دنیا - صفحه 16

۶۰۳۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :حُبُّ الدنيا رأسُ الفِتَنِ و أصلُ المِحَنِ . ۱

۶۰۳۶.عنه عليه السلام :رَأْسُ الآفاتِ الوَلَهُ بالدنيا . ۲

۶۰۳۷.عنه عليه السلام :إنَّ الدنيـا لَمَفسَـدةُ الدِّيـنِ مَسلَبَةُ اليقينِ ، و إنّها لَرَأسُ الفِتَنِ و أصلُ المِحَنِ . ۳

۶۰۳۸.عنه عليه السلام :إنّك لَن تَلقَى اللّهَ سبحانَهُ بِعَمَلٍ أضَرَّ علَيكَ مِن حُبِّ الدنيا . ۴

۶۰۳۹.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام :ما مِن عملٍ بَعد معرفةِ اللّهِ جلّ و عزّ و معرفةِ رسولِهِ صلى الله عليه و آله أفضلَ مِن بُغْضِ الدنيا ......... حُبُّ النساءِ ، و حبُّ الدنيا ، و حُبُّ الرئاسةِ ، و حُبُّ الراحةِ ، و حبُّ الكلامِ ، و حبُّ العُلوِّ ، و الثَّروةِ ، فصِرْنَ سَبعَ خصالٍ ، فاجتَمَعنَ كُلُّهُنَّ في حُبِّ الدنيا ، فقالَ الأنبياءُ و العلماءُ بعدَ معرِفَةِ ذلكَ : حُبُّ الدنيا رَأسُ كلِّ خطيئةٍ . ۵

۶۰۴۰.الإمامُ الصّادقُ :كانَ فيما ناجَى اللّهُ تَعالى بِهِ موسى عليه السلام : ......... و اعلَمْ أنّ كلَّ فِتنةٍ بَذْرُها حُبُّ الدنيا . ۶

۶۰۴۱.عنه عليه السلام :رأسُ كلِّ خطيئةٍ حُبُّ الدنيا . ۷

۶۰۳۵.امام على عليه السلام :دنيا دوستى، منشأ فتنه ها و ريشه محنتهاست .

۶۰۳۶.امام على عليه السلام :شيفتگى به دنيا، منشأ همه آفات است.

۶۰۳۷.امام على عليه السلام :دنيا، مايه تباهى دين و سلب يقين و رأس فتنه ها و ريشه رنجها و محنتها است .

۶۰۳۸.امام على عليه السلام :تو هرگز خداوند سبحان را با كارى زيانبارتر از دنيا دوستى ديدار نخواهى كرد .

۶۰۳۹.امام زين العابدين عليه السلام :بعد از شناخت خداوند عزّ و جلّ و شناخت پيامبر او صلى الله عليه و آله هيچ عملى بهتر از بغض و نفرت از دنيا نيست . . . زن دوستى ، دنيا دوستى، رياست طلبى ، تن آسايى ، شهوت كلام، و عشق به مقام و ثروت . همه اين هفت خصلت در دنيا دوستى جمع شده است . از اين رو ، پيامبران و عالمان ، بعد از شناخت اين مطلب ، گفتند كه : دنيا دوستى سرچشمه هر گناهى است .

۶۰۴۰.امام صادق عليه السلام :خداوند متعال در يكى از نجواها به موسى عليه السلام فرمود: ......... بدان كه بذر هر گمراهى و فتنه اى را دنيا دوستى افشانده است .

۶۰۴۱.امام صادق عليه السلام :منشأ هر گناهى دنيا دوستى است .

1.غرر الحكم : ۴۸۷۰ .

2.غرر الحكم : ۵۲۶۴ .

3.غرر الحكم : ۳۵۶۸ .

4.بحار الأنوار : ۷۷/۳۰/۶ .

5.الكافي : ۲/۱۳۰/۱۱ .

6.قصص الأنبياء : ۱۶۲/۱۸۴ .

7.الكافي : ۲/۳۱۵/۱ .

صفحه از 82