65
دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج13

9

ابو موسى اشعرى

عبد اللّه بن قيس بن سليم، مشهور به ابو موسى اشعرى ، از اهالى يمن و از ياران پيامبر خداست كه در مكّه به اسلام گرويد . او صدايى خوش داشت و به قرائت قرآن ، مشهور بود .
پيامبر صلى الله عليه و آله او را به حكومت مناطقى از يمن گماشت و در زمان عمر و پس از عزل مغيره ، فرماندار بصره شد . ۱
او به هنگام حكومت بر بصره ، بسيارى از مناطق ايران از جمله اهواز ، شوشتر ، جُندى شاپور ، اصفهان ، و قم را گشود . در آغاز خلافت عثمان ، همچنان فرماندار بصره بود كه عثمان ، وى را عزل كرد و عبد اللّه بن عامر را كه جوانى كم سن و سال و از امويان بود ، بر بصره گماشت . ۲
چون كوفيان بر عثمان و فرماندار وى (سعيد بن عاص) شوريدند ، به درخواست آنها و موافقت عثمان ، ابو موسى فرماندار كوفه شد .
پس از به خلافت رسيدن على عليه السلام با پيشنهاد مالك اشتر ، امام عليه السلام ابو موسى را در حكومت كوفه ابقا كرد . او تنها كارگزار حكومت عثمان بود كه در جايگاه خود ، باقى ماند .
در فتنه جَمَليان ، ابو موسى مردم را از همراهى با على عليه السلام باز مى داشت . امام عليه السلام او را بركنار كرد و مالك اشتر ، وى را از كوفه بيرون راند . ۳
او در جنگ صفّين گوشه گيرى پيشه كرد و به صف قاعدان (كناره گيران از طرفين جنگ) پيوست ؛ امّا پس از تحميل حَكَميت بر امام عليه السلام اشعث بن قيس و خوارج با پافشارى ها و صحنه سازى ها ، او را به عنوان حَكَم از سوى على عليه السلام بر ايشان تحميل كردند . ۴
على عليه السلام مى دانست كه او در چنبر فريب عمرو عاص ، حق را تباه خواهد ساخت . ياران ارجمند امام عليه السلام همانند ابن عبّاس ، مالك اشتر و احنف بن قيس نيز بر اين باور بودند . سرانجام ، ابو موسى با نيرنگ هاى عمروعاص ، فريب خورد و در به خلافت رساندن عبد اللّه بن عمر ـ كه دامادش بود و بدو دل بسته ـ ناكام مانْد .
او به پندار خويش ، على عليه السلام و معاويه را از خلافت ، عزل كرد . عمروعاص نيز از فرصتْ استفاده كرد و با نيرنگ ، معاويه را در خلافتْ ابقا كرد . با اين حماقت ابو موسى ، نقش افتضاح آميز وى در تاريخ ، يك بار ديگر رقم خورد و سرنوشت جامعه اسلامى رو به تباهى نهاد . ۵
شگفتا! از دقّت در بحث هاى آن دو روشن مى شود كه ابو موسى از موضوع حكميت نيز به روشنى آگاهى نداشت و به واقع نمى دانست درباره چه مى خواهد داورى كند .
ابو موسى پس از آن ، به مكّه پناهنده شد و به هنگام خلافت معاويه ، با وى آمد و شد داشت . معاويه او را مى نواخت و بدو توجّه داشت . ۶
على عليه السلام در قنوت نماز،وى را به همراه معاويه و عمرو بن عاص ، نفرين مى كرد.
تدبّر در زندگانى ابو موسى اشعرى و دقّت در آنچه آورديم، نشان مى دهد كه وى از يك سو جمود فكرى داشت و از ديگر سو ، خُمود رفتارى . وى نه از انديشه اى پويا و كارآمد برخوردار بود ، و نه از تلاشى ستودنى و شايسته . او مردى بود كه رداى ظاهرى تعبّد به تن داشت ، بدون اين كه راهبرى از تعقّل ، همراه داشته باشد .
ابو موسى در سال 42 هجرى ۷ و در 63 سالگى مُرد .

1.در تاريخ دمشق : ج ۳۲ ص ۱۵ آمده است : «عمر ، او را بر حكومت كوفه و بصره گمارد» .

2.در المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۷۴۱ ح ۶۶۹۶ سن ابن عامر را در آن زمان ، ۲۵ سال دانسته است .

3.ر .ك : ج ۵ ص ۳۵ (يارى خواستن امام از كوفيان) .

4.ر . ك : ج ۶ ص ۱۹۳ (گزينش داور) .

5.ر . ك : ج ۶ ص ۲۵۳ (در سراپرده داورى) .

