۲۵۱۲.عنه صلى الله عليه و آله :عَلَيكُم بِلا إلهَ إلَا اللّهُ وَالاِستِغفارِ ، فَأَكثِروا مِنهُما ؛ فَإِنَّ إبليسَ قالَ : أهلَكتُ النّاسَ بِالذُّنوبِ فَأَهلَكوني بِلا إلهَ إلَا اللّهُ وَالاِستِغفارِ ، فَلَمّا رَأَيتُ ذلِكَ ، أهلَكتُهُم بِالأَهواءِ ، وهُم يَحسَبونَ أنَّهُم مُهتَدونَ . ^۱

۲۵۱۳.مجمع الزوائد عن أنس :جاءَ رَجُلٌ إلى رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله فَقالَ : يا رَسولَ اللّهِ ، إنّي أذنَبتُ ، فَقالَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله : إذا أذنَبتَ فَاستَغفِر رَبَّكَ ، قالَ : فَإِنّي أستَغفِرُهُ ثُمَّ أعودُ فَاُذنِبُ ، قالَ : فَإِذا أذنَبتَ فَعُد فَاستَغفِر رَبَّكَ ، قالَ : فَإِنّي أستَغفِرُ ثُمَّ أعودُ فَاُذنِبُ ، قالَ : إذا أذنَبتَ فَعُد فَاستَغفِر رَبَّكَ ، فَقالَها فِي الرّابِعَةِ ، فَقالَ : إذا أذنَبتَ فَاستَغفِر رَبَّكَ حَتّى يَكونَ الشَّيطانُ هُوَ المَخسورُ . ^۲

۲۵۱۴.الإمام عليّ عليه السلام :عَجِبتُ لِمَن يَقنَطُ ومَعَهُ الاِستِغفارُ . ^۳

۲۵۱۵.الدعوات :قالَ أميرُ المُؤمِنينَ عليه السلام : العَجَبُ لِمَن يَهلِكُ وَالنَّجاةُ مَعَهُ ، قيلَ : وما هِيَ ؟ قالَ : الاِستِغفارُ . ^۴

۲۵۱۶.الإمام عليّ عليه السلام :الاِستِغفارُ أعظَمُ جَزاءً وأسرَعُ مَثوبَةً . ^۵

۲۵۱۷.عنه عليه السلامـ مِن مَواعِظِهِ عليه السلام ـ: أطِعِ اللّهَ سُبحانَهُ في كُلِّ حالٍ ، ولا تُخلِ قَلبَكَ مِن

الحديث

۲۵۰۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ مِن وَصِيَّتِهِ لِعَلِيٍّ عليه السلام ـ: وعَلَيكَ بِالاِستِغفارِ . ^۱

۲۵۰۶.عنه صلى الله عليه و آلهـ أيضا ـ: وعَلَيكَ بِالاِستِغفارِ فَإِنَّهَا المَنجاةُ . ^۲

۲۵۰۷.عنه صلى الله عليه و آله :عَوِّدوا ألسِنَتَكُمُ الاِستِغفارَ ، فَإِنَّ اللّهَ لَم يُعَلِّمكُمُ الاِستِغفارَ إلّا وهُوَ يُريدُ أن يَغفِرَ لَكُم . ^۳

۲۵۰۸.عنه صلى الله عليه و آله :إنِ استَطَعتُم أن تُكثِروا مِنَ الاِستِغفارِ فَافعَلوا ، فَإِنَّهُ لَيسَ شَيءٌ أنجَحَ عِندَ اللّهِ ولا أحَبَّ إلَيهِ مِنهُ . ^۴

۲۵۰۹.عنه صلى الله عليه و آله :إذا ماتَ أحَدُكُم فَقَد قامَت قِيامَتُهُ ، فَاعبُدُوا اللّهَ كَأَنَّكُم تَرَونَهُ ، وَاستَغفِروهُ كُلَّ ساعَةٍ . ^۵

۲۵۱۰.عنه صلى الله عليه و آله :مَن أحَبَّ أن تَسُرَّهُ صَحيفَتُهُ ، فَليُكثِر فيها مِنَ الاِستِغفارِ . ^۶

۲۵۱۱.عنه صلى الله عليه و آله :الاِستِغفارُ فِي الصَّحيفَةِ يَتَلَألَأُ نورا . ^۷