الحاشيه علي أصول الكافي (استرآبادي) - صفحه 389

المعصوم ۱ وأمّا بيان ذلك في خلق قلوب المؤمن فهو هذا . «ا م ن» .

باب في أنّ السكينة إلخ

قوله : قال : لا [ ص 15 ح 2 ]المعرفة اضطراريّ . «عنوان» .
قوله : قال : هو الإيمان [ ص 15 ح 4 ]العقائد من اللّه لا من الخلق ومنهم الأعمال . «عنوان» .

[ باب الشرائع ]

قوله : فكلّ نبيّ جاء بعد المسيح [ ص 17 ح 2 ]لا رسول بعده ، ومن الأنبياء بعده حبيب النجّار.

[ باب دعائم الإسلام ]

قوله : [ ك ] ما نودي [ ص 18 ح 1 ]أي في يوم الغدير.
قوله : ولا قضاء عليك [ ص 19 ح 5 ]في صورة العجز عن الصوم مثل الشيخ والشيخة.
قوله : وليس من تلك الأربعة إلخ [ ص 19 ح 5 ]يفهم نوعان من التفرقة بين الصوم وغيره.
قوله : بدعائم الإسلام إلخ [ ص 19 ح 6 ]العلم الواجب على كلّ مسلم ومسلمة هو العلم بهذه الأشياء ، دون غيرها من أحكام الشريعة.
قوله : حتّى كان أبو جعفر عليه السلام ففتح لهم إلخ [ ص 20 ح 6 ]أقول : قد بيّن أميرالمؤمنين عليه السلامكثيرا من الأحكام ، وكذلك الحسنان صلوات اللّه عليهما ؛ لكن بعد شهادة الحسين عليه السلامانسدّ بأمر اللّه تعالى باب التعليم ، ثمّ انفتح في زمن محمّد بن عليّ الباقر عليه السلام ، وتوضيح ذلك في اختيار الشيخ الطوسيّ من كتاب الكشّي حيث قال في ترجمة القاسم بن عوف : قال : قال لي عليّ بن الحسين : إيّاك أن تأتي أهل العراق

1.انظر الكافي ، ج ۱ ، ص ۳۸۶ ، ح ۱.

صفحه از 410