زهد - صفحه 24

۷۹۷۴.عنه صلى الله عليه و آله :إنَّ الزاهِدَ في الدنيا يَرتَجِي ، و يُرِيحُ قَلبَهُ و بَدَنَهُ في الدنيا و الآخِرَةِ ، و الراغبَ فيها يُتعِبُ قَلبَهُ و بَدَنَهُ في الدنيا و الآخِرَةِ . ۱

۷۹۷۵.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :الرَّغبَةُ مِفتاحُ النَّصَبِ . ۲

۷۹۷۶.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام :الرَّغبَةُ في الدنيا تُورِثُ الغَمَّ و الحَزَنَ ، و الزُّهدُ في الدنيا راحَةُ القَلبِ و البَدَنِ . ۳

(انظر) الراحة : باب 1568 .

1626

أزهَدُ النّاسِ

۷۹۷۷.رسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله :أزهَدُ الناسِ مَنِ اجتَنَبَ الحَرامَ . ۴

۷۹۷۸.عنه صلى الله عليه و آلهـ لَمّا سَألَهُ أبو ذَرٍّ عن أزهَدِ الناسِ ـ: مَن لَم يَنسَ المَقابِرَ و البِلى ، و تَرَكَ فَضلَ زِينَةِ الدنيا ، و آثَرَ ما يَبقى على ما يَفنى ، و لم يَعُدَّ غدا مِن أيّامِهِ ، و عَدَّ نَفسَهُ في المَوتى . ۵

۷۹۷۹.الإمامُ عليٌّ عليه السلام :لا زُهدَ كالزُّهدِ في الحَرامِ . ۶

۷۹۸۰.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام :يقولُ اللّهُ : يا ابنَ آدَمَ ، اِرْضَ بما آتَيتُكَ تَكُن مِن أزهَدِ الناسِ . ۷

۷۹۷۴.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :بى رغبت به دنيا [به آنچه نزد خداست ]اميدوار است و جان و تن خود را در دنيا و آخرت آسايش دهد و كسى كه به دنيا راغب باشد، تن و جان خويش را در دنيا و آخرت به رنج افكند .

۷۹۷۵.امام على عليه السلام :رغبت به دنيا، كليد رنج است .

۷۹۷۶.امام صادق عليه السلام :رغبت به دنيا، غم و اندوه به بار مى آورد و بى اعتنايى به دنيا، مايه آسايش تن و جان است .

1626

زاهدترين مردم

۷۹۷۷.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله :زاهدترين مردم كسى است كه از حرام دورى مى كند .

۷۹۷۸.پيامبر خدا صلى الله عليه و آلهـ در پاسخ به سؤال ابوذر از زاهدترين مردم ـفرمود : كسى كه گورها و پوسيده شدن را فراموش نكند و زيور اضافى دنيا را وا گذارد و آنچه را ماندنى است بر آنچه فناپذير است ، مقدّم بدارد و فردا را از روزهاى عمر خود نشمارد و خود را از مردگان شمارد .

۷۹۷۹.امام على عليه السلام :هيچ زهدى ، چون بى رغبتى به حرام نيست .

۷۹۸۰.امام زين العابدين عليه السلام :خداوند مى فرمايد : اى پسر آدم! به آنچه تو را داده ام خشنود و قانع باش ، تا از زاهدترين مردمان باشى .

1.أعلام الدين : ۳۴۳ .

2.نهج البلاغة : الحكمة ۳۷۱ .

3.تحف العقول : ۳۵۸ .

4.الأمالي للصدوق : ۷۲/۴۱ .

5.بحار الأنوار:۷۷/۸۰/۱.

6.نهج البلاغة : الحكمة ۱۱۳ .

7.بحار الأنوار : ۷۸/۱۳۹/۲۲ .

صفحه از 28