۶۶.عنه صلى اللَّه عليه و آله : يا عَلِيُّ ... أكرِمِ الضَّيفَ ولَو كانَ كافِراً .^۱

۶۷.الإمام عليّ عليه السلام : أكرِم ضَيفَكَ وإن كانَ حَقيراً .^۲

۶۸.عنه عليه السلام- في وَصِيَّتِهِ لِوَلَدِهِ الحَسَنِ عليه السلام عِندَ الوَفاةِ -:اُوصيكَ يا بُنَيَّ بِالصَّلاةِ عِندَ وَقتِها ... وإكرامِ الضَّيفِ .^۳

۶۹.عنه عليه السلام- فِي الدّيوانِ المَنسوبِ إلَيهِ -:
وَالضَّيفَ أكرِمهُ تَجِدهُ مُخَبِّراًعَمَّن يَجودُ ومَن يَضِنُّ ويَمنَعُ .^۴

۷۰.عنه عليه السلام- فِي الدّيوانِ المَنسوبِ إلَيهِ -:
وَالضَّيفَ أكرِم مَا استَطَعتَ جِوارَهُ‏حَتّى‏ يَعُدَّكَ وارِثاً يَتَنَسَّبُ .^۵

۷۱.الإمام الصادق عليه السلام : ثَلاثَةٌ مِن خالِصَةِ اللَّهِ عزّوجلّ يَومَ القِيامَةِ ؛ رَجُلٌ زارَ أخاهُ فِي اللَّهِ عزّوجلّ فَهُوَ زَورُ اللَّهِ عزّوجلّ ، عَلَى اللَّهِ أن يُكرِمَ زَورَهُ ويُعطِيَهُ ما سَأَلَ ، ورَجُلٌ دَخَلَ المَسجِدَ فَصَلّى‏ ثُمَّ عَقَّبَ فيهِ انتِظاراً لِلصَّلاةِ الاُخرى‏ فَهُوَ ضَيفُ اللَّهِ عزّوجلّ ، وحَقٌّ عَلَى اللَّهِ أن يُكرِمَ ضَيفَهُ ، والحاجُّ وَالمُعتَمِرُ فَهُما وَفدُ اللَّهِ عزّوجلّ ، وحَقٌّ عَلَى اللَّهِ جَلَّ ذِكرُهُ أن يُكرِمَ وَفدَهُ .^۶

۶۰.عنه صلى اللَّه عليه و آله : مَن كانَ يُؤمِنُ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ ، فَليُكرِم ضَيفَهُ .^۱

۶۱.مسند ابن حنبل عن أبي سعيد الخدري : قالَ رَسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه و آله : مَن كانَ يُؤمِنَ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ ، فَليُكرِم ضَيفَهُ ، - قالَها ثَلاثاً - .
قالَ : وما كَرامَةُ الضَّيفِ يا رَسولَ اللَّهِ ؟
قالَ : ثَلاثَةُ أيّامٍ ، فَما جَلَسَ بَعدَ ذلِكَ فَهُوَ عَلَيهِ صَدَقَةٌ .^۲

۶۲.صحيح البخاري عن أبي شريح العدويّ عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله :مَن كانَ يُؤمِنُ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ ، فَليُكرِم ضَيفَهُ جائِزَتَهُ .
قالَ : وما جائِزَتُهُ يا رَسولَ اللَّهِ ؟
قالَ : يَومٌ ولَيلةٌ ، وَالضِّيافَةُ ثَلاثَةُ أيّامٍ .^۳

۶۳.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله : مَن كانَ يُؤمِنُ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ ، فَليُحسِن قِرى‏ ضَيفِهِ .^۴

۶۴.عنه صلى اللَّه عليه و آله : أكرِمُوا الضَّيفَ ، وأقرُوا الضَّيفَ ، فَإِنَّهُ أوَّلُ ما يَقدَمُ بِرِزقِهِ جِبريلُ مَعَ رِزقِ أهلِ البَيتِ .^۵

۶۵.عنه صلى اللَّه عليه و آله : مَن لَم يُكرِم ضَيفَهُ ، فَلَيسَ مِن مُحَمَّدٍ ولا مِن إبراهيمَ .^۶