6.در تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۴۴۸ ح ۳۴۹۱ و تاريخ دمشق : ج ۳۲ ص ۱۵ آمده است : «سپس در دمشق بر معاويه درآمد» .

7.درباره سال مرگ او ، گفته هاى ديگر نيز هست . آمده است : «در سال ۵۰ يا ۵۱ هجرى درگذشت» (الطبقات ، خليفة بن خيّاط : ص ۱۲۶ ش ۴۵۸) و يا : «در سال ۵۲ درگذشت» (المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۵۲۶ ح ۵۹۵۶) .


دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج13
64

9

أبو موسَى الأَشعَرِيُّ

هو عبد اللّه بن قيس بن سليم ، المشهور بأبي موسى الأشعري . من أهل اليمن ۱ ، وأحد صحابة النّبيّ صلى الله عليه و آله ۲ . أسلم في مكّة ۳ . وكان حَسَنَ الصوت ، واشتهر بالقراءة ۴ .
ولّاه النّبيّ صلى الله عليه و آله على مناطق من اليمن ۵ . وليالبصرة ۶ في عهد عمر بعد عزل المغيرة ۷ .
عندما كان واليا على البصرة ، فتح كثيرا من مناطق إيران ، منها الأهواز ۸ ، وتُستَر ۹ ، وقمّ ۱۰ ، وأصفهان ۱۱ ، وجُنديسابور ۱۲ . وظلّ واليا على البصرة في أوّل خلافة عثمان ۱۳ ، ثمّ عزله عثمان ونصب مكانه عبد اللّه بن عامر بن كريز ۱۴ الَّذي كان ابن خمس وعشرين سنة ۱۵ .
ولمّا ثار أهل الكوفة على عثمان وواليه سعيد بن العاص وطلبوا أبا موسى ، وافق عثمان على ذلك ، وولي أبو موسى الكوفة ۱۶ .
وعندما تسلّم أمير المؤمنين عليه السلام مقاليد الخلافة أبقاه في منصبه باقتراح مالك الأشتر ۱۷ . وهو الوالي الوحيد الَّذي ظلّ في منصبه من ولاة عثمان ۱۸ .
وكان أبو موسى يثبّط النّاس عن نصرة الإمام عليه السلام في فتنة أصحاب الجمل ، فعزله الإمام ۱۹ ، وأخرجه مالك الأشتر من الكوفة ۲۰ .
اعتزل أبو موسى القتال في صفّين ۲۱ وانضمّ إلى القاعدين . ولكن عندما فُرِضَ التحكيم على الإمام عليه السلام ، فُرِضَ أبو موسى عليه أيضا حَكَما بإصرار الأشعث بن قيس والخزرج وبلبلتهم ۲۲ .
وكان الإمام عليه السلام يعلم أنّ أبا موسى سيُضيع الحقّ بمكيدة عمرو بن العاص ، وكذلك كان يعتقد أصحابه الأجلّاء كمالك الأشتر، وابن عبّاس، والأحنف بن قيس ۲۳ . وفي آخر المطاف انخدع أبو موسى بمكيدة ابن العاص ، وعجز عن استخلاف عبد اللّه بن عمر ، الَّذي كان صهره ۲۴ ، وكان يطمع فيها ۲۵ .
لقد وَهِم أبو موسى أنّه عزل عليّا عليه السلام ومعاوية . واستغلّ ابن العاص الفرصة ، وكادَ فأبقى معاوية . وعبّر أبو موسى بحماقته هذه عن دوره المخزي في التاريخ مرّة اُخرى ، وساق المجتمع الإسلامي إلى هاوية الدمار ۲۶ .
ويا عجبا ! فإنّ التدقيق في حوار الرجلين يدلّ على أنّ أبا موسى كان غير مطّلع على موضوع التحكيم ، ولم يعلم في الحقيقة كُنه ما يريد أن يُحكّم فيه .
لجأ أبو موسى بعد ذلك إلى مكّة ۲۷ . وعندما مَلَكَ معاوية كان يتردّد عليه ، وكان معاوية يحتفي به ۲۸ .
وكان أمير المؤمنين عليّ عليه السلام يدعو في صلاته على أبي موسى ، ومعاوية ، وابن العاص ۲۹ . ويدلّ التدبّر في حياة أبي موسى الأشعري وإنعام النّظر فيما ذكرناه أنّه كان ذا «جمود فكري» من جهة ، و «خمود سلوكي» من جهة اُخرى .
فلا هو من اُولي الفكر الحركي الفعّال ، ولا هو من أصحاب السعي اللائق المحمود .
لقد كان رجلاً ظاهر التنسّك دون الاهتداء بما عليه العقل .
مات أبو موسى سنة 42 ه ۳۰ وهو ابن ثلاث وستّين سنةً . ۳۱

1.تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۳ ص ۵۴۸ ، الفتوح : ج ۴ ص ۱۹۸ ، الإمامة والسياسة : ج ۱ ص ۱۵۱ ؛ وقعة صفّين : ص ۵۰۰ .

