۳۹۲.۱ واللّه ما بعدنا غيركم وأنّكم معنا في السنام الأعلى فتنافسوا في الدرجات.
۳۹۳.۲ أخذ الشارب من النظافة وهو من السُنّة.
۳۹۴.۳ غسل الأعياد طهور لمن أراد طلب الحوائج بين يدي اللّه عز و جل واتّباع السنّة .
1.الفصل الثاني : ما تفرد بنقله البرقي في المحاسن
المصادر: المحاسن : ج ۱ ص ۱۴۲ ( عن أبيه ) ، عن القاسم بن يحيى، عن جدّه الحسن بن راشد ، عن أبي بصير، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۶۸ ص ۲۷ ( عن المحاسن ) .
يؤيّده: الكافي : ج ۸ ص ۷۶ عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن محمّد بن سنان ، عن إسحاق بن عمّار، عن رجل من أصحابنا، عن الحكم بن عتيبة، عن أبي جعفر عليه السلام في حديث ، عن عليّ بن الحسين عليه السلام أنّه قال لرجل من مواليه : «إن تمت ترد على رسول اللّه صلى الله عليه و آله وسلم وعلى عليّ والحسن والحسين . . . تكون معنا في السنام الأعلى، الخبر»، دعائم الإسلام : ج ۱ ص ۷۲ في حديث مرسلاً عن أبي جعفر عليه السلام : «أما واللّه ، لو وقع أمر يفزع له الناس ما فزعتم إلاّ إلينا ولا فزعنا إلاّ إلى نبيّنا، إنّكم معنا فأبشروا، ثمّ أبشروا، واللّه لا يسوّيكم اللّه وغيركم، لا واللّه ولا كرامة لهم» و ص ۷۳ في حديث عن أبي عبد اللّه صلى الله عليه و آله وسلم: «لا يحبّنا عبد إلاّ كان معنا يوم القيمة فاستظلّ بظلّنا ورافقنا في منازلنا».
2.الفصل الثالث : ما تفرد بنقله المحقّق الحراني في تحف العقول
المصادر: تحف العقول : ص ۱۰۰ .
يؤيّده : تهذيب الأحكام : ج ۳ ص ۲۳۷ ( في ذكر دعاء عند أخذ الأظفار والشارب ) بإسناده عن محمّد بن علي بن محبوب ، عن محمّد بن الحسين ، عن الحسن بن علي بن فضّال ، عن أبي حفص الجرجاني ، عن أبي الخضيب الربيع بن بكر ، عن عبدالرحيم القصير ، عن أبي جعفر عليه السلام : « خمس من الفطرة قصّ الشارب ونتف الإبط وتقليم الأظفار والاستحداد والختان » .
3.المصادر: تحف العقول : ص ۱۰۱، بحار الأنوار : ج ۸۱ ص ۱۵ ( عن تحف العقول ) و ص ۲۲ ( نقلاً عن اختيار ابن الباقيعن أمير المؤمنين عليه السلام وفيه :« من بين يدياللّه »بدل« بين يدياللّه »و«اتّباع لسنّة رسول اللّه »بدل «اتّباع السنّة»،مستدرك الوسائل:ج۲ص۵۱۱كتاب الطهارة باب۱۰من أبواب أغسال المسنونة حديث۲(عنتحف العقول).
يؤيّده: الكافي : ج ۴ ص ۱۶۷ باب التكبير ليلة الفطر حديث ۳ عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد، عن القاسم بن يحيى، عن الحسن بن راشد قال: قلت لأبي عبد اللّه عليه السلام : إنّ الناس يقولون: إنّ المغفرة تنزل على من صام شهر رمضان ليلة القدر، فقال : «يا حسن إنّ القاريجار إنّما يعطى اُجرته عند فراغه، ذلك ليلة العيد، قلت: جُعلت فداك ، فما ينبغي لنا أن نعمل فيها؟ فقال عليه السلام : إذا غربت الشمس فاغتسل، الخبر»، تهذيب الأحكام : ج ۱ ص ۱۱۲ بإسناده عن سعد بن عبد اللّه ، عن أحمد بن محمّد، عن القاسم، عن عليّ قال: سألت أبا عبد اللّه عليه السلام عن غسل العيدين أواجب هو؟ فقال عليه السلام :«هو سنّة . . . » .
أقول: المراد من الأعياد هو الجمعة والفطر والأضحى والغدير ، كما أنَّ المشهور بين الأصحاب هو استحباب الغسل فيها .