۱۴.۱ أكل التفاح نضوح للمعدة.
۱۵.۲ مضغ اللبّان يشدّ الأضراس، وينفي البلغم، ويذهب بريح الفم.
۱۶.۳ الجلوس في المسجد بعد طلوع الفجر إلى طلوع الشمس أسرع في طلب الرزق من الضرب في الأرض.
1.المصادر: المحاسن : ج ۲ ص ۵۵۳ روي مرسلاً عن القاسم بن يحيى، عن جدّه الحسن بن راشد، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، عن عليّ عليه السلام وليس فيه : «أكل» وذكر فيه : «يصوح المعدة» بدل «نضوح المعدة» وهو تصحيف ، تحف العقول : ص ۱۰۱، وسائل الشيعة : ج ۲۵ ص ۲۵ و ۱۶۰ كتاب الأطعمة والأشربة باب ۱۰ آداب من الأطعمة المباحة حديث ۴۳ (عن الخصال) وباب ۸۹ حديث ۳ (عن المحاسن والكافى¨)، بحار الأنوار : ج۶۶ ص۱۶۸ (عن خصال) و ص ۱۷۶ (عن المحاسن).
الرواية عن غير القاسم : المحاسن : ج ۲ ص ۵۵۳ عنه عن أبيه، عن محمّد بن سنان، عن إسماعيل بن جابر، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، «التفاح نضوح المعدة» و(عن أبيه)، عن بعض أصحابنا، عن الأصمّ، عن شعيب العقرقوفي، عن أبي بصير عن أبي عبد اللّه : «التفاح يصوح المعدة» ، وهو تصحيف ، الكافي : ج ۶ ص۳۵۵، باب التفاح حديث ۱ عن محمّد بن يحيى، عن أحمد بن محمّد بن عيسى، عن محمّد بن سنان، عن إسماعيل بن جابر، عن أبي عبد اللّه عليه السلام : «التفاح نضوح المعدة» ، و ص ۳۵۷ حديث ۱۱ عن عدّة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمّد بن الحسن بن شمون، عن عبد اللّه بن عبدالرحمن، عن مسمع بن عبدالملك، عن أبي عبد اللّه عليه السلام ، عن أمير المؤمنين عليه السلام : «كلوا التفاح فإنّه يدبغ المعدة» .
بيان: النضح : وقد يرد النضح بمعنى الغسل والإزالة ، (النهاية لابن الأثير : ج ۵ ص ۷۰) .
2.النسخ: في ( ج ): «ينقي» بدل «ينفي».
المصادر: تحف العقول : ص ۱۰۱ وفيه : «يقطع ريح الفم» بدل «يذهب بريح الفم»، مكارم الأخلاق : ص ۱۹۴ وفيه : «يذهب» بدل «يقطع»، وسائل الشيعة : ج ۲۵ ص ۲۸ كتاب الأطعمة والأشربة، باب ۱۰ من آداب الأطعمة المباحة، حديث ۴۳ (عن الخصال)، بحار الأنوار : ج ۶۶ ص ۴۴۳ (عن الخصال).
3.المصادر: تحف العقول : ۱۰۲، غرر الحكم : ج ۱ ص ۳۷ وفيه: «حين» قبل «طلوع» وزاد فيه : «للاشتغال بذكر اللّه » قبل «أسرع» وذكر فيه : «تيسير» بدل «طلب» وزاد فيه : «أقطار» قبل «الأرض»، وسائل الشيعة : ج ۶ ص ۴۶۱ كتاب الصلاة باب ۱۸ من أبواب التعقيب حديث ۱۰ (عن الخصال).
يؤيّده: الكافي : ج ۵ ص ۳۱۰ باب النوادر حديث ۲۷ عن حسين بن محمّد، عن معلى بن محمّد، عن الحسن بن عليّ، عن حمّاد بن عثمان، عن أبي عبد اللّه عليه السلام : «لجلوس الرجل في دبر صلاة الفجر إلى طلوع الشمس أنفذ في طلب الرزق من ركوب البحر . . . » ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۱۲۷ بإسناده، عن عبد اللّه بن أبي يعفور أنّه قال للصادق عليه السلام : «جُعلت فداك يقال: ما استنزل الرزق بشيء مثل التعقيب فيما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس»، فقال عليه السلام : «أجل ، ولكن أخبرك بخيرٍ من ذلك أخذ الشارب وتقليم الأظافر يوم الجمعة» ، ( رواه الشيخ في تهذيب الأحكام : ج ۳ ص ۲۳۸ بإسناده عن ابن أبي يعفور إلاّ أنّه فيه: «بشيء يعدل التعقيب» بدل «بشيء مثل التعقيب»).