413
دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج13

۶۵۵۳.وقعة صِفّين :نَخَعيان ، سخت جنگيدند و در آن روز از آنان اُبَى بن قيس ، برادر علقمة بن قيس فقيه و ... كشته شدند و پاى علقمة بن قيس ، قطع شد و مى گفت : دوست نداشتم پايم همچون پيش از اين سالم مى مانْد ؛ زيرا با آن ، پاداش نيكو را از پروردگارم اميد مى برم .

71

على بن ابى رافع

على بن ابى رافع ، به روزگار پيامبر خدا ديده به جهان گشود و پيامبر صلى الله عليه و آله او را «على» ناميد . او از تابعيان ، نخبگان شيعه و ياران على عليه السلام است . او از حافظان حديث است و همچنين كتابى در ابواب مختلف فقه ، مانند وضو و نماز و ديگر احكام نگاشت . وى از سوى على عليه السلام مسئول بيت المال . و نيز كاتب آن حضرت بود.

72

عمّار بن ياسر

ابو يَقظان ، عمّار بن ياسر بن عامر مَذحِجى كه مادرش (سُميّه) نخستين شهيد راه خدا بود ، از پيشتازان در ايمان و هجرت و از استوار گامانِ راست قامتى است كه در آغازين روزهاى جلوه اسلام ، همراه پدر و مادرش شكنجه هاى مشركان را با همه توان ، تاب آورد و در طريق حق ، لحظه اى ترديد بر جانش ننشست .
او از پاكْ سرشتانى است كه پيامبر خدا به حق مدارى ، پاكْ طينتى و آكندگى جانش از ايمان ، گواهى داد و تأكيد كرد كه آتش دوزخ ، هرگز به اين جان منوّر ، نزديك نخواهد شد .
او از معدود كسانى است كه پس از پيامبر خدا ، «حقّ خلافت» و «خلافت حق» را پاس داشت و هرگز از صراط مستقيم ، كناره نگرفت . با على عليه السلام بر پيكر پاك فاطمه عليهاالسلام نماز خواند و همچنان همگام على عليه السلام باقى ماند .
او به روزگار عمر ، مدّتى فرماندار كوفه شد و در فتح برخى از سرزمين ها ، فرماندهى رزمندگان را به عهده داشت . به هنگام حاكميت عثمان ، در صف مخالفان جدّى او قرار گرفت و بارها از رفتار وى انتقاد كرد تا بدان جا كه خليفه آهنگ تبعيد او (به رَبَذه) را ساز كرد ؛ امّا مخالفت على عليه السلام وى را از دست يازيدن به اين هدف ، باز داشت .
او را به خاطر صراحتش در گفتارها، به دستور عثمان ، كتك زدند . عثمان ، خود نيز او را مضروب ساخت و آن بزرگوار تا آخر عمر از آثار آن ضربه ها رنج مى برد .
شركت سختكوشانه او در جنگ جمل و تصدّى فرماندهى سواره نظام لشكر على عليه السلام جلوه بسيار داشت . ۱ در صِفّين نيز مسئوليت پياده نظام كوفه و نيز قاريان را به عهده داشت . او بارها با عمروعاص و ديگر مخالفان امام عليه السلام سخن گفت و با منطقى استوار و استدلال هايى متين ، حق را نماياند .
اين چهره درخشان و صحابى بزرگوار ، در جنگ صِفّين ، شهد شهادت نوشيد ۲ و بدين سان ، پيشگويى شگفت پيامبر خدا كه فرموده بود : «تو را گروه متجاوز مى كشند» ، به واقعيّتْ پيوست . ۳
عمّار ، در هنگام شهادت ، 93 سال داشت .
خبر غيبى پيامبر صلى الله عليه و آله درباره كشته شدن عمّار ياسر به دست گروه متجاوز ، با متن هايى مشابه و طُرُق متعدّد ، نقل شده است و مردم به عمّار به ديده معيارى براى جداسازى حق از باطل مى نگريستند . اين حديث به اين گونه ها نقل شده است : «تو را گروه متجاوز مى كشند» ، «عمّار را گروه متجاوز مى كشند» و «او را گروه متجاوز مى كشند» .
بيست و هفت نفر از ياران پيامبر صلى الله عليه و آله اين حديث را گزارش كرده اند . اينان : ابو سعيد خُدْرى ، عمرو بن عاص ، عبد اللّه بن عمرو بن عاص ، معاويه ، ابو هريره ، ابو رافع خزيمة بن ثابت ، ابو اليسر ، خود عمّار ، امّ سَلَمه ، قَتادة بن نعمان ، ابو قَتاده ، عثمان بن عَفّان ، جابر بن سَمُره ، كعب بن مالك ، اَنَس بن مالك ، جابر بن عبد اللّه ، ابن مسعود ، حُذَيفه ، ابن عبّاس ، ابو ايّوب ، عبد اللّه بن ابى هُذَيل ، عبد اللّه بن عمر ، ابو سعد ، ابو اُمامه ، زياد بن فرد و عايشه هستند .
برخى مانند ابن عبد البَر و ذهبى و سيوطى ، به متواتر بودن اين حديث ، تصريح كرده اند . اين حديث ، در پى شهادت عمّار ، مشكلاتى را براى معاويه پديد آورد و او ناچار شد چنين توجيه كند كه : ما او را نكشتيم . وى را كسى كشته كه او را به جنگ آورده است!
و امام على عليه السلام هم در پاسخ به او فرمود : «در اين صورت ، پيامبر خدا را بايد قاتل حمزه بدانيم!» .
شخصيت عظيم و والاى او را هرگز نمى توان در صفحاتى اندك نماياند . اكنون اين شما و اين هم متونى از روايات و تاريخ كه اندكى از بسيار را درباره آن قلّه بلند شرافت ، استقامت و آزادى نمايانده است .