2.تاريخ دمشق : ج ۳۲ ص ۱۴ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۶۴ الرقم ۳۱۳۷ ؛ رجال الطوسي : ص ۴۲ الرقم ۲۹۵ .

3.المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۵۲۶ ح ۵۹۵۳ ، الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۰۵ و ج ۶ ص ۱۶ ، تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۴۴۷ الرقم ۳۴۹۱ ، تاريخ دمشق : ج ۳۲ ص ۱۸ ، سير أعلام النّبلاء : ج ۲ ص ۳۸۲ الرقم ۸۲ .

4.الطبقات الكبرى : ج ۲ ص ۳۴۴ و ج ۴ ص ۱۰۷ و ۱۰۸ ، تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۴۴۹ الرقم ۳۴۹۱ ، حلية الأولياء : ج ۱ ص ۲۵۶ وص ۲۵۸ ، الاستيعاب : ج ۳ ص ۱۰۴ الرقم ۱۶۵۷ ، تاريخ دمشق : ج ۳۲ ص ۲۲ .

5.تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۴۴۷ الرقم ۳۴۹۱ ، تاريخ خليفة بن خيّاط : ص ۶۱ ، الاستيعاب : ج ۳ ص ۱۰۴ الرقم ۱۶۵۷ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۶۵ الرقم ۳۱۳۷ ، تاريخ دمشق : ج ۳۲ ص ۱۵ .

6.الطبقات الكبرى : ج ۶ ص ۱۶ ، تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۴۴۷ الرقم۳۴۹۱، تاريخ دمشق : ج۳۲ ص۱۵ وفيهما «استعمله عمر على الكوفة والبصرة» ، تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۶۹ ، الطبقات لخليفة بن خيّاط : ص۱۲۶ الرقم ۴۵۸ ، سير أعلام النّبلاء: ج۲ ص۳۸۲ الرقم ۸۲ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۶۵ الرقم ۳۱۳۷ .

7.تاريخ خليفة بن خيّاط : ص ۱۱۱ ، سير أعلام النّبلاء : ج ۲ ص ۳۹۰ الرقم ۸۲ ، الاستيعاب : ج ۳ ص ۱۰۴ الرقم ۱۶۵۷ ، الإصابة : ج ۴ ص ۱۸۱ الرقم ۴۹۱۶ .

8.تاريخ خليفة بن خيّاط : ص ۹۴ و ص ۹۷ ، سير أعلام النّبلاء : ج ۲ ص ۳۹۰ الرقم ۸۲ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۶۵ الرقم ۳۱۳۷ ، الإصابة : ج۴ ص۱۸۱ الرقم۴۹۱۶، معجم البلدان : ج۱ ص۲۸۵.

9.تاريخ خليفة بن خيّاط : ص ۱۰۲ و ۱۰۳ ، تاريخ دمشق : ج ۳۲ ص ۲۲ .

10.معجم البلدان : ج ۴ ص ۳۹۷ .

11.الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۱۰ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۶۵ الرقم ۳۱۳۷ ، الإصابة : ج ۴ ص ۱۸۱ الرقم ۴۹۱۶ ، تاريخ دمشق : ج ۳۲ ص ۲۰ .

12.تاريخ خليفة بن خيّاط : ص ۹۷ .

13.الطبقات لخليفة بن خيّاط : ص ۱۲۶ الرقم ۴۵۸ ، تاريخ خليفة بن خيّاط : ص ۱۳۳ ، تاريخ دمشق : ج ۳۲ ص ۲۰ ، سير أعلام النّبلاء : ج ۲ ص ۳۸۲ الرقم ۸۲ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۶۵ الرقم ۳۱۳۷ ، الإصابة : ج ۴ ص ۱۸۲ الرقم ۴۹۱۶ .

14.تاريخ خليفة بن خيّاط: ص۱۳۳، سير أعلام النّبلاء: ج۲ ص۳۹۰ الرقم ۸۲ ، الاستيعاب : ج ۳ ص ۱۰۴ الرقم ۱۶۵۷ ، اُسد الغابة : ج۳ ص۳۶۵ الرقم۳۱۳۷ ، الإصابة : ج ۴ ص ۱۸۲ الرقم ۴۹۱۶ .

15.الطبقات الكبرى : ج ۵ ص ۴۵ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۷۴۱ ح ۶۶۹۶ وفيه «فتى من قريش» بدل «ابن خمس وعشرين سنة» .

