( مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِى بَيْنَ يَدَيْهِ وَ تَفْصِيلَ كُلِّ شَىْءٍ وَ هُدًى وَ رَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ) . ۱
1 / 2 - 38
مَوعِظَةٌ ، أَبلَغُ المَوعِظَةِ
الكتاب
( هَذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ ). ۲
( وَ لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ ءَايَتٍ مُّبَيِّنَتٍ وَ مَثَلاً مِّنَ الَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُمْ وَ مَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ ). ۳
( يَأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِى الصُّدُورِ وَ هُدًى وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ). ۴
الحديث
۷۸.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله : أصدَقُ القَولِ وأبلَغُ المَوعِظَةِ وأحسَنُ القَصَصِ ، كِتابُ اللَّهِ. ۵
۷۹.الإمام عليّ عليه السلام : إنَّ أحسَنَ القَصَصِ وأبلَغَ المَوعِظَةِ وأنفَعَ التَّذَكُّرِ ، كِتابُ اللَّهِ جَلَّ وعَزَّ. ۶
۸۰.عنه عليه السلام : اِنتَفِعوا بِبَيانِ اللَّهِ ، وَاتَّعِظوا بِمَواعِظِ اللَّهِ ، وَاقبَلوا نَصيحَةَ اللَّهِ ، فَإِنَّ اللَّهَ قَد أعذَرَ إلَيكُم بِالجَلِيَّةِ ۷ ، وَاتَّخَذَ عَلَيكُمُ الحُجَّةَ ، وبَيَّنَ لَكُم مَحابَّهُ مِنَ الأَعمالِ ومَكارِهَهُ مِنها ، لِتَتَّبِعوا هذِهِ وتَجتَنِبوا هذِهِ. ۸
1.يوسف : ۱۱۱ .
2.آل عمران: ۱۳۸ .
3.النور: ۳۴ .
4.يونس: ۵۷ .
5.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۴۰۲ ح ۵۸۶۸ ، الأمالي للصدوق : ص ۵۷۶ ح ۷۸۸ كلاهما عن أبي الصباح الكناني عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۱۱۴ ح ۸ .
6.الكافي : ج ۸ ص ۱۷۵ ح ۱۹۴ عن محمّد بن النعمان أو غيره عن الإمام الصادق عليه السلام ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۴۳۱ ح ۱۲۶۳ ، مصباح المتهجّد : ص ۳۸۵ ح ۵۱۰ عن جابر عن الإمام الباقر عنه عليهما السلام وكلاهما نحوه ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۳۵۲ ح ۳۱ .
7.جَليَّةُ الأمر : حقيقته ، والجليَّة : الخبر اليقين (لسان العرب: ج ۱۴ ص ۱۵۰ «جلا»).
8.نهج البلاغة : الخطبة ۱۷۶ ، بحار الأنوار : ج ۲ ص ۱۸۰ ح ۱ .