۵۸۴۹.الإمامُ الكاظمُ عليه السلام :إذا كانَت لَكَ حاجَةٌ إلى اللّهِ فَقُل : اللّهُمَّ إنّي أسألُكَ بِحَقِّ مُحَمَّدٍ و عَلِيٍّ ، فَإنّ لَهُما عِندَكَ شَأنا مِنَ الشَّأنِ . ^۱

۵۸۵۰.الدعوات :في دُعائهِم عليهم السلام : اللّهُمَّ إنْ كانَت ذُنُوبي قَد أخلَقَتْ وَجْهي عِندَكَ و حَجَبَتْ دُعائي عَنكَ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، و استَجِبْ لي يا رَبِّ بِهِم دُعائي . ^۲

5 ـ الإِقرارُ بِالذَّنب

۵۸۵۱.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :إنّما هِيَ المِدحَةُ ، ثُمَّ الإقرارُ بِالذَّنبِ ، ثُمَّ المَسألَةُ . ^۳

6 ـ التَّضرُّعُ و الاِبتِهالُ

۵۸۵۲.بحار الأنوار :فِيما أوحَى اللّهُ إلى موسى عليه السلام : يا موسى ، كُنْ إذا دَعَوتَنِي خائفا مُشفِقا وَجِلاً ، و عَفِّرْ وَجهَكَ في التُّرابِ ، و اسجُد لي بِمَكارِمِ بَدَنِكَ ، و اقنُتْ بَينَ يَدَيَّ في القِيامِ ، و ناجِني حَيثُ تُناجِيني بِخَشيَةٍ من قَلبٍ وَجِلٍ . ^۴

۵۸۵۳.بحار الأنوار :فيما وَعَظَ اللّهُ بِهِ عيسى عليه السلام : يا عيسى ، اُدعُني دُعاءَ الحَزينِ الغَريقِ الّذي لَيسَ لَهُ مُغِيثٌ ......... و لا تَدْعُني إلاَّ مُتَضَرِّعا إلَيَّ و هَمُّكَ هَمّاً واحِدا ، فَإنَّكَ مَتى تَدْعُني كَذلِكَ أجَبتُكَ . ^۵

۵۸۴۹.امام كاظم عليه السلام :هرگاه خواستى از خداوند حاجتى طلب كنى ، بگو : خدايا! به حقّ محمّد و على از تو مسئلت مى كنم ؛ زيرا آن دو را نزد تو منزلتى است .

۵۸۵۰.الدعوات :در دعاى معصومان عليهم السلام آمده است : خدايا! اگر گناهان من، آبروى مرا نزد تو برده و دعايم را از تو محجوب كرده است ، پس، بر محمّد و خاندان محمّد صلوات فرست و به آبروى آنان ، اى پروردگار من ، دعايم را اجابت فرما .

5 ـ اعتراف به گناه

۵۸۵۱.امام صادق عليه السلام :[در دعا] ابتدا بايد خدا را ستود ، سپس به گناه اعتراف نمود و آن گاه حاجت خواست .

6 ـ تضرّع و ابتهال ^۶

۵۸۵۲.بحار الأنوار :خداوند متعال به موسى عليه السلام وحى فرمود كه : اى موسى! هرگاه مرا مى خوانى ، ترسان و هراسان و بيمناك باش و چهره بر خاك بگذار و با اعضاى شريف بدنت در برابرم سجده كن و در پيشگاه من با خوارى و فروتنى بِايست و هرگاه با من راز و نياز مى كنى ، با دلى هراسان و ترسان، راز و نياز كن .

۵۸۵۳.بحار الأنوار :از جمله اندرزهاى خداوند متعال به عيسى عليه السلام است كه : اى عيسى! مرا چون شخص اندوهگين و در حال غرق كه فريادرسى ندارد ، بخوان . . . مرا جز با خوارى و زارى و خلوص مخوان ، كه هر گاه با چنين حالى مرا بخوانى اجابتت كنم .