۱۱.مصباح الشريعةـ فيما نَسَبَهُ إلَى الإمامِ الصّادِقِ عليه السلام ـ :لا تُكثِرِ الكَلامَ مَعَ النّاسِ فِي الطَّريقِ ؛ فَإِنَّ فيهِ سوءَ الأَدَبِ . ۱
د ـ مُجانَبَةُ ما لا يَنبَغي مِنَ الحَرَكاتِ
۱۲.رسول اللّه صلى الله عليه و آلهـ في صِفَةِ المُؤمِنِ ـ :كَثيرُ الحَذَرِ ، قَليلُ الزَّلَلِ ، حَرَكاتُهُ أدَبٌ . ۲
۱۳.الإمام عليّ عليه السلامـ فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إِلَيهِ ـ :الاِنقِباضُ بَينَ المُنبَسِطَينِ ثِقَلٌ ، وَالاِنبِساطُ بَينَ المُنقَبِضَينِ سُخفٌ . ۳
۱۴.الإمام العسكري عليه السلام :لَيسَ مِنَ الأَدَبِ إظهارُ الفَرَحِ عِندَ المَحزونِ . ۴
ه ـ فِعلُ ما لا بُدَّ مِنهُ
۱۵.الإمام عليّ عليه السلام :حَسبُ المَرءِ مِن كَمالِ المُرُوَّةِ تَركُهُ ما لا يَجمُلُ بِهِ ۵ ، ومِن حَيائِهِ أن لا يَلقى أحَدا بِما يَكرَهُ ، ومِن عَقلِهِ حُسنُ رِفقِهِ ، ومِن أدَبِهِ ألّا يَترُكَ ما لا بُدَّ لَهُ مِنهُ . ۶
راجع : ص 218 (الأدب / الفصل الأول / أفضل الآداب) .
1.. مصباح الشريعة: ص ۲۴۷ ، بحار الأنوار: ج ۷۶ ص ۳۰۱ ح ۱.
2.. التمحيص: ص ۷۴ ح ۱۷۱ ، بحار الأنوار: ج ۶۷ ص ۳۱۱ ح ۴۵.
3.. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج ۲۰ ص ۳۴۰ ح ۸۹۶.
4.. تحف العقول: ص ۴۸۹ ، بحار الأنوار: ج ۷۸ ص ۳۷۴ ح ۲۸.
5.. في المصدر : «وتركه ما لا يحمل به» ، والتصويب من بحار الأنوار . وفي أعلام الدين : «ما لا يُحمَد به» .
6.. كشف الغمّة: ج ۳ ص ۱۳۷ عن الإمام الجواد عن آبائه عليهم السلام ، نزهة الناظر : ص ۷۰ ح ۱۳۸ عن الحارث الهمداني ، أعلام الدين: ص ۲۹۲ كلاهما نحوه ، بحار الأنوار: ج ۷۸ ص ۸۰ ح ۶۶ .