وُجِدَ تَحتَهُ دَمٌ ، فَقالَ : لَم يَبقَ أحَدٌ يَعلَمُ هذا غَيري وغَيرُكَ ، لا يَسمَعَنَّ مِنكَ أحَدٌ ، فَما حَدَّثتُ بِهِ حَتّى تُوُفِّيَ ۱ .
5 / 9
تاريخُ شَهادَتِهِ
كان اغتيال الإمام عليه السلام على يد ابن ملجم على المشهور في فجر اليوم التاسع عشر ۲ من شهر رمضان . وكانت شهادته عليه السلام في ليلة الجمعة ۳ الحادي والعشرين ۴ من
1.المستدرك على الصحيحين : ج۳ ص۱۲۲ ح۴۵۹۱ ، تاريخ دمشق : ج۴۲ ص۵۶۷ ، فرائد السمطين : ج۱ ص۳۸۹ ح۳۲۵ ، الرياض النضرة : ج۳ ص۲۳۷ وراجع مقتل أمير المؤمنين : ص۱۱۳ ح۱۰۷ والمناقب للخوارزمي : ص۳۸۸ ح۴۰۴ والفصول المهمّة : ص۱۳۸ .
2.الإرشاد : ج۱ ص۹ و ص۱۹ ، الغيبة للطوسي : ص۱۹۵ ح۱۵۸ ، إعلام الورى : ج۱ ص۳۰۹ ، روضة الواعظين : ص۱۴۷ ؛ مقتل أمير المؤمنين : ص۵۹ ح۴۰ ، المناقب للخوارزمي : ص۳۹۶ ح۴۱۶ وفيه «ضربه قبل دخول العشر الأواخر بليلتين» .
3.الكافي : ج۷ ص۵۲ ح۷ ، تهذيب الأحكام : ج۹ ص۱۷۸ ح۷۱۴ ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج۴ ص۱۹۱ ح۵۴۳۳ ، الإرشاد : ج۱ ص۹ ، الغيبة للطوسي : ص۱۹۵ ح۱۵۷ ، تاريخ اليعقوبي : ج۲ ص۲۱۲ ، إثبات الوصيّة : ص۱۶۵ ، إعلام الورى : ج۱ ص۳۰۹ ، روضة الواعظين : ص۱۴۷ ؛ تاريخ الطبري : ج۵ ص۱۵۱ ، تاريخ دمشق : ج۴۲ ص۱۰ و ص۵۸۴ ، فضائل الصحابة لابن حنبل : ج۲ ص۵۵۹ ح۹۴۲ ، المعجم الكبير : ج۱ ص۹۵ ح۱۶۴ ، تاريخ بغداد : ج۱ ص۱۳۶ ، مقتل أمير المؤمنين : ص۶۰ ح۴۱ وفي الخمسة الأخيرة «يوم الجمعة» ، البداية والنهاية : ج۷ ص۳۳۱ وفيه «يوم الجمعة سحراً» .
وفي زمان شهادته عليه السلام أقوال اُخر : منها ليلة الأحد كما في الكافي : ج۱ ص۴۵۲ ؛ الطبقات الكبرى : ج۳ ص۳۷ ، أنساب الأشراف : ج۳ ص۲۵۶ ، تاريخ الطبري : ج۵ ص۱۵۲ ، مروج الذهب : ج۲ ص۴۲۶ ، مقاتل الطالبيّين : ص۵۴ ، اُسد الغابة : ج۴ ص۱۱۳ الرقم ۳۷۸۹ ، الإمامة والسياسة : ج۱ ص۱۸۱ ، البداية والنهاية : ج۷ ص۳۳۱ ، مقتل أمير المؤمنين : ص۶۱ ح۴۴ ، المناقب للخوارزمي : ص۳۹۲ ح۴۱۱ وفيهما «يوم الأحد» .
4.الكافي : ج۱ ص۴۵۲ ، تهذيب الأحكام : ج۹ ص۱۷۸ ح۷۱۴ ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج۴ ص۱۹۱ ح۵۴۳۳ ، الإرشاد : ج۱ ص۹ ، إثبات الوصيّة : ص۱۶۵ ، تاريخ اليعقوبي : ج۲ ص۲۱۲ ، إعلام الورى : ج۱ ص۳۰۹ ، روضة الواعظين : ص۱۴۷ ؛ المستدرك على الصحيحين : ج۳ ص۱۵۴ ح۴۶۸۸ ، فضائل الصحابة لابن حنبل : ج۲ ص۵۵۷ ح۹۳۹ ، مروج الذهب : ج۲ ص۴۲۶ ، مقتل أمير المؤمنين : ص۵۹ ح۴۰ ، تاريخ دمشق : ج۴۲ ص۵۸۷ ، مقاتل الطالبيّين : ص۵۴ ، المناقب للخوارزمي : ص۳۹۶ ح۴۱۶ .
