نظرى بر صحيفه ‏پژوهى كفعمى - صفحه 152

بسنده نموده است.
هيچ گونه مشى لغوى در اين اثر از كفعمى ديده نمى شود. اين كه وى از كدام يك از مكاتب لغوى پيروى نموده است، از مبهمات اين شرح به شمار مى رود.
از ديگر كاستى هاى مشهود در اين حاشيه وجود فراز و نشيب هاى بسيارى در تبيين معانى لغوى صحيفه سجاديه است؛ به گونه اى كه در بيان معناى يك لغت مانند اله بيش از پنجاه سطر بحث نموده، ولى در بيان معناى واژه أفول به ذكر يك كلمه بسند نموده است.

3 ـ 5 . منابع شرح صحيفه

كفعمى در انتهاى صحيفه خود آورده است:
قال العبد المحتاج الى المنزه عن الأولاد والأزواج وبارى ء الخليقة من نطفة امشاج، أقل الناس حرما و أكثرهم جرما، القليل عملاً، الجسيم أملاً، الكثير زللاً، الكفعمى مولدا، اللوزى محتدا، الجباعى أبا، الحارثى نسبا، التقى لقبا، الامامى مذهبا، ابراهيم بن على بن حسن بن محمّد بن صالح بن اسماعيل ـ رزقه اللّه من العيش و جعل خير يوميه غده ـ : نقلت هذه الصحيفة من نسخة نقلت من خط على بن السكون وقوبلت بخط السعيد محمّد بن ادريس؛، واستخرجت ما على هاشمها من كتب لاتمج ألفاظها الاذان ولايبلى معانيها الزمان فى المستخرج كدر السحاب بل اصفى قطرا وكدر السحاب بل أوفى قدرا ... فوق لها ما الطبع و يرتفع لها حجاب القلب و السمع والكتب المذكورة ... هى هذه فمنها.
و بعد از آن كتاب هايى را كه استفاده نموده است، بيان مى كند كه عبارت اند از:
1. الصحاح، اسماعيل بن حماد الجوهرى (م393ق)، 2. غريب القرآن، محمّد بن عزير بن أحمد السجستانى (م330ق)، ۱ 3. العلل، على بن الحسين بن موسى بابويه القمى (م321ق)، 4. الاعتقاد، على بن الحسين بن موسى بابويه القمى (م321ق)، 5 . الغريبين، احمد بن محمّد بن عبدالرحمان العبيدى الهروى (م401ق)، ۲ 6 . المغرب فى ترتيب المعرب، ناصر بن عبدالسيد بن على الخوارزمى المطرزى (م610ق)، ۳ 7. المقامات، قاسم بن على بن محمّد بن عثمان الحريرى (م516ق)، 8 . ادب الكاتب، عبداللّه بن مسلم بن قتيبة (م263ق)، 9. مجمع البيان لعلوم القرآن، فضل بن حسين طبرسى (م548ق)، 10. الاحتجاج على أهل اللجاج، أحمد بن على بن أبى طالب الطبرسى (م620ق)، 11. كنز الفوائد، محمّد بن على كراجكى (م449ق)، 12. زبدة البيان و انسان الانسان المنتزع من مجمع البيان، على بن محمّد بن يونس العنفجرى (م877ق)، ۴ 13. القواعد، محمّد بن مكى (م786ق)،

1.نام ديگر اين كتاب نزهة القلوب فى تفسير كلام علام الغيوب است. اين كتاب براى اولين بار در سال ۱۲۹۵ق، در بولاق به چاپ رسيده است. (ر. ك: معجم المعاجم، ص۱۱).

2.اين كتاب توسط محمود محمّد الطناجى تحقيق و در قاهره به سال ۱۹۷۱ق، به چاپ رسيده است. (ر. ك: معجم المعاجم، ص۳۵).

3.اين كتاب در سال ۱۳۲۸ق، در حيدرآباد به چاپ رسيده است. (ر. ك: معجم المعاجم، ص۴۶).

4.(ر. ك: هدية العارفين، ج۱، ص۷۳۵؛ الذريعة، ج۱۲، ص۲۱.

صفحه از 155