۰.18129.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : أكيَسُ الأكياسِ مَن مَقَتَ دُنياهُ، و قَطَعَ مِنها أملَهُ و مُناهُ، و صَرَفَ عَنها طَمَعَهُ و رَجاهُ . ^۱

3487

كَفى بِالمَرءِ كَيسا

۰.18130.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : كَفى بالمَرءِ كَيْسا أن يَعرِفَ مَعايبَهُ . ^۲

۰.18131.عنه عليه السلام : كَفى بالمَرءِ كَيْسا أن يَغلِبَ الهَوى و يَملِكَ النُّهى . ^۳

۰.18132.عنه عليه السلام : كفى بالمَرءِ كَيسا أن يَقِفَ على مَعايبِهِ ، و يَقتَصِدَ في مَطالِبِهِ . ^۴

۰.18133.عنه عليه السلام : كَفى بالمَرءِ كَيسا أن يَقتَصِدَ في مَآرِبِهِ و يُجمِلَ في مَطالِبِهِ . ^۵

۰.18129.امام على عليه السلام : زيرك ترينِ زيركان، كسى است كه دنيايش را دشمن بدارد و اميد و آرزويش را از آن قطع كند و طمع و اميدش را از دنيا بردارد.

3487

در زيركى انسان همين بس كه...

۰.18130.امام على عليه السلام : در زيركى انسان همين بس كه معايب خود را بشناسد.

۰.18131.امام على عليه السلام : در زيركى انسان همين بس كه بر خواهش [خود] چيره آيد و اختياردار خرد [خويش]، باشد.

۰.18132.امام على عليه السلام : آدمى را همين زيركى بس كه بر عيبهاى خويش آگاه باشد و در خواسته هايش راه اعتدال پويد.

۰.18133.امام على عليه السلام : آدمى را همين زيركى بس، كه در نيازهاى خود ميانه روى كند و درخواسته هايش راه اعتدال پيش گيرد.