عفت - صفحه 455

۰.13278.عنه عليه السلام : ثَمَرَةُ العِفَّةِ القَناعَةُ . ۱

۰.13279.عنه عليه السلام : ثَمَرَةُ العِفَّةِ الصِّيانَةُ . ۲

۰.13280.عنه عليه السلام : مَن عَفَّ خَفَّ وِزرُهُ ، و عَظُمَ عِندَ اللّه ِ قَدرُهُ . ۳

۰.13281.عنه عليه السلام : مَن عَفَّت أطرافُهُ حَسُنَت أوصـافُهُ . ۴

۰.13282.عنه عليه السلام : لَم يَتَحَلَّ بِالعِفَّةِ مَنِ اشتَهى ما لا يَجِدُ . ۵

۰.13283.عنه عليه السلام : النَّزاهَةُ آيَةُ العِفَّةِ . ۶

۰.13284.عنه عليه السلام : بِالعَفافِ تَزكو الأعمالُ . ۷

۰.13285.عنه عليه السلام : مَن اُتحِفَ العِفَّةَ و القَناعَةَ حالَفَهُ العِزُّ . ۸

2715

ما يَتَشَعَّبُ مِنَ العَفافِ

۰.13286.رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : أمّا العَفافُ : فيَتَشَعَّبُ مِنهُ الرِّضا ، و الاستِكانَةُ ، و الحَظُّ ، و الرّاحَةُ ، و التَّفَقُّدُ ، و الخُشوعُ ، و التَّذَكُّرُ ، و التَّفَكُّرُ ، و الجُودُ ، و السَّخاءُ ، فهذا ما يَتَشَعَّبُ لِلعاقِلِ بِعَفافِه رِضىً بِاللّه ِ و بِقِسمِهِ . ۹

۰.13278.امام على عليه السلام : ميوه عفّت، قناعت است.

۰.13279.امام على عليه السلام : ميوه پاكدامنى، مصونيّت يافتن است.

۰.13280.امام على عليه السلام : هر كه عفّت ورزد، بار گناهانش سبك شود و منزلتش نزد خداوند، بالا رود.

۰.13281.امام على عليه السلام : هر كه اعضا و جوارحش را پاك نگه دارد، اوصاف و اخلاقش نيكو گردد.

۰.13282.امام على عليه السلام : هر كه آنچه را نمى يابد بخواهد، به زيور عفّت و مناعت آراسته نباشد.

۰.13283.امام على عليه السلام : دورى از آلودگيها، نشانه پاكدامنى است.

۰.13284.امام على عليه السلام : با عفت است كه اعمال پاكيزه مى شود (رشد مى يابد و پاداش آنها زياد مى گردد).

۰.13285.امام على عليه السلام : به هر كس تحفه پاكدامنى و قناعت پيشكش شد، عزّت و سرافرازى هم پيمان او گشت.

2715

شاخه هاى عفّت

۰.13286.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : آنچه از عفّت منشعب مى شود خشنودى است و خضوع و بهره مندى و آسايش و دلجويى و فروتنى و تذكّر و تفكّر و بخشندگى و سخاوت. اينها خصالى است كه به سبب پارسايى براى خردمندى كه از خدا و قسمت او خشنود است، حاصل مى شود.

1.غرر الحكم : ۴۶۳۷.

2.غرر الحكم : ۴۵۹۳.

3.غرر الحكم : ۸۵۹۷.

4.غرر الحكم : ۹۰۵۰.

5.غرر الحكم : ۷۵۵۲.

6.غرر الحكم : ۸۳۱.

7.غرر الحكم : ۴۲۳۸.

8.غرر الحكم : ۹۱۸۵.

9.تحف العقول : ۱۷.

صفحه از 456