1.ر .ك : ج ۴ ص ۴۹۱ (فرماندهان سپاه امام على) و ص ۴۹۳ (فرماندهان سپاه ناكثين) .

2.ر .ك : ج ۶ ص ۵۷ (شهادت عمّار بن ياسر) .

3.اين حديث ، متواتر است . ر . ك : ج ۶ ص ۵۷ (شهادت عمّار بن ياسر) .


دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج13
412

۶۵۵۳.وقعة صفّين :إنَّ النَّخَعَ قاتَلَت قِتالاً شَديدا ، فَاُصيبَ مِنهُم يَومَئِذٍ ... اُبَيُّ بنُ قَيسٍ أخو عَلقَمَةَ بنِ قَيسٍ الفَقيهِ ، وقُطِعتَ رِجلُ عَلقَمَةَ بنِ قَيسٍ فَكانَ يَقولُ : ما اُحِبُّ أنَّ رِجلي أصَحُّ ما كانَت ؛ لِما أرجو بِها مِن حُسنِ الثَّوابِ مِن رَبّي . ۱ !

71

عَلِيُّ بنُ أبي رافِعٍ

عليّ بن أبي رافع . ولد في عهد النّبيّ وسمّاه عليّا ۲ ، تابعيّ ، من خيار الشيعة ، كانت له صحبة مع أمير المؤمنين ، وكان كاتبا له ، وحفظ كثيرا ، وجمع كتابا في فنون من الفقه : الوضوء ، والصلاة ، وسائر الأبواب ۳ ، وكان على بيت مال عليّ عليه السلام ۴ ، وكان كاتبه . ۵

