۰.6728.عنه عليه السلام : الطَّمَعُ أحَدُ الذُّلَّينِ . ۱
۰.6729.عنه عليه السلام : رَضِيَ بِالذُّلِّ مَن كَشَفَ عن ضُرِّهِ . ۲
۰.6730.عنه عليه السلام : مَنِ اعتَزَّ بغَيرِ اللّه ِ أهلَكَهُ العِزُّ . ۳
۰.6731.عنه عليه السلام : كُلُّ عِزٍّ لا يُؤَيِّدُهُ دِينٌ مَذَلَّةٌ . ۴
۰.6732.الإمامُ الحسنُ عليه السلام : الفَرَقُ عِندَ المَصدُوقَةِ . ۵
۰.6733.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : هَلَكَ مَن لَيسَ لَهُ حكيمٌ يُرشِدُهُ ، و ذَلَّ مَن لَيسَ لَهُ سَفيهٌ [سيفه] ۶ يَعضُدُهُ . ۷
۰.6734.الإمامُ الباقرُ عليه السلام : لا ذُلَّ كَذُلِّ الطَّمَعِ . ۸
۰.6735.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : مَن أحَبَّ الحياةَ ذَلَّ . ۹
۰.6736.عنه عليه السلام : الرجُلُ يَجزَعُ مِنَ الذُّلِّ الصغيرِ فَيُدخِلُهُ ذلكَ في الذُّلِّ الكبيرِ . ۱۰
۰.6728.امام على عليه السلام : طمع، يكى از دو خوارى است .
۰.6729.امام على عليه السلام : كسى كه از گرفتارى خود پرده بردارد ، به خوارى تن داده است .
۰.6730.امام على عليه السلام : هر كه بجز از خدا عزّت جويد، آن عزّت او را به هلاكت افكند .
۰.6731.امام على عليه السلام : هر عزّتى كه دين تأييدش نكند ، خوارى است .
۰.6732.امام حسن عليه السلام فرمود : ترس در برابر حقيقت .
۰.6733.امام زين العابدين عليه السلام : هر كس خردمندى نداشته باشد كه ارشادش كند، تباه شود و هر كس نابخردى ( شمشيرش) ۱۱ نباشد كه حمايتش كند، خوار گردد .
۰.6734.امام باقر عليه السلام : هيچ خوارى اى چون خوارى طمع نيست .
۰.6735.امام صادق عليه السلام : هر كه شيفته زندگى شود، خوار گردد .
۰.6736.امام صادق عليه السلام : آدمى از خوارى كوچك بيتابى مى كند و همين او را به خوارى بزرگ مى كشاند .
1.غرر الحكم : ۱۶۴۵ .
2.تحف العقول: ۲۰۱، شرح نهج البلاغة : ۱۸/۸۴ .
3.غرر الحكم : ۸۲۱۷ .
4.غرر الحكم : ۶۸۷۰ .
5.بحار الأنوار : ۷۸/۱۰۳/۲ .
6.البحار و سائر المصادر التي نقلت هذه الرواية ، اوردت كلمة «سفيه»، لكن نظرا لعدم صحتها، يبدو أنّها تصحيف من «سيفه» .
كما أتت في تأريخ دمشق ، ج ۲۲، ص ۳۲۲ . و إن كان هذا المصدر لم ينسب العبارة للإمام .
7.بحار الأنوار : ۷۸/۱۵۹/۱۰ .
8.تحف العقول : ۲۸۶ .
9.الخصال : ۱۲۰/۱۱۰ .
10.تحف العقول : ۳۶۶ .
11.متن بحار و ساير منابعى كه اين روايت را نقل كرده اند «سفيه» است ليكن با عنايت به نادرست بودن آن ظاهرا كلمه «سفيه» تصحيف «سيفه» است ، چنان كه در تاريخ دمشق (ج ۲۲ ص ۳۲۲) چنين است، هرچند در اين مصدر، متن مذكور به امام نسبت داده نشده است.