۳۸۳.۱ إذا أراد أحدكم مجامعة زوجته فليقل:«اللّهمّ إنّي استحللت فرجها بأمرك وقبلتها بأمانتك،فإن قضيت ليّ منها ولداًفاجعله ذكراً سويّاًولاتجعل للشيطان فيه نصيباً ولاشريكاً».
۳۸۴.۲ الحقنة من الأربعة الّتي قال رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم فيها ما قال ۳ : « إنّ أفضل ما تداويتم به الحقنة ، وهي تعظّم البطن وتنقّي داء الجوف وتقوّي البدن» .
1.النسخ: ( ط ): «امرأته» بدل «زوجته».
المصادر: تحف العقول : ص ۱۲۵ وفيه : «إذا أتى أحدكم زوجته» بدل «إذا أراد أحدكم مجامعة زوجته» و «شركاً ولا نصيباً» بدل «نصيباً ولا شريكاً»، بحار الأنوار : ج ۱۰۳ ص ۲۸۷ .
الكتب الفقهيّة: كشف اللثام : ج ۲ ص ۷.
يؤيّده: الكافي : ج ۵ ص ۵۰۰ باب القول عند دخول الرجل بأهله حديث ۲ عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن أبي أيّوب الخزّاز، عن أبي بصير، عن أبي عبد اللّه عليه السلام : «إذا دخلت بأهلك فخذ بناصيتها واستقبل القبلة وقل: اللّهمّ بأمانتك أخذتها وبكلماتك استحللتها فإن قضيت لي منها ولداً فاجعله مباركاً تقيّاً من شيعة آل محمّد ولا تجعل للشيطان فيه شركاً ولا نصيباً»، و ص ۵۰۱ حديث ۳ عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى وعدّة من أصحابنا، عن أحمد بن أبي عبد اللّه ، عن القاسم بن يحيى، عن جدّه الحسن بن راشد، عن أبي بصير قال: قال لي أبو جعفر عليه السلام في حديث: «فإذا دخلت إليه فليضع يده على ناصيتها وليقل: اللّهمّ على كتابك تزوّجتها وفي أمانتك أخذتها، وبكلماتك استحللت فرجها ، فإن قضيت لي في رحمها شيئاً فاجعله مسلماً سويّاً ولا تجعله شرك شيطان ، الخبر » ، باب القول عند الباه حديث ۲ عن الحسين بن محمّد، عن معلى بن محمّد وعدّة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمّد جميعاً ، عن الوشّاء ، عن موسى بن بكر، عن أبي بصير، عن أبي عبد اللّه عليه السلام : «يا أبا محمّد ، أيّ شيء يقول الرجل منكم إذا دخلت عليه امرأته؟ قلت: جعلت فداك ، أيستطيع الرجل أن يقول شيئا؟ فقال عليه السلام : ألا اعلمك ما تقول؟ قلت: بلى، قال عليه السلام : تقول: بكلمات اللّه استحللت فرجها وفي أمانة اللّه أخذتها اللّهمّ إن قضيت لي في رحمها شيئاً فاجعله بارّاً تقيّاً، واجعله مسلماً سويّاً ولا تجعل فيه شركاً للشيطان . . . » .
2.تحف العقول : ص۱۲۵ كذا : «الحقنة من الأربعة الّتي قال رسول اللّه فيها ما قال : وأفضل ما تداويتم ، الخبر» وذكر : «تقوّي الجسد» بدل «تقوّي البدن»، بحار الأنوار : ج ۶۲ ص ۱۱۵ ( عن الخصال ).
يؤيّده: طبّ الأئمّة : ص ۵۴ عن حفص بن عمر، عن القاسم بن محمّد ، عن إسماعيل بن الحسن ، عن أبي عبداللّه عليه السلام : «خير ما تداويتم به الحقنة والسعوط والحجامة والحمّام».
بيان: حقنت المريض : إذا أوصلت الدواء إلى باطنه من مخرجه بالمحقنة بالكسر واحتقن هو ، والاسم الحُقنة بالضم ثمّ اُطلقت الحقنة على ما يتداوى به (مجمع البحرين : ج ۱ ص ۵۵۰).
3.أثبتناه من تحف العقول ، وفي الأصل : « الحقنة من الأربع ، قال رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم : . . . الخبر » .