72

عَمّارُ بنُ ياسرٍ

عمّار بن ياسر بن عامر المَذْحِجيُّ ، أبو اليقظان ، واُمّه سميّة ، وهي أوّل من استشهد في سبيل اللّه . من السابقين إلى الإيمان والهجرة ، ومن الثابتين الراسخين في العقيدة ؛ فقد تحمّل تعذيب المشركين مع أبوَيه منذ الأيّام الاُولى لبزوغ شمس الإسلام ، ولم يداخله ريب في طريق الحقّ لحظة واحدة ۶ .
شهد له رسول اللّه صلى الله عليه و آله بأنّه يزول مع الحقّ ، وأنّه الطيّب المطيَّب وأنّه مُلئ إيمانا . وأكّد أنّ النّار لا تمسّه أبدا . وهو ممّن حرس ـ بعد رسول اللّه صلى الله عليه و آله ـ «خلافة الحقّ» و«حقّ الخلافة» ، ولم يَنكُب عن الصراط المستقيم قطّ ۷ ، وصلّى مع أمير المؤمنين عليه السلام على جنازة السيّدة المطهّرة فاطمة الزهراء عليهاالسلام ۸ ، وظلّ ملازما للإمام صلوات اللّه عليه .
ولي الكوفة مدّةً في عهد عمر ۹ . وكان قائدا للجيوش في فتح بعض الأقاليم ۱۰ . ولمّا حكم عثمان كان من المعارضين له بجدٍّ ۱۱ . وانتقد سيرته مرارا ، حتى همّ بنفيه إلى الربذة لولا تدخّل الإمام أمير المؤمنين عليه السلام ، إذ حال دون تحقيق هدفه ۱۲ .
ضُرب بأمر عثمان لصراحته ، وفعل به ذلك أيضا عثمان نفسه ، وظلّ يعاني من آثار ذلك الضرب إلى آخر عمره ۱۳ .
وكان لاشتراكه الفعّال في حرب الجمل ، وتصدّيه لقيادة الخيّالة في جيش الإمام عليه السلام مظهر عظيم ۱۴ . كما تولّى في صفّين قيادة رجّالة الكوفة والقرّاء ۱۵ . تحدّث مع عمرو بن العاص وأمثاله من مناوئي الإمام عليه السلام في غير موطن ، وكشف الحقّ بمنطقه البليغ واستدلالاته الرصينة ۱۶ .
وفي صفّين استُشهد هذا الصحابيّ الجليل والنّموذج المتألّق ۱۷ ، فتحقّقت بذلك النّبوءة العظيمة لرسول اللّه صلى الله عليه و آله ؛ إذ كان قد خاطبه قائلاً : « تَقتُلُكَ الفِئَةُ الباغِيَةُ » . وكان له من العمر إبّان استشهاده ثلاث وتسعون سنة ۱۸ .
نُقل الخبر الغيبيّ الَّذي أدلى به النّبيّ صلى الله عليه و آله حول قتل الفئة الباغية عمّارَ بن ياسر بألفاظ متشابهة ، وطرق متعدّدة . وكان النّاس ينظرون إلى عمّار بوصفه المقياس في تمييز الحقّ والباطل . واُثر هذا الحديث بصيغة : « تَقتُلُكَ الفِئَةُ الباغِيَةُ » ، وبصيغة : « تَقتُلُ عَمّاراً الفِئَةُ الباغِيَةُ » ، وبصيغة : « تَقتُلُهُ الفِئَةُ الباغِيَةُ » على لسان سبعة وعشرين من الصحابة ، وهم : أبو سعيد الخدري ، وعمرو بن العاص ، وعبد اللّه بن عمرو بن العاص ، ومعاوية ، وأبو هريرة ، وأبو رافع ، وخزيمة بن ثابت ، وأبو اليسر ، وعمّار ، واُمّ سلمة ، وقتادة بن النّعمان ، وأبو قتادة ، وعثمان بن عفّان ، وجابر بن سَمُرة ، وكعب بن مالك ، وأنس بن مالك ، وجابر بن عبد اللّه ، وابن مسعود ، وحذيفة ، وابن عبّاس ، وأبو أيّوب ، وعبد اللّه بن أبي هذيل ، وعبد اللّه بن عمر ، وأبو سعد ، وأبو اُمامة ، وزياد بن الفرد ، وعائشة ۱۹ . وصرّح البعض بتواتره كابن عبد البرّ ۲۰ ، والذهبي ۲۱ ، والسيوطي ۲۲ . وأثار هذا الحديث مشكلة لمعاوية بعد استشهاد عمّار ، فحاول توجيهه بقوله : ما نحن قتلناه وإنّما قتله مَنْ جاء به ۲۳ ! فقال الإمام عليه السلام في جوابه : « فَرَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله إذَن قاتِلُ حَمزَةَ ! » ۲۴
ولا يمكن لهذه الصفحات القليلة أن تفي بحقّ تلك الشخصيّة العظيمة قط .
وأترككم مع هذه النّصوص من الروايات والتاريخ ، الَّتي بيّنت لنا غيضا من فيض فيما يرتبط بهذه القمّة الرفيعة شرفا ، واستقامة ، وحرّيّة .

