۰.19033.عنه عليه السلام : إن كانَ العَرضُ علَى اللّه ِ حَقّا فالمَكرُ لماذا ؟ ! ۱
3641
المَكرُ وَ الخَديعَةُ فِي النّارِ
۰.19034.رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : المَكرُ و الخَديعَةُ في النّارِ . ۲
۰.19035.عنه صلى الله عليه و آله : المَكرُ و الخَديعَةُ و الخِيانَةُ في النّارِ . ۳
۰.19036.عنه صلى الله عليه و آله : مَلعونٌ مَن ضارَّ مؤمنا أو مَكَرَ بهِ . ۴
۰.19037.عنه صلى الله عليه و آله : مَن كانَ مسلما فلا يَمكُرْ و لا يَخدَعْ ؛ فإنّي سَمِعتُ جَبرئيلَ عليه السلام يقولُ : إنّ المَكرَ و الخَديعَةَ في النّارِ . ۵
۰.19033.امام صادق عليه السلام : اگر عرضه شدن اعمال به پيشگاه خدا، حقّ است، ديگر نيرنگ چرا؟!
3641
نيرنگ و خدعه در آتشند
۰.19034.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : نيرنگ و خدعه، در آتشند.
۰.19035.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : نيرنگ بازى و فريبكارى و خيانت، در آتشند.
۰.19036.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : ملعون است كسى كه به مؤمنى زيان رسانَد يا به او نيرنگ زنَد.
۰.19037.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : كسى كه مسلمان باشد، نه نيرنگ مى زند و نه حيله گرى مى كند؛ زيرا از جبرئيل عليه السلام شنيدم كه مى گفت: همانا نيرنگ و حيله گرى در آتشند.
1.الخصال : ۴۵۰/۵۵.
2.كنز العمّال : ۷۸۱۹.
3.كنز العمّال : ۷۸۲۰.
4.كنز العمّال : ۷۸۲۱.
5.عيون أخبار الرِّضا : ۲/۵۰/۱۹۴.