طَريقَ الجَنَّةِ.^۱

۹۲۱.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن سَلَكَ طَريقاً يَطلُبُ فيهِ عِلماً سَلَكَ اللَّهُ بِهِ طَريقاً إلَى الجَنَّةِ.^۲

۹۲۲.عنه صلى اللَّه عليه وآله : أوحَى اللَّهُ إلَيَّ أ نَّهُ مَن سَلَكَ مَسلَكاً يَطلُبُ فيهِ العِلمَ سَهَّلتُ‏لَهُ طَريقاً إلَى‏الجَنَّةِ.^۳

۹۲۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن سَلَكَ طَريقاً يَلتَمِسُ فيهِ عِلماً سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ طَريقاً إلَى الجَنَّةِ.^۴

۹۲۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله : ما مِن عَبدٍ يَخرُجُ يَطلُبُ عِلماً إلّا وَضَعَت لَهُ المَلائِكَةُ أجنِحَتَها ، وسُلِكَ بِهِ طَريقٌ إلَى الجَنَّةِ.^۵

۹۲۵.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن كانَ في طَلَبِ العِلمِ كانَتِ الجَنَّةُ في طَلَبِهِ ، ومَن كانَ في طَلَبِ المَعصِيَةِ كانَتِ النّارُ في طَلَبِهِ.^۶

۹۲۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن غَدا يُريدُ العِلمَ يَتَعَلَّمُهُ للَّهِ‏ِ فَتَحَ اللَّهُ لَهُ باباً إلَى الجَنَّةِ ، وفَرَشَت لَهُ المَلائِكَةُ أكنافَها ، وصَلَّت عَلَيهِ مَلائِكَةُ السَّماواتِ وحيتانُ البَحرِ.^۷

۹۱۲.عنه صلى اللَّه عليه وآله : ثَلاثَةٌ يَستَغفِرُ لَهُمُ السَّماواتُ وَالأَرضُ وَالمَلائِكَةُ وَاللَّيلُ وَالنَّهارُ : العُلَماءُ وَالمُتَعَلِّمونَ وَالأَسخِياءُ.^۱

۹۱۳.الإمام عليّ عليه السلام : طالِبُ العِلمِ تَستَغفِرُ لَهُ المَلائِكَةُ وتَدعو لَهُ فِي السَّماءِ وَالأَرضِ.^۲

ه - غُفرانُ الذُّنوبِ‏

۹۱۴.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله : مَنِ انتَقَلَ لِيَتَعَلَّمَ عِلماً غُفِرَ لَهُ قَبلَ أن يَخطُوَ.^۳

۹۱۵.عنه صلى اللَّه عليه وآله : إنَّ طالِبَ العِلمِ إذا ماتَ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ولِمَن حَضَرَ جَنازَتَهُ.^۴

۹۱۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن طَلَبَ العِلمَ كانَ كَفّارَةً لِما مَضى‏.^۵

۹۱۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَاانتَعَلَ عَبدٌ قَطُّ ولا تَخَفَّفَ ولا لَبِسَ ثَوباً لِيَغدُوَ في طَلَبِ عِلمٍ إلّا غَفَرَ اللَّهُ لَهُ ذُنوبَهُ حَيثُ يَخطو عَتَبَةَ بابِهِ.^۶

۹۱۸.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن تَعَلَّمَ حَرفاً مِنَ العِلمِ غَفَرَ اللَّهُ لَهُ البَتَّةَ.^۷

۹۱۹.الإمام عليّ عليه السلام : كَم مِن مُؤمِنٍ يَخرُجُ مِن مَنزِلِهِ في طَلَبِ العِلمِ فَلا يَرجِعُ إلّا مَغفوراً !^۸

و - سُهولَةُ طَريقِ الجَنَّةِ

۹۲۰.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله : ما مِن رَجُلٍ يَسلُكُ طَريقاً يَطلُبُ فيهِ عِلماً إلّا سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ بِهِ