۶۰۳۱.تاريخ دمشق عن عائشة :ما خَلَقَ اللّهُ خَلقا كانَ أحَبَّ إلى رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله مِن عَلِيٍّ . ۱
۶۰۳۲.سنن الترمذي عن بريدة :كانَ أحَبَّ النِّساءِ إلى رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله فاطِمَةُ ، ومِنَ الرِّجالِ عَلِيٌّ . ۲
۶۰۳۳.خصائص أمير المؤمنين للنسائي عن ابن بريدة :جاءَ رَجُلٌ إلى أبي فَسَأَلَهُ : أيُّ النّاسِ كانَ أحَبَّ إلى رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله ؟ قالَ : مِنَ النِّساءِ فاطِمَةُ عليهاالسلام ، ومِنَ الرِّجالِ عَلِيٌّ عليه السلام . ۳
۶۰۳۴.مسند الروياني عن بريدة :جاءَ قَومٌ مِن خُراسانَ ، فَقالوا : أقلنا . فَقالَ : أما مِن بَني فلا( ؟) ۴ . فَقالوا : أما ۵ عَن أحَبِّ النّاسِ كانَ إلى رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله . قالَ : عَلِيُّ بنُ أبي طالِبٍ . قالوا : فَأَخبرِنا عَن أبغَضِ النّاسِ كانَ إلى رَسولِ اللّهِ صلى الله عليه و آله . قالَ: بَنو اُمَيَّةَ ، وثَقيفٌ ، وحَنيفَةُ. ۶
۶۰۳۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :مَعاشِرَ النّاسِ ، مَن أحَبَّ عَلِيّا أحبَبتُهُ ، ومَن أبغَضَ عَلِيّا أبغَضتُهُ ، ومَن وَصَلَ عَلِيّا وَصَلتُهُ ، ومَن قَطَعَ عَلِيّا قَطَعتُهُ ، ومَن جَفا عَلِيّا جَفَوتُهُ ، ومَن والى عَلِيّا والَيتُهُ ، ومَن عادى عَلِيّا عادَيتُهُ . ۷
1.تاريخ دمشق : ج ۴۲ ص ۲۶۰ ، كفاية الطالب : ص ۳۲۴ .
2.سنن الترمذي : ج ۵ ص ۶۹۸ ح ۳۸۶۸ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۱۶۸ ح ۴۷۳۵ ، تاريخ دمشق : ج ۴۲ ص ۲۶۰ ح ۸۷۹۱ .
3.خصائص أمير المؤمنين للنسائي : ص ۲۱۴ ح ۱۱۳ .
4.كذا في المصدر، وجاء الحديث في كتاب شرح الأخبار : ج ۱ ص ۴۳۱ ح ۷۵ نقلاً عن الروياني هكذا : «جاء قوم من خراسان فقالوا : أنبئنا ، فقال : أما من بني فلانة . فقالوا : أنبئنا ، فقال : أما من بني فلانة . فقالوا : أنبئنا عن أحبّ النّاس كان إلى رسول اللّه صلى الله عليه و آله ؟ قال : عليّ بن أبي طالب» . وجاء في ص ۱۴۳ ح ۷۵ عن ابن بريدة : «إنّ نفراً دخلوا على أبيه بريدة، فقالوا له : أخلِ لنا ! فأمر من حوله بالقيام . قال : فبقيتُ معه ، فنظروا إليّ وقالوا : تَنحَّ . فقال أبي : أمّا ابني فلا . فقالوا : أما إذا رضيت به فقد رضينا . حدّثنا أيّ النّاس كان أحبّ إلى رسول اللّه صلى الله عليه و آله ؟ قال أبي : كان أحبّ النّاس إليه عليّ بن أبي طالب» .
5.في هامش المصدر : كذا بالمخطوط ، ويظهر علامة إلحاق في هذا الموضع ولم يظهر في الهامش شيء ، والظاهر أنّ الصواب : « أما تخبِرنا» .
6.مسند الروياني : ج ۱ ص ۸۰ ح ۴۱ .
7.الأمالي للصدوق : ص ۱۸۸ ح ۱۹۷ ، بشارة المصطفى : ص ۲۴ ، التحصين لابن طاووس : ص ۵۵۰ ح ۱۲ كلّها عن عبد اللّه بن الفضل الهاشمي عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، روضة الواعظين : ص ۱۱۶ ، بحار الأنوار : ج ۳۷ ص ۱۰۹ ح ۲ .