۰.17906.عنه عليه السلام : شَرٌّ أصدِقائكَ مَن تَتَكَلَّفُ لَهُ . ۱
۰.17907.عنه عليه السلام : شَرُّ الإخوانِ مَن تُكُلِّفَ لَهُ . ۲
۰.17908.عنه عليه السلام : أهنى العَيشِ اطِّراحُ الكُلَفِ . ۳
۰.17909.عنه عليه السلام : التَّكلُّفُ مِن أخلاقِ المُنافِقينَ . ۴
۰.17910.عنه عليه السلام : شَرُّ الاُلفَةِ اطِّراحُ الكُلفَةِ . ۵
۰.17911.عنه عليه السلام : أكبَرُ الكُلفَةِ تَعَنِّيكَ فيما لا يَعنيكَ . ۶
۰.17912.عنه عليه السلام : اطِّراحُ الكُلَفِ أشرَفُ قُنيَةٍ . ۷
۰.17913.عنه عليه السلام : مَن كَلَّفَكَ ما لا تُطيقُ فقد أفتاكَ في عِصيانِهِ . ۸
۰.17914.عنه عليه السلام : عَشرَةٌ يُعَنِّتُونَ أنفُسَهُم و غَيرَهُم : ذو العِلمِ القَليلِ يَتَكَلَّفُ أن يُعَلِّمَ النّاسَ كثيرا . . . . ۹
۰.17915.عنه عليه السلام : لا يَكُن حُبُّكَ كَلَفا ، و لا بُغضُكَ تَلَفا ، أحبِبْ حَبيبَكَ هَونا مّا ، و أبغِضْ بَغيضَكَ هونا مّا . ۱۰
۰.17906.امام على عليه السلام : بدترين دوستانت، كسى است كه به خاطر او به زحمت و تكلّف افتى.
۰.17907.امام على عليه السلام : بدترين برادران، كسى است كه براى او به تكلّف وادار شوى.
۰.17908.امام على عليه السلام : گواراترين زندگى [در] دور افكندن تكلّفات است.
۰.17909.امام على عليه السلام : تكلّف (تصنّع و ظاهر سازى)، از اخلاق منافقان است.
۰.17910.امام على عليه السلام : بدترين دوستى و الفت آن است كه با تكلّف و ايجاد زحمت همراه باشد.
۰.17911.امام على عليه السلام : بزرگترين تكلّف ، آن است كه به چيزهاى بيهوده بپردازى.
۰.17912.امام على عليه السلام : دور افكندن تكلّفات، بالاترين اندوخته است.
۰.17913.امام على عليه السلام : هر كس تو را به چيزى كه توانش را ندارى مكلّف سازد، حكم نافرمانى تو از خودش را صادر كرده است.
۰.17914.امام على عليه السلام : ده نفرند كه خود و ديگران را به رنج و زحمت مى اندازند: كسى كه از دانش اندكى برخوردار است، اما با زحمت سعى مى كند به مردم چيز زيادى بياموزد ... .
۰.17915.امام على عليه السلام : دوستى ات، سودايى و دشمنى ات نابود كننده نباشد، بلكه دوست خود را در حد اعتدال دوست بدار و دشمنت را نيز به اندازه دشمن بدار.
1.غرر الحكم : ۵۷۰۶.
2.نهج البلاغة : الحكمة ۴۷۹.
3.غرر الحكم : ۲۹۶۴.
4.غرر الحكم : ۱۱۷۶.
5.غرر الحكم : ۵۷۸۲.
6.غرر الحكم : ۳۱۶۶.
7.غرر الحكم : ۱۲۰۹.
8.غرر الحكم : ۹۱۳۷.
9.بحار الأنوار : ۲/۵۱/۱۵.
10.بحار الأنوار : ۷۴/ ۱۷۸/ ۱۸.