۶۸.عنه صلى اللَّه عليه و آله : اُوصيكُم بِتَقوَى اللَّهِ عزّ وجلّ وَالقُرآنِ ، فَإِنَّهُ نورُ الظُّلمَةِ وهُدَى النَّهارِ ، فَاتلوهُ عَلى ما كانَ مِن جَهدٍ وفاقَةٍ. ۱
۶۹.الإمام عليّ عليه السلام : إنَّ القُرآنَ حَقٌّ ونورٌ وهُدىً ورَحمَةٌ وشِفاءٌ لِلمُؤمِنينَ. ۲
۷۰.عنه عليه السلام : أنزَلَ عَلَيهِ الكِتابَ نوراً لا تُطفَأُ مَصابيحُهُ... وعِزّاً لِمَن تَوَلّاهُ ، وسِلماً لِمَن دَخَلَهُ ، وهُدىً لِمَنِ ائتَمَّ بِهِ ، وعُذراً لِمَنِ انتَحَلَهُ ۳ ، وبُرهاناً لِمَن تَكَلَّمَ بِهِ. ۴
1 / 2 - 20
بُشرى ، بَشيرٌ
(طس تِلْكَ ءَايَتُ الْقُرْءَانِ وَ كِتَابٍ مُّبِينٍ * هُدًى وَ بُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ ). ۵
( وَهَذَا كِتَبٌ مُّصَدِّقٌ لِّسَانًا عَرَبِيًّا لِّيُنذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُواْ وَ بُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ ). ۶
( وَ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَبَ تِبْيَنًا لِّكُلِّ شَىْءٍ وَ هُدًى وَ رَحْمَةً وَ بُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ). ۷
1.تاريخ دمشق : ج ۳۶ ص ۴۱۷ ح ۷۳۸۵ ، الفردوس : ج ۱ ص ۴۲۷ ح ۱۷۴۰ نحوه وكلاهما عن سمرة بن جُندب ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۹۳۳ ح ۴۳۶۰۱ ؛ الكافي : ج ۲ ص ۶۰۰ ح ۶ عن أبي جميلة عن الإمام الصادق عن الإمام عليّ عليهما السلام نحوه .
2.كتاب سليم بن قيس : ج ۲ ص ۷۷۱ ح ۲۵ ، بحار الأنوار : ج ۳۳ ص ۱۵۵ ح ۴۲۱ .
3.انتحله: انتسب إليه (الصحاح: ج ۵ ص ۱۸۲۶ «نحل»).
4.نهج البلاغة : الخطبة ۱۹۸ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۲۱ ح ۲۱ .
5.النمل: ۱ و ۲ .
6.الأحقاف: ۱۲ .
7.النحل: ۸۹ .