۱۳۴۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله : واضِعُ العِلمِ عِندَ غَيرِ أهلِهِ كَمُقَلِّدِ الخَنازيرِ الجَوهَرَ وَاللُّؤلُؤَ وَالذَّهَبَ.۱
۱۳۴۸.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لا تُعَلِّقُوا الدُّرَّ في أعناقِ الخَنازيرِ.۲
۱۳۴۹.عنه صلى اللَّه عليه وآله : لا تَطرَحُوا الدُّرَّ في أفواهِ الكِلابِ.۳
۱۳۵۰.عيسى عليه السلام : يا مَعشَرَ الحَوارِيّينَ ، لا تُلقُوا اللُّؤلُؤَ لِلخِنزيرِ ، فَإِنَّهُ لا يَصنَعُ بِهِ شَيئاً، ولا تُعطُوا الحِكمَةَ مَن لا يُريدُها، فَإِنَّ الحِكمَةَ أحسَنُ مِنَ اللُّؤلُؤِ، ومَن لايُريدُها أشَرُّ مِنَ الخِنزيرِ.۴
۱۳۵۱.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله : إنَّ عيسَى بنَ مَريَمَ عليه السلام قامَ في بَني إسرائيلَ، فَقالَ: يا بَني إسرائيلَ، لا تُحَدِّثوا بِالحِكمَةِ الجُهّالَ فَتَظلِموها، ولا تَمنَعوها أهلَها فَتَظلِموهُم.۵
۱۳۵۲.الإمام الصادق عليه السلام: كانَ المَسيحُ عليه السلام2الأعلامعيسى7، 48 يَقولُ: إنَّ التّارِكَ شِفاءَ المَجروحِ مِن جُرحِهِ شَريكٌ لِجارِحِهِ لا مَحالَةَ، وذلِكَ أنَّ الجارِحَ أرادَ فَسادَ المَجروحِ وَالتّارِكَ لِإِشفائِهِ لَم يَشَأ
1.سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۸۱ ح ۲۲۴ ، الفردوس : ج ۲ ص ۴۳۷ ح ۳۹۰۷ كلاهما عن أنس، كنزالعمّال: ج ۱۰ ص ۱۳۱ ح ۲۸۶۵۲ ؛ بحارالأنوار : ج ۶۵ ص ۷۰ .
2.تاريخ بغداد: ج ۹ ص ۳۵۰ عن أنس، إحياء علوم الدين : ج ۱ ص ۸۵ عن عيسى عليه السلام ؛ منية المريد: ص ۱۸۴ عن الإمام عليّ عليه السلام وفيهما «الجواهر» بدل «الدرّ».
3.تاريخ بغداد : ج ۱۱ ص ۳۱۰ ، كنزالعمّال : ج ۱۰ ص ۲۴۷ ح ۲۹۳۲۰ نقلاً عن المخلص و ح ۲۹۳۱۹ نقلاً عن ابن النجّار وفيه «الخنازير» بدل «الكلاب» وكلّها عن أنس ، ربيع الأبرار: ج ۳ ص ۲۱۹ عن عيسى عليه السلام وفيه «لا تطرحوا الدرّ تحت أرجل الخنازير» ؛ عوالي اللآلي: ج ۱ ص ۲۶۹ ح ۷۶ .
4.الزهد لابن حنبل: ص ۱۱۸ عن عكرمة، عيون الأخبار لابن قتيبة: ج ۲ ص ۱۲۴ وفيه «بني إسرائيل» بدل «الحواريّين»، البداية والنهاية: ج ۲ ص ۹۱ نقلاً عن عبدالرزّاق عن عكرمة.
5.كتاب من لا يحضره الفقيه: ج ۴ ص ۴۰۰ ح ۵۸۵۸، معاني الأخبار: ص ۱۹۶ ح ۲ كلاهما عن جميل بن صالح عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، الكافي: ج ۱ ص ۴۲ ح ۴، الأمالي للصدوق: ص ۵۰۷ ح ۷۰۴ كلاهما عن يونس بن عبدالرحمن عمّن ذكره عن غير واحد عن الإمام الصادق عليه السلام، تحف العقول: ص ۲۷، بحارالأنوار : ج ۲ ص ۶۶ ح ۷ ؛ المستدرك على الصحيحين: ج ۴ ص ۳۰۱ ح ۷۷۰۷ عن محمّد بن كعب القرضي ، تنبيه الغافلين: ص ۲۰۸ ح ۲۶۲ عن ابن عبّاس .