باب[ أنّه لا يؤاخذ المسلم ... ]
قوله : وصحّ يقين إيمانه [ ص 461 ح 1 ]صريح في أنّ يقين الإيمان اختياريّ ، وله معنى دقيق ، وهو الاعتراف المترتّب على اليقين الغير الاختياريّ.
[ باب أنّ الكفر مع التوبة ... ]
قوله : من كان مؤمنا إلخ [ ص 461 ح 1 ] قبول توبة المرتد . «عنوان» .
كتاب الدعاء
[ باب فضل الدعاء والحثّ عليه ]
قوله : داخرين [ ص 466 ح 1 ]أي صاغرين ذليلين.
قوله : الدَّعّاء [ ص 466 ح 1 ]صيغة المبالغة.
قوله : صغيرة [ ص 467 ح 6 ]أي حاجة صغيرة.
قوله : أو كما قال [ ص 467 ح 7 ]أي أو تقول : إنّ الأمر قد فرغ منه . لكاتبه . «بخطه» .
أي هكذا قال ، أو قال نحوه.
باب أنّ الدعاء يردّ البلاء
قوله : حتّى لايكون [ ص 469 ح 2 ]أي لايكون مقدّرا بعد.
قوله : محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن عيسى ، عن أبي همّام [ ص 469 ح 4 ]سيجيء عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن أبي همّام . وهو الموافق لما هو المتعارف ولأسانيد الفقيه وفهرست الشيخ ۱ ، فربما سقط هنا من القلم واللّه أعلم . لكاتبه «بخطه» .
قوله : وضمّ أصابعه [ ص 470 ح 6 ]يحتمل أن يكون عليه السلام فاعله ، ويحتمل أن يكون صلى الله عليه و آلهفاعله.
1.الكافي ، ج۲ ، ص۴۷۶ ح۱ ؛ من لا يحضره الفقيه ، ج۴ ، ص۴۹۴ ؛ الفهرست ، ص۵۳۱ (الرقم ۸۵۷) .