۲۷۹.تاريخ الطبرى- به نقل از عمّار دُهْنى ، از امام باقر عليه السلام ، در باره آمدن مسلم به كوفه -: مسلم ، وارد كوفه شد و در خانه مردى كوفى - كه نامش ابن عَوسَجه بود - فرود آمد. چون مردم كوفه از آمدن او سخن گفتند، مردم به سوى او سرازير شدند و با وى بيعت كردند ، تا آن جا كه بيعتكنندگان به دوازده هزار نفر رسيدند.۱
۲۸۰.مروج الذهب : مسلم ، پنهانى در خانه مردى فرود آمد كه نامش عَوسَجه بود . وقتى خبر آمدن وى پخش شد ، از كوفيان ، دوازده هزار مرد - و گفته شده : هجده هزار نفر - با وى بيعت كردند .۲
۲۸۱.الطبقات الكبرى (الطبقة الخامسة من الصحابة) : حسين عليه السلام ، مسلم بن عقيل بن ابى طالب را به كوفه فرستاد و به وى دستور داد كه در خانه هانى بن عروه مرادى فرود آيد و به اجتماع مردم بنگرد و جريان را براى ايشان گزارش كند. مسلم بن عقيل ، پنهانى وارد كوفه شد و شيعيان نزد او مىآمدند و او از آنان بيعت مىگرفت.۳
۲۸۲.الطبقات الكبرى : مسلم بن عقيل، كسى است كه حسين بن على بن ابى طالب عليه السلام، او را از مكّه فرستاد تا مردم با وى بيعت كنند . او در كوفه بر هانى بن عروه مرادى وارد شد.۴
۲۸۳.أنساب الأشراف- به نقل از وَهْب بن جَرير بن حازم -: حسين عليه السلام، مسلم بن عقيل را پيش از خود فرستاد. او بر هانى بن عروه مرادى وارد شد و از كوفيان ، بيعت گرفت.۵
۲۸۴.البداية و النهاية : مسلم چون وارد كوفه شد ، در خانه مردى فرود آمد كه مسلم بن عَوسَجه اسدى نام داشت ، و گفته شده در خانه مختار بن ابى عُبَيد ثقفى فرود آمد و خدا بهتر مىداند.
كوفيان ، خبر آمدن مسلم را به گوش همديگر رساندند و نزد او آمدند و با وى بر حكمرانى حسين عليه السلام بيعت كردند و نزد او ، سوگند ياد كردند كه با جان و مال ، او را يارى خواهند كرد.۶
1.خَرَجَ حَتّى قَدِمَها ، ونَزَلَ عَلى رَجُلٍ مِن أهلِها يُقالُ لَهُ ابنُ عَوسَجَةَ ، فَلَمّا تَحَدَّثَ أهلُ الكوفَةِ بِمَقدَمِهِ ، دَبّوا إلَيهِ فَبايَعوهُ ، فَبايَعَهُ مِنهُمُ اثنا عَشَرَ ألفاً (تاريخ الطبرى : ج ۵ ص ۳۴۷ ، تهذيب الكمال : ج ۶ ص ۴۲۳) .
2.نَزَلَ [مُسلِمٌ] عَلى رَجُلٍ يُقالُ لَهُ عَوسَجَةُ مُستَتِراً ، فَلَمّا ذاعَ خَبَرُ قُدومِهِ ، بايَعَهُ مِن أهلِ الكوفَةِ اثنا عَشَرَ ألفَ رَجُلٍ ، وقيلَ : ثَمانِيَةَ عَشَرَ ألفاً (مروج الذهب : ج ۳ ص ۶۴) .
3.كانَ الحُسَينُ عليه السلام قَدَّمَ مُسلِمَ بنَ عَقيلِ بنِ أبي طالِبٍ إلَى الكوفَةِ ، وأمَرَهُ أن يَنزِلَ عَلى هانِئِ بنِ عُروَةَ المُرادِيِّ ، ويَنظُرَ إلَى اجتِماعِ النّاسِ عَلَيهِ ، ويَكتُبَ إلَيهِ بِخَبَرِهِم . فَقَدِمَ مُسلِمُ بنُ عَقيلٍ الكوفَةَ مُستَخفِياً ، وأتَتهُ الشّيعَةُ فَأَخَذَ بَيعَتَهُم (الطبقات الكبرى / الطبقة الخامسة من الصحابة : ج ۱ ص ۴۵۸ ، تاريخ الإسلام ، ذهبى : ج ۴ ص ۱۷۰) .
4.مُسلِمُ بنُ عَقيلٍ ، وهُوَ الَّذي بَعَثَهُ الحُسَينُ بنُ عَلِيِّ بنِ أبي طالِبٍ عليه السلام مِن مَكَّةَ يُبايِعُ لَهُ النّاسُ ، فَنَزَلَ بِالكوفَةِ عَلى هانِئِ بنِ عُروَةَ المُرادِيِّ (الطبقات الكبرى : ج ۴ ص ۴۲) .
5.كانَ الحُسَينُ عليه السلام قَدَّمَ مُسلِمَ بنَ عَقيلٍ بَينَ يَدَيهِ ، فَنَزَلَ عَلى هانِئِ بنِ عُروَةَ المُرادِيِّ ، وجَعَلَ يُبايِعُ أهلَ الكوفَةِ (أنساب الأشراف : ج ۲ ص ۳۴۳) .
6.لَمّا دَخَلَ [مُسلِمٌ] الكوفَةَ ، نَزَلَ عَلى رَجُلٍ يُقالُ لَهُ مُسلِمُ بنُ عَوسَجَةَ الأَسَدِيُّ ، وقيلَ : نَزَلَ في دارِ المُختارِ بنِ أبي عُبَيدٍ الثَّقَفِيِّ ، فَاللَّهُ أعلَمُ .
فَتَسامَعَ أهلُ الكوفَةِ بِقُدومِهِ ، فَجاؤوا إلَيهِ فَبايَعوهُ عَلى إمرَةِ الحُسَينِ عليه السلام ، وحَلَفوا لَهُ لَيَنصُرُنَّهُ بِأَنفُسِهِم وأموالِهِم (البداية و النهاية : ج ۸ ص ۱۵۲) .