2 / 3 ـ 6
حَبيبي
۳۲۲۵.رسول اللّه صلى الله عليه و آله :إنَّ عَلِيّا حَبيبي . ۱
۳۲۲۶.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ ... حَبيبُ اللّهِ وحَبيبي . ۲
۳۲۲۷.عنه صلى الله عليه و آلهـ لِعَلِيٍّ عليه السلام ـ: أنتَ أخي وحَبيبي ، فَمَن أرادَكَ أرادَني . ۳
۳۲۲۸.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ خاصَّةُ أهلي ، وحَبيبي إلى قَلبي . ۴
۳۲۲۹.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ اللّهَ اتَّخَذَني خَليلاً كَمَا اتِّخَذَ إبراهيمَ خَليلاً ، وإنَّ قَصري فِي الجَنَّةِ وقَصرَ إبراهيمَ فِي الجَنَّةِ مُتَقابِلانِ ، وقَصرَ عَلِيِّ بنِ أبي طالِبٍ بَينَ قَصري وقَصرِ إبراهيمَ ، فَيا لَهُ مِن حَبيبٍ بَينَ خَليلَينِ ! ۵
۳۲۳۰.تاريخ دمشق عن علقمة الأسود عن عائشة قالت :قالَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله ـ وهُوَ في بَيتِها لَمّا حَضَرَهُ المَوتُ ـ : اُدعوا ليحَبيبي ، فَدَعوتُ لَهُ أبا بَكرٍ ، فَنَظَرَ إلَيهِ ثُمَّ وَضَعَ رَأسَهُ . ثُمَّ قالَ : اُدعوا لي حَبيبي ، فَدَعَوا لَهُ عُمَرَ ، فَلَمّا نَظَرَ إلَيهِ وَضَعَ رَأسَهُ . ثُمَّ قالَ : اُدعوا لي حَبيبي ، فَقُلتُ : وَيلَكُم ! اُدعوا لَهُ ۶ عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ ، فَوَاللّهِ ما يُريدُ غَيرَهُ ، فَلَمّا رَآهُ أفرَدَ الثَّوبَ الَّذي كانَ عَلَيهِ ثُمَّ أدخَلَهُ فيهِ ، فَلَم يَزَل يَحتَضِنُهُ حَتّى قُبِضَ ويَدُهُ عَليهِ . ۷
1.مائة منقبة : ص ۴۲ ح ۲ عن ابن عبّاس .
2.الأمالي للصدوق : ص ۲۷۱ ح ۲۹۹ ، كنز الفوائد : ج ۲ ص ۱۳ ، مائة منقبة : ص ۵۸ ح ۱۴ كلّها عن محمّد بن الفرات ، الصراط المستقيم : ج ۲ ص ۳۴ كلّها عن الإمام الباقر عن آبائه عليهم السلام .
3.المناقب للكوفي : ج ۱ ص ۳۱۰ ح ۲۲۹ عن اُمّ سلمة .
4.الأمالي للمفيد : ص ۵۷ ح ۲ عن الحارث بن ثعلبة وراجع الأمالي للصدوق : ص ۳۸۳ ح ۴۸۹ وبشارة المصطفى : ص ۵۴ .
5.الرياض النضرة : ج ۳ ص ۱۸۵ ، كنز العمّال : ج ۱۱ ص ۶۱۶ ح ۳۲۹۸۸ نقلاً عن الحاكم في تاريخه والبيهقي في فضائل الصحابة وابن الجوزي في الواهيات وكلاهما عن حذيفة .
6.في المصدر : «ادعوا لي» ، والصواب ما أثبتناه كما في بعض نسخ المصدر الخطّية .
7.تاريخ دمشق : ج ۴۲ ص ۳۹۳ ، المناقب للخوارزمي : ص ۶۸ ح ۴۱ ، مقتل الحسين للخوارزمي : ج ۱ ص ۳۸ ، الرياض النضرة : ج ۳ ص ۱۴۱ ؛ الأمالي للطوسي : ص ۳۳۲ ح ۶۶۵ ، المناقب لابن شهر آشوب : ج ۱ ص ۲۳۶ ، الصراط المستقيم : ج ۲ ص ۴۸ كلّها نحوه وراجع الخصال : ص ۶۴۶ ح ۳۲ وبصائر الدرجات : ص ۳۱۴ ح ۲ .