ياد خدا - صفحه 29

۶۶۷۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :إنَّ لِلذِّكرِ لَأَهلاً أخَذُوهُ مِن الدنيا بَدَلاً ، فلَم تَشغَلْهُم تِجارَةٌ و لا بَيعٌ عنهُ ، يَقطَعُونَ بهِ أيّامَ الحياةِ . ۱

۶۶۷۶.عنه عليه السلام :أهلُ الذِّكرِ أهلُ اللّهِ و حامَّتُهُ . ۲

۶۶۷۷.الإمامُ الباقرُ عليه السلام :كَأنَّ المؤمنينَ هُمُ الفُقَهاءُ أهلُ فِكرةٍ و عِبرَةٍ ، لم يُصِمَّهُم عن ذِكرِ اللّهِ ما سَمِعوا بِآذانِهِم، و لم يُعْمِهِم عَن ذِكرِ اللّهِ ما رَأوا مِن الزِّينَةِ . ۳

۶۶۷۸.عنه عليه السلامـ في صفةِ أبناءِ الآخرةِ ـ: لا يَمَلُّونَ مِن ذِكرِ اللّهِ . ۴

۶۶۷۹.الإمامُ الصّادقُ عليه السلامـ في قولِهِ تعالى :«فاسألُوا أهلَ الذِّكرِ ......... »ـ: الكِتابُ الذِّكرُ ، و أهلُهُ آلُ محمّدٍ عليهم السلام . ۵

۶۶۸۰.عنه عليه السلامـ في قولِهِ تعالى :«و إِنّهُ لَذِكْرٌ لَكَ و لِقَومِكَ و سَوفَ تُسأَلُونَ»۶ـ: الذِكرُ القرآنُ ، و نحنُ قومُهُ ، و نحنُ المَسؤُولونَ . ۷

۶۶۸۱.عنه عليه السلامـ أيضاً ـ: رسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله الذِّكرُ ، و أهلُ بيتِهِ عليهم السلام المَسؤولونَ ، و هُم أهلُ الذِّكرِ . ۸

۶۶۷۵.امام على عليه السلام :به ياد خدا بودن ، اهلى دارد كه آن را به جاى اين دنيا برگرفته اند و از اين رو تجارت و خريد و فروش آنان را از آن باز نمى دارد .

۶۶۷۶.امام على عليه السلام :اهل ذكر خدا ، اهل خدا و خاصّگان اويند .

۶۶۷۷.امام باقر عليه السلام :گويى مؤمنان، همان فرزانگان دين فهم و اهل انديشيدن و پند گرفتن هستند . شنيده هاى دنيوى ، گوش آنها را از [شنيدن] ياد خدا ، كر نمى كند و زرق و برق دنيا، چشم آنان را از ياد خدا كور نمى گرداند .

۶۶۷۸.امام باقر عليه السلامـ در بيان اوصاف آخرت گرايان ـفرمود : از ياد خدا خسته و ملول نمى شوند .

۶۶۷۹.امام صادق عليه السلامـ درباره آيه: «پس ، از اهل ذكر بپرسيد ......... » ـفرمود : ذكر ، قرآن است و اهل ذِكر ، خاندان محمّد عليهم السلام هستند .

۶۶۸۰.امام صادق عليه السلامـ درباره آيه: «و آن (قرآن) براى تو و قوم تو ذكر است و بزودى پرسيده خواهيد شد» ـفرمود : ذكر ، همان قرآن است و ما قوم آن هستيم و ما هستيم كه پرسيده مى شويم (مردم بايد از ما بپرسند) .

۶۶۸۱.امام صادق عليه السلامـ درباره همين آيه ـفرمود : رسول خدا صلى الله عليه و آله همان ذِكر است و اهل بيت او عليهم السلام پرسش شوندگانند و اهل ذِكر همانان هستند.

1.نهج البلاغة : الخطبة ۲۲۲ .

2.غرر الحكم : ۱۴۶۷ .

3.بحار الأنوار : ۷۳/۳۶/۱۷ .

4.بحار الأنوار: ۷۸/۱۶۵/۲.

5.الكافي : ۱/۲۹۵/۳ .

6.الزخرف : ۴۴ .

7.الكافي : ۱/۲۱۱/۵ .

8.الكافي : ۱/۲۱۱/ ۴ .

صفحه از 38