۲۲۱.تاريخ الطبرى- به نقل از عون بن ابى جُحَيفه -: خروج حسين عليه السلام از مدينه به سوى مكّه روز يكشنبه، دو شبْ باقىمانده از ماه رجب سال شصت بود و شب جمعه، سه شب از ماه شعبانْ گذشته، وارد مكّه شد و باقىمانده ماه شعبان و ماههاى رمضان، شوّال و ذى قعده را در مكّه اقامت كرد. آن گاه در هشتم ذى حجّه، روز سهشنبه، روز ترويه و در همان روزى كه مسلم بن عقيل در كوفه قيام نموده بود، از مكّه خارج شد.۱
۲۲۲.الفتوح : [حسين عليه السلام] در دل شب، به همراه خاندانش به سوى مكّه به راه افتاد و اين ، در حالى بود كه سه روز از ماه شعبان سال شصت ، گذشته بود.۲
ر. ك: ص 268 (رخدادهاى ميان امام عليه السلام و وليد براى بيعت گرفتن) .
2 / 7
همراهان امام عليه السلام از خاندانش، در سفر به مكّه
۲۲۳.تاريخ الطبرى- به نقل از ابو مخنف -: حسين عليه السلام با فرزندان، برادران، برادرزادهها و تمام خانوادهاش بجز محمّد بن حنفيّه ، بيرون رفت .۳
۲۲۴.الأخبار الطوال : حسين عليه السلام نيز به سمت مكّه رهسپار شد و دو خواهرش : زينب و امّ كلثوم ، و برادرزادههايش و برادرانش : ابو بكر، جعفر و عبّاس ، و تمام بستگانش كه در مدينه بودند، جز برادرش محمّد بن حنفيّه ، همراه ايشان بودند .۴
1.كانَ مَخرَجُ الحُسَينِ مِنَ المَدينَةِ إلى مَكَّةَ يَومَ الأَحَدِ لِلَيلَتَينِ بَقِيَتا مِن رَجَبٍ سَنَةَ سِتّينَ ودَخَلَ [الإمام الحُسَينُ عليه السلام ]مَكَّةَ لَيلَةَ الجُمُعَةِ لِثَلاثٍ مَضَينَ مِن شَعبانَ، فَأَقامَ بِمَكَّةَ شَعبانَ وشَهرَ رَمَضانَ وشَوّالاً وذَا القَعدَة ثُمَّ خَرَجَ مِنها لِثَمانٍ مَضَينَ مِن ذِي الحِجَّةِ يَومَ الثُّلاثاءِ - يَومَ التَّروِيَةِ - فِي اليَومِ الَّذي خَرَجَ فيهِ مُسلِمُ بنُ عَقيلٍ (تاريخ الطبرى: ج ۵ ص ۳۸۱ ؛ الإرشاد: ج ۲ ص ۳۵) .
2.خَرَجَ [الإمامُ الحُسَينُ عليه السلام ]في جَوفِ اللَّيلِ يُريدُ مَكَّةَ بِجَميعِ أهلِهِ ، وذلِكَ لِثَلاثِ لَيالٍ مَضَينَ مِن شَهرِ شَعبانَ في سَنَةِ سِتّينَ (الفتوح : ج ۵ ص ۲۱ ؛ الملهوف: ص ۱۰۱) .
3.أمَّا الحُسَينُ عليه السلام فَإِنَّهُ خَرَجَ بِبَنيهِ وإخوَتِهِ وبَني أخيهِ وجُلِّ أهلِ بَيتهِ إِلّا مُحَمَّدَ ابنَ الحَنَفِيَّةِ (تاريخ الطبرى : ج ۵ ص ۳۴۱ ؛ الإرشاد : ج ۲ ص ۳۴) .
4.مَضَى الحُسَينُ عليه السلام أيضاً نَحوَ مَكَّةَ ومَعَهُ اُختاهُ : اُمُّ كُلثومٍ وزَينَبُ ، ووُلدُ أخيهِ ، وإخوَتُهُ : أبو بَكرٍ وجَعفَرٌ وَالعَبّاسُ ، وعامَّةُ مَن كانَ بِالمَدينَةِ مِن أهلِ بَيتِهِ إلّا أخاهُ مُحَمَّدَ ابنَ الحَنَفِيَّةِ (الأخبار الطوال : ص ۲۲۸) .