1.وقعة صفّين : ص ۲۸۷ ؛ تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۳۲ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۳۷۹ .

2.الإصابة : ج ۵ ص ۵۳ الرقم ۶۲۷۸ .

3.رجال النّجاشي : ج ۱ ص ۶۵ .

4.تهذيب الأحكام : ج ۱۰ ص ۱۵۱ ح ۶۰۶ ؛ تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۱۵۶ وفيه «ابن أبي رافع» .

5.تهذيب الأحكام : ج ۱۰ ص ۱۵۱ ح ۶۰۶ ، رجال النّجاشي : ج ۱ ص ۶۲ و ص ۶۵ .

6.الطبقات الكبرى : ج ۳ ص ۲۴۶ و ص ۲۴۹ ، أنساب الأشراف : ج ۱ ص ۱۸۰ ـ ۱۸۲ ، تهذيب الكمال : ج ۲۱ ص ۲۱۶ الرقم ۴۱۷۴ ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۱۲۲ الرقم ۳۸۰۴ ، سير أعلام النّبلاء : ج ۱ ص ۴۰۶ الرقم ۸۴ ؛ الجمل : ص ۱۰۲ الرقم ۱ .

7.الخصال : ص ۴۶۴ ح ۴ و ص ۶۰۷ ح ۹ ، عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۱۲۶ ح ۱ ، الاحتجاج : ج ۱ ص ۱۹۵ ح ۶ ، رجال البرقي : ص ۶۵ .

8.الخصال : ص ۳۶۱ ح ۵۰ ، رجال الكشّي : ج ۱ ص ۳۴ الرقم ۱۳ ، الاختصاص : ص ۵ ، تفسير فرات : ص ۵۷۰ ح ۷۳۳ .

9.المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۴۳۸ ح ۵۶۶۳ ، الطبقات الكبرى : ج ۳ ص ۲۵۵ ، أنساب الأشراف : ج ۱ ص ۱۸۵ ، تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۱۳۹ و ص ۱۴۴ ، سير أعلام النّبلاء ج ۱ ص ۴۲۳ الرقم ۸۴ .

10.تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۴۱ و ص ۹۰ و ص ۱۳۸ .

11.الطبقات الكبرى : ج ۳ ص ۲۶۰ ، أنساب الأشراف : ج ۱ ص ۱۹۷ و ج ۶ ص ۱۶۲ ، تاريخ دمشق : ج ۴۳ ص ۴۷۳ ، المعارف لابن قتيبة : ص ۲۵۷ .

12.أنساب الأشراف : ج ۶ ص ۱۶۹ ، الفتوح : ج ۲ ص ۳۷۸ ؛ تاريخ اليعقوبي : ج ۲ ص ۱۷۳ .

13.أنساب الأشراف : ج ۶ ص ۱۶۱ ـ ۱۶۳ ، الفتوح : ج ۲ ص ۳۷۳ .

14.ج ۴ ص ۴۹۰ (قادة جيش الإمام) و ص ۴۹۲ (قادة جيش النّاكثين) .

15.وقعة صفّين : ص ۲۰۸ ؛ تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۱۱ و ص ۱۵ .

16.وقعة صفّين : ص ۳۱۹ و ۳۲۰ و ص ۳۳۶ ـ ۳۳۹ ؛ تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۳۹ .

17.راجع : ج ۶ ص ۵۶ (استشهاد عمّار) .

18.المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۴۳۶ ح ۵۶۵۷ ، التاريخ الكبير : ج ۷ ص ۲۵ الرقم ۱۰۷ ، الطبقات الكبرى : ج ۳ ص ۲۶۴ ، المعارف لابن قتيبة : ص ۲۵۸ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۳ ص ۵۸۲ ، سير أعلام النّبلاء : ج ۱ ص ۴۲۶ الرقم ۸۴ ، مروج الذهب : ج ۲ ص ۳۹۱ ، الطبقات الكبرى : ج ۳ ص ۲۵۹ ، أنساب الأشراف : ج ۱ ص ۱۹۴ وفيهما «۹۱ ، ۹۴ سنة هجريّة» ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۱۲۷ الرقم ۳۸۰۴ وفيه «۹۱ ، ۹۳ ، ۹۴ سنة هجريّة» .

