353
نَهجُ الذِّكر ج2

۲۵۹۸.عنه عليه السلام :الذُّنوبُ الدّاءُ ، وَالدَّواءُ الاِستِغفارُ ، وَالشِّفاءُ ألّا تَعودَ . ۱

۲۵۹۹.عنه عليه السلام :الاِستِغفارُ يَمحُو الأَوزارَ ۲ . ۳

۲۶۰۰.عنه عليه السلام :حُسنُ الاِستِغفارِ يُمَحِّصُ ۴ الذُّنوبَ . ۵

۲۶۰۱.عنه عليه السلام :يَسيرُ التَّوبَةِ وَالاِستِغفارِ ، يُمَحِّصُ المَعاصِيَ وَالإِصرارَ . ۶

۲۶۰۲.عنه عليه السلام :عَوِّد نَفسَكَ الاِستِهتارَ ۷ بِالذِّكرِ وَالاِستِغفارِ ، فَإِنَّهُ يَمحو عَنكَ الحَوبَةَ ۸ ، ويُعَظِّمُ لَكَ المَثوبَةَ . ۹

۲۶۰۳.عنه عليه السلام :تَعَطَّروا بِالاِستِغفارِ ، لا تَفضَحكُم رَوائِحُ الذُّنوبِ . ۱۰

۲۶۰۴.الإمام الباقر عليه السلام :ألِحّوا فِي الاِستِغفارِ ، فَإِنَّهُ مَمحاةٌ لِلذُّنوبِ . ۱۱

1.غرر الحكم : ح ۱۸۹۰ .

2.الوزرُ : الحملُ والثّقل ، وأكثر ما يطلق في الحديث على الذنب والإثم ، وجمعه أوزار (النهاية : ج ۵ ص ۱۷۹ «وزر») .

3.غرر الحكم : ح ۳۴۲ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۳ ح ۵۹۶ .

4.تمحيص الذّنوب أي : إزالتها (النهاية : ج ۴ ص ۳۰۲ «محص») .

5.غرر الحكم : ح ۴۸۶۳ و ۴۹۴۱ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۲۸ ح ۴۳۹۹ .

6.غرر الحكم : ح ۱۰۹۹۲ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۵۵۵ ح ۱۰۲۳۹ .

7.المستهترون بذكر اللّه : يعني الذين اُولعوا به . ومستهتر : أي مولع به لا يتحدّث بغيره ، ولا يفعل غيره (النهاية : ج ۵ ص ۲۴۳ «هتر») .

8.حوبتي : إثمي ، ومنه «اغفر لنا حوبنا» أي إثمنا (النهاية : ج ۱ ص ۴۵۵ «حوب») .

9.غرر الحكم : ح ۶۲۳۰ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۴۰ ح ۵۷۹۲ وفيه «الاستكثار بالاستغفار» بدل «الاستهتار بالذكر والاستغفار» .

10.الأمالي للطوسي : ص ۳۷۲ ح ۸۰۱ عن عليّ بن عليّ بن رزين عن الإمام الرضا عن آبائه عن الإمام الحسين عليهم السلامعن النزّال بن سبرة ، تنبيه الخواطر : ج ۲ ص ۱۵۴ ، بحار الأنوار : ج ۶ ص ۲۲ ح ۱۸ ؛ شرح نهج البلاغة : ج ۲۰ ص ۲۸۱ ح ۲۲۵ .

11.تحف العقول : ص ۲۹۸ ، بحار الأنوار : ج ۷۸ ص ۱۷۸ ح ۵۳ .


نَهجُ الذِّكر ج2
352

۲۵۹۲.عنه صلى الله عليه و آله :ألا أدُلُّكُم عَلى دائِكُم ودَوائِكُم ، ألا إنَّ داءَكُمُ الذُّنوبُ ، ودَواءَكُمُ الاِستِغفارُ . ۱

۲۵۹۳.عنه صلى الله عليه و آله :لا تَنسَيَنَّ الاِستِغفارَ في صَلاتِكَ ؛ فَإِنَّها مَمحاةٌ لِلخَطايا بِرَحمَةِ اللّهِ . ۲

۲۵۹۴.عنه صلى الله عليه و آله :مَن ظَلَمَ أحَدا فَفاتَهُ ، فَليَستَغفِرِ اللّهَ لَهُ فَإِنَّهُ كَفّارَةٌ لَهُ . ۳

۲۵۹۵.عنه صلى الله عليه و آله :ما كَبيرَةٌ بِكَبيرَةٍ مَعَ الاِستِغفارِ ، ولا صَغيرَةٌ بِصَغيرَةٍ مَعَ الإِصرارِ . ۴

۲۵۹۶.الإمام الباقر عليه السلام :كانَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله وَالاِستِغفارُ لَكُم حِصنَينِ حَصينَينِ مِنَ العَذابِ ، فَمَضى أكبَرُ الحِصنَينِ وبَقِيَ الاِستِغفارُ ، فَأَكثِروا مِنهُ ؛ فَإِنَّهُ مَمحاةٌ لِلذُّنوبِ ، قالَ اللّهُ عز و جل : «وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ»۵ . ۶

۲۵۹۷.الإمام عليّ عليه السلام :الاِستِغفارُ دَواءُ الذُّنوبِ . ۷

1.شعب الإيمان : ج ۵ ص ۴۲۸ ح ۷۱۴۷ ، الفردوس : ج ۱ ص ۱۳۶ ح ۴۷۸ كلاهما عن أنس ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۴۷۹ ح ۲۰۹۲ ، جامع الأخبار : ص ۱۴۸ ح ۳۳۶ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۲۸۲ ح ۲۳ .

2.الأمالي للطوسي : ص ۳۴۶ ح ۷۱۴ عن أبي المنذر الجهني ، بحار الأنوار : ج ۸۵ ص ۲۰۰ ح ۱۱ و ج ۸۶ ص ۲۵۰ ح ۱۴ .

3.الكافي : ج ۲ ص ۳۳۴ ح ۲۰ عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام ، ثواب الأعمال : ص ۳۲۳ ح ۱۵ عن السكوني ، الاختصاص : ص ۲۳۵ كلاهما عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله ، بحار الأنوار : ج ۷۵ ص ۳۱۳ ح ۲۷ .

4.تاريخ دمشق : ج ۶ ص ۳۹۴ ح ۱۵۶۷ عن عائشة ، مسند الشهاب : ج ۲ ص ۲۰۴ ح ۷۵۲ عن أبي هريرة ، كنز العمّال : ج ۴ ص ۲۱۷ ح ۱۰۲۳۲ .

5.الأنفال : ۳۳ .

6.بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۲۷۹ ح ۱۳ نقلاً عن ثواب الأعمال : ص ۱۹۷ ح ۳ وفيه : «كان رسول اللّه صلى الله عليه و آله يقول : مقامي فيكم والاستغفار لكم حصن حصين من العذاب . . .» وما اخترناه من نسخة بحار الأنوار هو الصواب ، تفسير العيّاشي : ج ۲ ص ۵۴ ح ۴۴ وفيه «منجاة» بدل «ممحاة» وكلاهما عن عبد اللّه بن محمّد الجعفي .

7.غرر الحكم : ح ۹۱۳ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۱ ح ۵۲۱ .

  • نام منبع :
    نَهجُ الذِّكر ج2
    سایر پدیدآورندگان :
    الافقی، رسول
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    دار الحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1386
    نوبت چاپ :
    الاولی
تعداد بازدید : 136054
صفحه از 679
پرینت  ارسال به