1 / 2 - 19
هُدىً
الكتاب
( ذَ لِكَ الْكِتَبُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ). ۱
( فَقَدْ جَاءَكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ ). ۲
( هَذَا بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ) . ۳
(تِلْكَ ءَايَتُ الْكِتَبِ الْحَكِيمِ * هُدًى وَ رَحْمَةً لِّلْمُحْسِنِينَ ). ۴
( هَذَا هُدًى وَ الَّذِينَ كَفَرُوا بَِايَتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِّن رِّجْزٍ أَلِيمٌ ). ۵
( وَلَقَدْ جِئْنَهُم بِكِتَبٍ فَصَّلْنَهُ عَلَى عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ). ۶
الحديث
۶۶.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله : القُرآنُ هُدىً مِنَ الضَّلالَةِ ، وتِبيانٌ مِنَ العَمى ، وَاستِقالَةٌ ۷ مِنَ العَثرَةِ ، ونورٌ مِنَ الظُّلمَةِ ، وضِياءٌ مِنَ الأَحداثِ ، وعِصمَةٌ مِنَ الهَلَكَةِ ، ورُشدٌ مِنَ الغَوايَةِ ، وبَيانٌ مِنَ الفِتَنِ ، وبَلاغٌ مِنَ الدُّنيا إلَى الآخِرَةِ. ۸
۶۷.عنه صلى اللَّه عليه و آله : إنَّ هذَا القُرآنَ هُوَ النّورُ المُبينُ... ومَن آثَرَهُ عَلى ما سِواهُ ، هَداهُ اللَّهُ ، ومَن طَلَبَ الهُدى في غَيرهِ ، اَضَلَّهُ اللَّهُ ومَن جَعَلَهُ شِعارَهُ ودِثارَهُ ، اَسعَدَهُ اللَّهُ وَمَن جَعَلَهُ إمامَهُ الَّذي يَقتَدي بِهِ ومُعَوَّلَهُ ۹ الَّذي يَنتَهي إلَيهِ ، أدّاهُ اللَّهُ إلى جَنّاتِ النَّعيمِ وَالعَيشِ السَّليمِ . ۱۰
1.البقرة: ۲ .
2.الأنعام: ۱۵۷ .
3.الأعراف: ۲۰۳ .
4.لقمان: ۲ - ۳ .
5.الجاثية: ۱۱ .
6.الأعراف: ۵۲ وراجع: يونس: ۵۷ ، النحل: ۶۴ و ۸۹ و ۱۰۲ ، النمل: ۲ و ۷۷ ، فصّلت: ۴۴ ، البقرة: ۹۷ و ۱۸۵ ، آل عمران: ۱۳۸ ، الشورى: ۵۲ ، الجاثية: ۲۰ ، الزمر: ۲۳.
7.أقال اللَّه عثرتك: أي صفح عنك (تاج العروس: ج ۱۵ ص ۶۴۴ «قيل» ).
8.الكافي : ج ۲ ص ۶۰۰ ح ۸ عن الإمام الصادق عليه السلام ، تفسير العيّاشي : ج ۱ ص ۵ ح ۸ وفيه «الأحزان» بدل «الأحداث» ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۲۶ ح۲۸ ؛ المعجم الكبير : ج ۱۸ ص ۹۱ ح ۱۶۵ عن الجارود نحوه .
9.عَوَّلْتُ: أي استعنت (النهاية: ج ۳ ص ۳۲۲ «عول»).
10.التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام : ص ۴۴۹ ح ۲۹۷ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۳۱ ح ۳۴ .