عَريضَةٌ مونِقَةٌ ، وعُقوبَتُهُ جَحيمٌ مُؤصَدَةٌ موبِقَةٌ ۱ . ۲
۱۳۵۲.عنه عليه السلام :نَحمَدُهُ عَلى ما أخَذَ وأعطى ، وعَلى ما أبلى وابتَلى ، الباطِنُ لِكُلِّ خَفِيَّةٍ ، وَالحاضِرُ لِكُلِّ سَريرَةٍ ، العالِمُ بِما تُكِنُّ الصُّدورُ ، وما تَخونُ العُيونُ . ۳
۱۳۵۳.عنه عليه السلام :نَحمَدُهُ عَلى ما وَفَّقَ لَهُ مِنَ الطّاعَةِ ، وذادَ ۴ عَنهُ مِنَ المَعصِيَةِ ، ونَسأَ لُهُ لِمِنَّتِهِ تَماما ، وبِحَبلِهِ اعتِصاما . ۵
۱۳۵۴.عنه عليه السلام :اللّهُمَّ إنّي أحمَدُكَ وأنتَ لِلحَمدِ أهلٌ، عَلى حُسنِ صُنعِكَ إلَيَّ وتَعَطُّفِكَ عَلَيَّ ، وعَلى ما وَصَلتَني بِهِ مِن نورِكَ ، وتَدارَكتَني بِهِ مِن رَحمَتِكَ ، وأسبَغتَ عَلَيَّ مِن نِعمَتِكَ . ۶
۱۳۵۵.عنه عليه السلام :اللّهُمَّ إنّي أحمَدُكَ وأنتَ لِلحَمدِ أهلٌ، عَلى ما خَصَصتَني بِهِ مِن مَواهِبِ الرَّغائِبِ ، وما وَصَلَ إلَيَّ مِن فَضلِكَ السّابِغِ ، وما أولَيتَني بِهِ مِن إحسانِكَ إلَيَّ ، وبَوَّأتَني بِهِ مِن مَظَنَّةِ العَدلِ ، وأنَلتَني مِن مَنِّكَ الواصِلِ إلَيَّ ، ومِنَ الدِّفاعِ عَنّي ، وَالتَّوفيقِ لي ، وَالإِجابَةِ لِدُعائي حينَ اُناجيكَ داعِيا . ۷
۱۳۵۶.عنه عليه السلام :اللّهُمَّ حَمدي لَكَ مُتَواصِلٌ ، وثَنائي عَلَيكَ دائِمٌ مِنَ الدَّهرِ إلَى الدَّهرِ ، بِأَلوانِ التَّسبيحِ وفُنونِ التَّقديسِ خالِصا لِذِكرِكَ ، ومَرضِيّا لَكَ ، بِناصِعِ التَّوحيد
1.مُوبقة : مُهلكة ، والمُوبِقُ : وادٍ في جهنّم (مجمع البحرين : ج ۳ ص ۱۹۰۰ «وبق») .
2.المصباح للكفعمي : ص ۹۶۸ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۳۴۰ ح ۲۸ ؛ شرح نهج البلاغة : ج ۱۹ ص ۱۴۰ نحوه ، كنزالعمّال : ج ۱۶ ص ۲۰۹ ح ۴۴۲۳۴ .
3.نهج البلاغة : الخطبة ۱۳۲ .
4.الذَّوْد : السَّوق والطَّرد والدَّفع (القاموس المحيط : ج ۱ ص ۲۹۳ «ذود») .
5.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۴ ، بحار الأنوار : ج ۷۲ ص ۱۷۶ ح ۶ .
6.مُهج الدعوات : ص ۱۲۵ ، بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۲۳۴ ح ۹ .
7.مُهج الدعوات : ص ۱۳۹ عن ابن عبّاس وعبد اللّه بن جعفر وص ۱۴۸ عن ابن عبّاس وص ۱۶۱ ، بحار الأنوار : ج ۹۵ ص ۲۴۲ ح ۳۱ وص ۲۴۸ ح ۳۲ .