۱۹۹۸.مصباح المتهجّد : قاسم بن علاء هَمْدانى ، وكيل امام عسكرى عليه السلام ، توقيعى (مكتوبى) از امام عليه السلام دريافت كرد كه در آن ، آمده بود : «مولاى ما ، امام حسين عليه السلام، روز پنج شنبه ، سه روز از شعبانْ گذشته ، متولّد شد . پس ، اين روز را روزه بگير و اين دعا را بخوان : خدايا! من تو را به حقّ مولود در اين روز مىخوانم ؛ مولودى كه پيش از تولّد و به دنيا آمدنش ، وعده شهادتش داده شد . آسمان و آسمانيان و زمين و زمينيان ، بر او گريه كردند ، پيش از آن كه گام بر زمين نهاده باشد ؛ آن كُشته اشك و سَرور خاندان ؛ آن كه در روز بازگشت (قيامت) ، يارى خواهد شد!» .۱
۱۹۹۹.ثواب الأعمال- به نقل از هارون بن خارجه، از امام صادق عليه السلام، از امام حسين عليه السلام -: من ، كشته اشكم . من ، اندوهناك كشته شدم و بر خداست كه هيچ غمزدهاى نزد من نيايد، مگر اين كه او را شادمان به خانوادهاش برگرداند.۲
۲۰۰۰.الكافى- به نقل از عيسى بن ابى منصور -: از امام صادق عليه السلام شنيدم كه مىفرمود: «نفَس فرد غمگين، كه به خاطر ستم بر ما، غصّهدار است، تسبيح است و اندوهش براى كار ما ، عبادت به شمار مىرود و راز ما را نگه داشتن، جهاد در راه خداست».۳
۲۰۰۱.الأمالى ، طوسى- به نقل از معاوية بن وهب، از امام صادق عليه السلام -: هر بىتابى و گريهاى ناپسند است، جز بىتابى و گريه بر حسين عليه السلام كه پاداش هم دارد.۴
۲۰۰۲.تهذيب الأحكام- به نقل از خالد بن سدير، از امام صادق عليه السلام -: زنهاى فاطمى براى حسين بن على عليه السلام گريبان چاك كردند و سيلى به صورت زدند و براى چنين مصيبتى بايد كه بر صورت كوبيد و گريبان دريد.۵
1.خَرَجَ إلَى القاسِمِ بنِ العَلاءِ الهَمدانِيِّ وَكيلِ أبي مُحَمَّدٍ [العَسكَرِيِ] عليه السلام : إنَّ مَولانَا الحُسَينَ عليه السلام وُلِدَ يَومَ الخَميسِ ، لِثَلاثٍ خَلَونَ مِن شَعبانَ ، فَصُمهُ وَادعُ فيهِ بِهذَا الدُّعاءِ : اللَّهُمَّ إنّي أسأَلُكَ بِحَقِّ المَولودِ في هذَا اليَومِ ، المَوعودِ بِشَهادَتِهِ قَبلَ استِهلالِهِ ووِلادَتِهِ بَكَتْهُ السَّماءُ ومَن فيها وَالأَرضُ ومَن عَلَيها ، ولَمّا يَطَأ لابَتَيها قَتيلِ العَبرَةِ وسَيِّدِ الاُسرَةِ المَمْدُودٍ بالنُّصرَةِ يَومَ الكَرَّةِ (مصباح المتهجّد : ص۸۲۶ ، المزار الكبير : ص۳۹۷ ح۱) .
2.أنَا قَتيلُ العَبرَةِ ، قُتِلتُ مَكروباً، وحَقيقٌ عَلَى اللَّهِ أن لا يَأتِيَني مَكروبٌ إلّا رَدَّهُ وقَلَبَهُ إلى أهلِهِ مَسروراً (ثواب الأعمال : ص ۱۲۳ ح ۵۲ ، كامل الزيارات : ص ۲۱۶ ح ۳۱۴) .
3.سَمِعتُ أبا عَبدِ اللَّهِ عليه السلام يَقولُ : نَفَسُ المَهمومِ لَنا المُغتَمِّ لِظُلمِنا تَسبيحٌ ، وهَمُّهُ لِأَمرِنا عِبادَةٌ ، وكِتمانُهُ لِسِرِّنا جِهادٌ في سَبيلِ اللَّهِ (الكافى : ج ۲ ص ۲۲۶ ح ۱۶ ، الأمالى ، مفيد : ص ۳۳۸ ح ۳) .
4.كُلُّ الجَزَعِ وَالبُكاءِ مَكروهٌ ، سِوَى الجَزَعِ وَالبُكاءِ عَلَى الحُسَينِ عليه السلام ، فَإِنَّهُ فيهِ مَأجورٌ (الأمالى ، طوسى : ص ۱۶۲ ح ۲۶۸ ، بحار الأنوار : ج ۴۴ ص ۲۸۰ ح ۹) .
5.وقَد شَقَقنَ الجُيوبَ ، ولَطَمنَ الخُدودَ الفاطِمِيّاتُ عَلَى الحُسَينِ بنِ عَلِيٍّ عليه السلام ، وعَلى مِثلِهِ تُلطَمُ الخُدودُ ، وتُشَقُّ الجُيوبُ (تهذيب الأحكام : ج ۸ ص ۳۲۵ ح ۱۲۰۷ ، عوالى اللآلى : ج ۳ ص ۴۰۹ ح ۱۵) .