الفصل الخامس : ما لا ينبغي للضّيف
5 / 1
الحُضورُ في ضِيافَةِ الآخَرينَ مِن دونِ دَعوَةٍ
۲۱۸.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله- مِن وَصاياهُ لِعَلِيٍّ عليه السلام -: يا عَلِيُّ ، ثَمانِيَةٌ إن اُهينوا فَلا يَلوموا إلّا أنفُسَهُم : الذّاهِبُ إلى مائِدَةٍ لَم يُدعَ إلَيها ... .۱
۲۱۹.عنه صلى اللَّه عليه و آله : مَن دَخَلَ عَلى طَعامِ قَومٍ بِغَيرِ إذنِهِم فَهُوَ سارِقٌ .۲
۲۲۰.عنه صلى اللَّه عليه و آله : مَن دَخَلَ عَلى غَيرِ دَعوَةٍ ، دَخَلَ سارِقاً وخَرَجَ مُغيراً .۳
۲۲۱.عنه صلى اللَّه عليه و آله : مَن أتى دَعوَةَ قَومٍ مِن غَيرِ أن يُدعى إلَيها ، دَخَلَ عاصِياً ، وأكَلَ حَراماً ، وخَرَجَ مَسخوطاً عَلَيهِ .۴
1.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۳۵۵ ح ۵۷۶۲ عن حمّاد بن عمرو وأنس بن محمّد عن أبيه جميعاً عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، الخصال : ص ۴۱۰ ح ۱۲ عن حمّاد بن عمرو عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى اللَّه عليه و آله ، مكارم الأخلاق : ج ۲ ص ۳۲۱ ح ۲۶۵۶ عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى اللَّه عليه و آله ، بحارالأنوار : ج ۷۵ ص ۴۵۲ ح ۶ .
2.عوالي اللآلي : ج ۴ ص ۳۹ ح ۱۳۵ .
3.سنن أبي داوود : ج ۳ ص ۳۴۱ ح ۳۷۴۱ ، السُنن الكبرى : ج ۷ ص ۱۰۸ ح ۱۳۴۱۲ ، مسند الشهاب : ج ۱ ص ۳۱۴ ح ۵۲۸ كلّها عن عبد اللَّه بن عمر ، كنزالعمّال : ج ۱۶ ص ۳۰۷ ح ۴۴۶۲۹ .
4.الجعفريّات : ص ۱۶۵ عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام ، مستدرك الوسائل : ج ۱۶ ص ۲۰۶ ح ۱۹۶۰۳ .