۶۲۲.عنه عليه السلام : لِحُبِّ الدُّنيا صَمَّتِ الأَسماعُ عَن سَماعِ الحِكمَةِ ، وعَمِيَتِ القُلوبُ عَن نورِ البَصيرَةِ.۱
۶۲۳.عنه عليه السلام : حُبُّ الدُّنيا يُفسِدُ العَقلَ ، ويُصِمُّ القَلبَ عَن سَماعِ الحِكمَةِ ، ويوجِبُ أليمَ العِقابِ.۲
۶۲۴.عنه عليه السلام : إنَّ مَن غَرَّتهُ الدُّنيا بِمُحالِ الآمالِ ، وخَدَعَتهُ بِزورِ الأَماني ، أورَثَتهُ كَمَهاً، وألبَسَتهُ عَمًى ، وقَطَعَتهُ عَنِ الاُخرى ، وأورَدَتهُ مَوارِدَ الرَّدى.۳
۶۲۵.عنه عليه السلام : سَبَبُ فَسادِ العَقلِ حُبُّ الدُّنيا.۴
۶۲۶.عنه عليه السلام : زَخارِفُ الدُّنيا تُفسِدُ العُقولَ الضَّعيفَةَ.۵
۶۲۷.عنه عليه السلام : اُهرُبوا مِنَ الدُّنيا وَاصرِفوا قُلوبَكُم عَنها ؛ فَإِنَّها سِجنُ المُؤمِنِ ، حَظُّهُ مِنها قَليلٌ ، وعَقلُهُ بِها عَليلٌ ، وناظِرُهُ فيها كَليلٌ۶ .۷
۶۲۸.عنه عليه السلام : الدُّنيا مَصرَعُ العُقولِ.۸
۶۲۹.عنه عليه السلام- في صِفَةِ أهلِ الدُّنيا -: نَعَمٌ مُعَقَّلَةٌ ، واُخرى مُهمَلَةٌ ، قَد أضَلَّت عُقولَها ، ورَكِبَت مَجهولَها.۹
راجع : ص 169 (حبّ الدنيا) و موسوعة العقائد الإسلامية (المعرفة) : ج 1 ص 310 (حبّ الدُّنيا) .
1.غرر الحكم : ح ۷۳۶۳ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۴۰۴ ح ۶۸۴۱ .
2.عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۳۱ ح ۴۴۲۱ ، غرر الحكم : ح ۴۸۷۸ .
3.غرر الحكم : ح ۳۵۳۲ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۱۵۲ ح ۳۳۳۷ .
4.غرر الحكم : ح ۵۵۴۳ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۸۱ ح ۵۰۵۶ .
5.غرر الحكم : ح ۵۴۵۹ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۷۵ ح ۵۰۰۳ .
6.طَرْفٌ كليل : إذا لم يُحقِّق المَنْظور (النهاية : ج ۴ ص ۱۹۸) .
7.غرر الحكم : ح ۲۵۵۱ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۹۲ ح ۲۱۶۵ .
8.غرر الحكم : ح ۹۲۱ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۵ ح ۷۰۴ .
9.نهج البلاغة: الكتاب۳۱، تحف العقول: ص ۷۶، عيونالحكم والمواعظ: ص ۱۷۷ ح ۳۶۴۷، بحارالأنوار: ج ۷۳ ص ۱۲۳ ح ۱۱۱ .