دنيا - صفحه 75

۰.6001.عنه عليه السلام : الدنيا لِمَن تَرَكَها و الآخرةُ لِمَن طَلَبَها . ۱

۰.6002.عنه عليه السلام : مَن ساعَى الدنيا فاتَتْهُ ، مَن قَعَدَ عَنِ الدنيا طَلَبَتهُ . ۲

۰.6003.عنه عليه السلام : مَن سلا عنِ الدنيا أتَتهُ راغمَةً . ۳

۰.6004.عنه عليه السلام : مَن خَدَمَ الدنيا استَخدَمتْهُ ، و مَن خَدَمَ اللّه َ سبحانَهُ خَدَمَتْهُ . ۴

۰.6005.عنه عليه السلام : إنّكَ إن أقبَلْتَ على الدنيا أدبَرَتْ ، إنّكَ إن أدبَرْتَ عن الدنيا أقبَلَتْ . ۵

۰.6006.عنه عليه السلام : مَن ساعاها فاتَتْهُ ، و مَن قَعَدَ عنها أتَتهُ . ۶

۰.6007.عنه عليه السلام : مَثَلُ الدنيا كَظِلِّكَ؛ إن وَقَفتَ وَقَفَ ، و إن طَلَبتَهُ بَعُدَ . ۷

۰.6008.الإمامُ الصادقُ عليه السلام : قالَ اللّه ُ تَعالى : يا موسى، إنّ الدُّنيا دارُ عُقوبَةٍ ... و ما مِن خَلْقِي أحَدٌ عَظَّمَها فَقَرَّتْ عَينُهُ ، و لم يُحَقِّرْها أحَدٌ إلاّ انتَفَعَ بِها . ۸

۰.6001.امام على عليه السلام : دنيا از آنِ كسى است كه آن را رها كند و آخرت براى كسى است كه آن را بجويد.

۰.6002.امام على عليه السلام : هر كه براى دنيا بكوشد، آن را از دست بدهد و كسى كه از دنياخواهى دست كشد ، دنيا به سراغش آيد .

۰.6003.امام على عليه السلام : كسى كه از دنيا دورى كند ، دنيا برخلاف خواستش نزد او آيد .

۰.6004.امام على عليه السلام : كسى كه دنيا را خدمت كند ، دنيا او را به خدمت گيرد و كسى كه خداوند سبحان را خدمت كند، دنيا به خدمت او درآيد .

۰.6005.امام على عليه السلام : اگر تو به دنيا روى كنى، او به تو پشت كند و اگر تو به دنيا پشت كنى، او به تو روى آورد .

۰.6006.امام على عليه السلام : هر كه در طلب دنيا بكوشد، آن را از دست بدهد و هركه از آن دست شويد، دنيا خود نزد او آيد .

۰.6007.امام على عليه السلام : حكايتِ دنيا، حكايتِ سايه توست كه اگر بايستى مى ايستد و اگر دنبالش كنى دور مى شود .

۰.6008.امام صادق عليه السلام : خداوند متعال به موسى عليه السلام فرمود: اى موسى! دنيا مكان مجازات است... هيچ كس نيست كه دنيا را بزرگ شمارد و در آن شادمانى و خرّمى بيند . و هيچ كس آن را خُرد و ناچيز نشمرد ، جز آن كه از آن سود برگيرد .

1.بحار الأنوار : ۷۳/۸۱/۴۳ .

2.غرر الحكم : ۷۷۸۵ ـ ۷۷۸۶ .

3.غرر الحكم : ۸۰۷۹ .

4.غرر الحكم : ۹۰۹۱ .

5.غرر الحكم : ۳۷۹۸ ـ ۳۷۹۹ .

6.نهج البلاغة: الخطبة۸۲ .

7.غرر الحكم : ۹۸۱۸ .

8.بحار الأنوار: ۷۳/۱۲۱/۱۱۰ .

صفحه از 146