19.صحيح البخاري : ج ۳ ص ۱۰۳۵ ح ۲۶۵۷ ، صحيح مسلم : ج ۴ ص ۲۲۳۵ ح ۷۰ و ص ۲۲۳۶ ح ۷۲ و ۷۳ ، سنن الترمذي : ج ۵ ص ۶۶۹ ح ۳۸۰۰ ، مسند ابن حنبل : ج ۲ ص ۶۵۴ ح ۶۹۴۳ و ج ۶ ص ۲۲۹ ح ۱۷۷۸۱ و ج ۸ ص ۲۰۲ ح ۲۱۹۳۲ و ج ۱۰ ص ۱۹۰ ح ۲۶۶۲۵ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۴۳۵ ح ۵۶۵۷ و ص ۴۳۶ ح ۵۶۵۹ و ص ۴۴۲ ح ۵۶۷۶ ، المصنّف لعبد الرزّاق : ج ۱۱ ص ۲۴۰ ح ۲۰۴۲۶ و ۲۰۴۲۷ ، المعجم الكبير : ج ۵ ص ۲۲۱ ح ۵۱۴۶ و ج ۲۳ ص ۳۶۳ ح ۸۵۲ ـ۸۵۷ ، خصائص أمير المؤمنين للنسائي : ص ۲۸۹ ـ ۳۰۰ ، الطبقات الكبرى : ج ۳ ص ۲۵۱ ـ ۲۵۳ و ص ۲۵۹ ، مسند أبي يعلى : ج ۶ ص ۳۵۵ ح ۷۱۴۰ و ص ۴۲۵ ح ۷۳۰۴ و ص ۴۲۷ ح ۷۳۰۸ ، مسند البزّار : ج ۴ ص ۲۵۶ ح ۱۴۲۸ ، السيرة النّبويّة لابن هشام : ج ۲ ص ۱۱۴ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۳ ص ۵۷۱ و ص ۵۷۷ و ۵۷۹ ، حلية الأولياء : ج ۴ ص ۱۷۲ و ۳۶۱ و ج ۷ ص ۱۹۷ و ۱۹۸ ، الاستيعاب : ج ۳ ص ۲۳۰ و ۲۳۱ الرقم ۱۸۸۳ وفيه «تواترت الآثار عن النّبيّ صلى الله عليه و آله أنّه قال : تقتل عمّاراً الفئة الباغية . وهذا من أصحّ الأحاديث» ، اُسد الغابة : ج ۴ ص ۱۲۵ الرقم ۳۸۰۴ ، الإصابة : ج ۴ ص ۴۷۴ الرقم ۵۷۲۰ وفيه «تواترت الأحاديث عن النّبيّ صلى الله عليه و آله أنّ عمّارا تقتله الفئة الباغية ، وأجمعوا على أنّه قُتِل مع عليّ بصفّين» ، البداية والنهاية : ج ۷ ص ۲۶۷ـ۲۷۰ .

20.الاستيعاب : ج ۳ ص ۲۳۱ الرقم ۱۸۸۳ .

21.الإصابة : ج ۴ ص ۴۷۴ الرقم ۵۷۲۰ ، سير أعلام النّبلاء : ج ۱ ص ۴۲۱ الرقم ۸۴ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۳ ص ۵۸۰ .

22.الأزهار المتناثرة في الأخبار المتواترة : ص ۷۶ الرقم ۱۰۴ .

23.الأمالي للصدوق : ص ۴۸۹ ح ۶۶۵ .

24.شرح نهج البلاغة : ج ۲۰ ص ۳۳۴ ح ۸۳۵ ؛ بحار الأنوار : ج ۳۳ ص ۱۶ .

  • نام منبع :
    دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج13
    سایر پدیدآورندگان :
    همکار: طباطبايي، محمدكاظم؛ طباطبايي نژاد، محمود؛ مترجم: مسعودی، عبدالهادی
    تعداد جلد :
    14
    ناشر :
    سازمان چاپ و نشر دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1386
    نوبت چاپ :
    اوّل
تعداد بازدید : 50872
صفحه از 621
پرینت  ارسال به