1.فَبَينَما الحُصيَنُ [قائِدُ يَزيدَ] كَذلِكَ إذا بِرَجُلٍ مِن أهلِ الشّامِ قَد قَدِمَ عَلَيهِ ، فَسَلَّمَ ، ثُمَّ جَلَسَ عِندَهُ ، فَقالَ : ... يَزيدُ بنُ مُعاوِيَةَ قَد ماتَ ومَضى‏ إلى‏ سَبيلِهِ، فَقالَ الحُصَينُ:... وما كانَ سَبَبُ ذلِكَ؟ فَقالَ: إنَّهُ شَرِبَ مِنَ اللَّيلِ شَراباً كَثيراً، ثُمَّ أصبَحَ مَخموراً، فَذَرَعَهُ القَي‏ءُ ، ثُمَّ لَم يَزَل كَذلِكَ إلى‏ أن ماتَ (الفتوح : ج ۵ ص ۱۶۴ ، مقتل الحسين عليه السلام ، خوارزمى : ج ۲ ص ۱۸۳).

2.عبد اللَّه بن على بن عبد اللَّه بن عبّاس بن عبد المطّلب، عموى سفّاح و منصور عبّاسى بود كه از سوى سفّاح به جنگ با مروان بن محمّد (آخرين خليفه اُموى) گسيل شد و به سوى مروان رفت تا او را كشت و بر منطقه شامات ، سيطره يافت و تا پايان خلافت سفّاح ، فرمان‏رواى آن جا بود. وقتى منصور به حكمرانى رسيد، او با منصور به مخالفت برخاست و مردم را به سوى خويش ، دعوت نمود . منصور، او را زندانى كرد و در زندان بغداد ماند تا سقف زندان بر سرش خراب شد و در سال ۱۴۷ ق ، كشته شد.

3.جايى است در نزديكى رمله در فلسطين (معجم البلدان : ج ۵ ص ۳۱۵) .

4.لَمّا صارَ عَبدُ اللَّهِ بنُ عَلِيٍّ إلى‏ نَهرِ أبي فُطرُسَ ، أمَرَ فَنودِيَ في بَني اُمَيَّةَ بِالأَمانِ ، فَاجتَمَعوا إلَيهِ ، فَعَجَلَتِ الخُراسانِيَّةُ إلَيهِم بِالعَمَدِ ، فَقَتَلوهُم ، وقَتَلَ عَبدُ اللَّهِ جَماعَةً مِنهُم ومِن أشياعِهِم ، وأمَرَ بِنَبشِ قَبرِ مُعاوِيَةَ ، فَما وُجِدَ مِن مُعاوِيَةَ إلّا خَطٌّ ، ونُبِشَ قَبرُ يَزيدَ بنِ مُعاوِيَةَ ، فَوُجِدَ مِن يَزيدَ سُلامَياتُ رِجلِهِ ، ووُجِدَ مِن عَبدِ المَلِكِ بنِ مَروانَ بَعضُ شُؤونِ رَأسِهِ ... وجُمِعَ ما وُجِدَ فِي القُبورِ ، فَاُحرِقَ (أنساب الأشراف : ج ۴ ص ۱۴۴) .

5.سير أعلام النبلاء: ج ۳ ص ۵۴۵، تاريخ دمشق : ج ۳۷ ص ۴۳۵ .

6.شرح مفصّل جريان تولّد او بر فراش عبيد ثقفى و ادّعاى ابو سفيان را نسبت به او ، در دانش‏نامه امير المؤمنين عليه السلام (ج ۱۳ ص ۲۰۳) آورده‏ايم .

1.سَكِرَ يَزيدُ فَقامَ يَرقُصُ ، فَسَقَطَ عَلى‏ رَأسِهِ ، فَانشَقَّ ، وبَدا دِماغُهُ (سير أعلام النبلاء : ج ۴ ص ۳۷) .

2.قد قيل : إنَّ يَزيدَ بنَ مُعاوِيَةَ سَكِرَ لَيلَةً ، وقامَ يَرقُصُ ، فَسَقَطَ عَلى‏ رَأسِهِ ، وتَناثَرَ دِماغُهُ فَماتَ (الثقات ، ابن حبّان : ج ۲ ص ۳۱۴) .

3.قيلَ : إنَّ سَبَبَ مَوتِهِ [أي يَزيدَ] أنَّهُ حَمَلَ قِردَةً ، وجَعَلَ يُنَقِّزُها فَعَضَّتهُ . وذَكَروا عَنهُ غَيرَ ذلِكَ ، وَاللَّهُ أعلَمُ بِصِحَّةِ ذلِكَ (البداية و النهاية : ج ۸ ص ۲۳۵) .

4.حوران، منطقه بزرگى از توابع دمشق و در سمت جنوب آن است كه روستاها و كشتزارهاى زيادى دارد (معجم البلدان : ج ۲ ص ۳۱۷. نيز، ر . ك : نقشه شماره ۵ در پايان همين جلد) .

5.ماتَ يَزيدُ في شَهرِ رَبيعِ الأَوَّلِ سَنَةَ أربَعٍ وسِتّينَ بِذاتِ الجَنبِ بِحَورانَ ، وحُمِلَ إلى‏ دِمَشقَ ، وصَلّى‏ عَلَيهِ أخوهُ خالِدٌ - وقيلَ : ابنُهُ مُعاوِيَةُ - ودُفِنَ بِمَقبَرَةِ بابِ الصَّغيرِ ، وقَبرُهُ الآنَ مَزبَلَةٌ (أخبار الدول و آثار الاُول : ج ۲ ص ۱۴) .

6.فَوَ اللَّهِ ، لَقَد عوجِلَ المَلعونُ يَزيدُ ، ولَم يَتَمَتَّعَ بَعدِ قَتلِهِ [أيِ الحُسَينَ عليه السلام ]بِما طَلَبَ ، ولَقَد اُخِذَ مُغافَصَةً ، باتَ سَكرانَ ، وأصبَحَ مَيِّتاً ، مُتَغَيِّراً كَأَنَّهُ مَطلِيٌّ بِقارٍ ، اُخِذَ عَلى‏ أسَفٍ (كامل الزيارات : ص ۱۳۲ ح ۱۴۹ ، بحار الأنوار : ج ۴۴ ص ۲۳۶ ح ۲۷) .