1908

تَفسيرُ السُّؤدَدِ

۰.9156.الإمامُ الحسينُ عليه السلام : إحشاشُ العَشِيرَةِ ، و احتِمالُ الجَرِيرَةِ . ^۱

۰.9157.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : السَّخاءُ ، وَيْحَكَ أ ما رَأيتَ حاتِمَ طيٍّ كَيفَ سادَ قَومَهُ ، و ما كانَ بِأجوَدِهِم مَوضِعا ؟ ! ^۲

1909

ما يوجِبُ السُّؤدَدَ

۰.9158.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الحَمدُ للّه ِِ المَعروفِ مِن غَيرِ رُؤيَةٍ ، و الخالِقِ مِن غَيرِ مَنصَبَةٍ ، خَلَقَ الخلائقَ بِقُدرَتِهِ ، و استَعبَدَ الأربابَ بِعِزَّتِهِ ، و سادَ العُظَماءَ بِجُودِهِ . ^۳

۰.9159.عنه عليه السلام : مَن حَلُمَ سادَ، و مَن تَفَهَّمَ ازدادَ . ^۴

۰.9160.عنه عليه السلام : بِاحتِمالِ المُؤَنِ يَجِبُ السُّؤدُدُ . ^۵

۰.9161.عنه عليه السلام : الشَّريفُ كُلُّ الشَّريفِ مَن شَرَّفَهُ عِلمُهُ ، و السُّؤدُدُ حَقُّ السُّؤدُدِ لِمَنِ اتَّقى اللّه َ رَبَّهُ . ^۶

1908

معناى سَرورى

۰.9156.امام حسين عليه السلام فرمود : كمك كردن به عشيره و به دوش كشيدن خسارتها و جرايم آنها .

۰.9157.امام صادق عليه السلام فرمود : بخشندگى ، اى دريغ! مگر نمى بينى كه چگونه حاتم طايى سرور قوم شد ، در حالى كه موقعيتى برتر از ديگران نداشت؟!

1909

اسباب سرورى

۰.9158.امام على عليه السلام : حمد و سپاس خداى را كه بى آن كه ديده شود ، شناخته شده و بدون رنج و زحمت آفريننده است ، موجودات را به قدرت خويش بيافريد و خداوندگاران را با عزّت و اقتدار خويش به بندگى گرفت و با بخشندگى خود بر بزرگان سرورى يافت .

۰.9159.امام على عليه السلام : هركه بردبار باشد، سرورى كند و هركه طالب فهميدن باشد ، بر فهم و دانش خويش بيفزايد .

۰.9160.امام على عليه السلام : به دوش كشيدن بار هزينه ها[ى مردم و نان رساندن به مردم ]موجب سرورى مى شود .

۰.9161.امام على عليه السلام : شريف تمام عيار كسى است كه علم و دانايى اش به او شرافت بخشيده باشد ، و سرورى حقيقى از آن كسى است كه از پروردگار خويش بترسد .