ویژه‌نامه قرآن - صفحه 78

1 / 2 - 19

هُدىً‏

الكتاب‏

( ذَ لِكَ الْكِتَبُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ). ۱

( فَقَدْ جَاءَكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ ). ۲

( هَذَا بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ) . ۳

(تِلْكَ ءَايَتُ الْكِتَبِ الْحَكِيمِ * هُدًى وَ رَحْمَةً لِّلْمُحْسِنِينَ ). ۴

( هَذَا هُدًى وَ الَّذِينَ كَفَرُوا بَِايَتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِّن رِّجْزٍ أَلِيمٌ ). ۵

( وَلَقَدْ جِئْنَهُم بِكِتَبٍ فَصَّلْنَهُ عَلَى‏ عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ). ۶

الحديث‏

۶۶.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله : القُرآنُ هُدىً مِنَ الضَّلالَةِ ، وتِبيانٌ مِنَ العَمى‏ ، وَاستِقالَةٌ ۷ مِنَ العَثرَةِ ، ونورٌ مِنَ الظُّلمَةِ ، وضِياءٌ مِنَ الأَحداثِ ، وعِصمَةٌ مِنَ الهَلَكَةِ ، ورُشدٌ مِنَ الغَوايَةِ ، وبَيانٌ مِنَ الفِتَنِ ، وبَلاغٌ مِنَ الدُّنيا إلَى الآخِرَةِ. ۸

۶۷.عنه صلى اللَّه عليه و آله : إنَّ هذَا القُرآنَ هُوَ النّورُ المُبينُ... ومَن آثَرَهُ عَلى ما سِواهُ ، هَداهُ اللَّهُ ، ومَن طَلَبَ الهُدى‏ في غَيرهِ ، اَضَلَّهُ اللَّهُ ومَن جَعَلَهُ شِعارَهُ ودِثارَهُ ، اَسعَدَهُ اللَّهُ وَمَن جَعَلَهُ إمامَهُ الَّذي يَقتَدي بِهِ ومُعَوَّلَهُ ۹ الَّذي يَنتَهي إلَيهِ ، أدّاهُ اللَّهُ إلى‏ جَنّاتِ النَّعيمِ وَالعَيشِ السَّليمِ . ۱۰

1.البقرة: ۲ .

2.الأنعام: ۱۵۷ .

3.الأعراف: ۲۰۳ .

4.لقمان: ۲ - ۳ .

5.الجاثية: ۱۱ .

6.الأعراف: ۵۲ وراجع: يونس: ۵۷ ، النحل: ۶۴ و ۸۹ و ۱۰۲ ، النمل: ۲ و ۷۷ ، فصّلت: ۴۴ ، البقرة: ۹۷ و ۱۸۵ ، آل عمران: ۱۳۸ ، الشورى: ۵۲ ، الجاثية: ۲۰ ، الزمر: ۲۳.

7.أقال اللَّه عثرتك: أي صفح عنك (تاج العروس: ج ۱۵ ص ۶۴۴ «قيل» ).

8.الكافي : ج ۲ ص ۶۰۰ ح ۸ عن الإمام الصادق عليه السلام ، تفسير العيّاشي : ج ۱ ص ۵ ح ۸ وفيه «الأحزان» بدل «الأحداث» ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۲۶ ح‏۲۸ ؛ المعجم الكبير : ج ۱۸ ص ۹۱ ح ۱۶۵ عن الجارود نحوه .

9.عَوَّلْتُ: أي استعنت (النهاية: ج ۳ ص ۳۲۲ «عول»).

10.التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام : ص ۴۴۹ ح ۲۹۷ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۳۱ ح ۳۴ .

صفحه از 134