16.أنساب الأشراف : ج ۶ ص ۱۵۹ ، تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۳۳۲ ، مروج الذهب : ج ۲ ص ۳۴۷ ، الاستيعاب : ج ۳ ص ۱۰۴ الرقم ۱۶۵۷ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۶۵ الرقم ۳۱۳۷ ، الإصابة : ج ۴ ص ۱۸۲ الرقم ۴۹۱۶ .

17.الأمالي للمفيد : ص ۲۹۶ ح ۶ ، تاريخ اليعقوبي : ج ۲ ص ۱۷۹ ؛ تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۴۹۹ .

18.تاريخ اليعقوبي : ج ۲ ص ۱۷۹ .

19.نهج البلاغة : الكتاب ۶۳ ، الجمل : ص ۲۴۲ ؛ المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۱۲۶ ح ۴۶۰۲ ، تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۴۹۹ ، مروج الذهب : ج ۲ ص ۳۶۷ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۳۴۹ ، الفتوح : ج ۲ ص ۴۵۹ .

20.الجمل : ص ۲۵۳ ؛ تاريخ الطبري : ج ۴ ص ۴۸۷ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۳۲۹ . راجع : ج ۵ ص ۳۴ (استنصار الإمام من أهل الكوفة) .

21.وقعة صفّين : ص ۵۰۰ ؛ تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۵۲ .

22.راجع : ج ۶ ص ۱۹۲ (تعيين الحكم) .

23.وقعة صفّين : ص ۵۰۰ و ص ۵۰۱ و ص ۵۴۵ ؛ مروج الذهب : ج ۲ ص ۴۰۶ ، تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۵۲ و ص ۷۰ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۳۸۸ و ص ۳۹۶ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۳ ص ۵۴۷ ، اُسد الغابة : ج ۳ ص ۳۶۵ الرقم ۳۱۳۷ .

24.مروج الذهب : ج ۲ ص ۴۰۸ .

25.وقعة صفّين : ص ۵۴۰ ؛ مروج الذهب : ج ۲ ص ۴۰۸ ، حلية الأولياء : ج ۱ ص ۲۹۳ ، سير أعلام النّبلاء : ج ۲ ص ۳۹۴ الرقم ۸۲ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۳ ص ۵۴۸ .

26.وقعة صفّين : ص ۵۴۶ ؛ مروج الذهب : ج ۲ ص ۴۱۰ ، تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۷۱ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۳۹۶ ، تاريخ الإسلام للذهبي : ج ۳ ص ۵۴۹ . راجع : ج ۶ ص ۲۵۲ (خيمة التحكيم) .

27.وقعة صفّين : ص ۵۴۶ ؛ مروج الذهب : ج ۲ ص ۴۱۰ ، تاريخ الطبري : ج ۵ ص ۷۱ ، الكامل في التاريخ : ج ۲ ص ۳۹۷ .

28.الغارات : ج ۲ ص ۶۵۶ ؛ تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۴۴۸ الرقم ۳۴۹۱ ، تاريخ دمشق : ج ۳۲ ص ۱۵ وفيهما «قدم دمشق على معاوية» .

29.وقعة صفّين : ص ۵۵۲ ؛ شرح نهج البلاغة : ج ۱۳ ص ۳۱۵ .

30.الطبقات الكبرى : ج ۶ ص ۱۶ ، تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۴۵۲ الرقم ۳۴۹۱ ، سير أعلام النّبلاء : ج ۲ ص ۳۸۲ الرقم ۸۲ ، وفي وفاته أقوال اُخر : «مات سنة ۵۰ أو ۵۱ ه » كما في الطبقات لخليفة بن خيّاط : ص ۱۲۶ الرقم ۴۵۸ ، وقيل «مات سنة ۵۲ ه » كما في المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۵۲۶ ح ۵۹۵۶ والطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۱۱۶ وسير أعلام النّبلاء : ج ۲ ص ۳۹۷ الرقم ۸۲ .

31.المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۵۲۶ ح ۵۹۵۶ ، تهذيب الكمال : ج ۱۵ ص ۴۵۲ الرقم ۳۴۹۱ ، الإصابة : ج ۴ ص ۱۸۳ الرقم ۴۹۱۶ .

  • نام منبع :
    دانش نامه اميرالمؤمنين (ع) بر پايه قرآن، حديث و تاريخ ج13
    سایر پدیدآورندگان :
    همکار: طباطبايي، محمدكاظم؛ طباطبايي نژاد، محمود؛ مترجم: مسعودی، عبدالهادی
    تعداد جلد :
    14
    ناشر :
    سازمان چاپ و نشر دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1386
    نوبت چاپ :
    اوّل
تعداد بازدید : 40298
صفحه از 621
پرینت  ارسال به