مَن أيقن بالخَلف جاد بالعطية.
مَن دخله العُجبُ هلك.
توفي عبدالعظيم الحسني ـ كما ذكر بعضهم ـ في سنة اثنتين و خمسين و مائتين، و قيل في وفاته غير ذلك، و قبره بالري مشهور يزار.
و قال الفخر الرازي: قُتل بالري. ۱ و للشيخ الصدوق (المتوفى 381 ه) كتاب في أخبار عبدالعظيم بن عبداللّه الحسني. ۲
48 ـ الموسوعة الرجاليه الميسرة
[3111] عبدالعظيم بن عبداللّه بن علي الحسني:
قال النجاشي: أبوالقاسم، له كتاب خطب أميرالمؤمنين عليه السلام .
و قال الطوسي: العلوي الحسني، له كتاب، و مات بالري و قبره هناك، و ذكره في رجال الهادي و العسكري عليهماالسلام مترضّيا.
و قال الصدوق: كان مرضيا، و روى عنه في كامل الزيارات و تفسير القمي، له أكثر من 33 رواية في الكتب الأربعة. ۳
49 ـ الكواكب المشرقة، سيد مهدى رجايى (معاصر)
2307 ـ عبدالعظيم أبوالقاسم بن عبداللّه بن علي بن الحسن الأمير بن زيد ابن الحسن بن علي بن أبيطالب.
قال النجاشي: له كتب خطب أميرالمؤمنين عليه السلام ، قال أبوعبداللّه الحسين بن عبيداللّه: حدّثنا جعفر بن محمّد أبوالقاسم، قال: حدّثنا علي بن الحسين السعدآبادي، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن خالد البرقي، قال: كان عبدالعظيم ورد الري هاربا من