۰.9107.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : طُوبى لِمَن ... وَسِعَتهُ السُّنَّةُ ، و لَم يُنسَبْ إلى البِدعَةِ . ۱
۰.9108.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : إنَّ أفضَلَ الأعمالِ عندَ اللّه ِ ما عُمِلَ بِالسُّنَّةِ و إن قَلَّ . ۲
1894
تَقريرٌ ۳ فِي الأخذِ بِالكِتابِ وَ السُّنَّةِ
۰.9109.رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : خَلَّفتُ فيكُم شَيئَينِ لَن تَضِلُّوا بَعدَهُما : كتابَ اللّه ِ و سُـنَّتي ، و لَن يَتَفَرَّقا حتّى يَرِدا عَلَيَّ الحَوضَ . ۴
۰.9110.عنه صلى الله عليه و آله : تَرَكتُ فيكُم شَيئينِ لَن تَضِلُّوا بَعدَهُما : كتابَ اللّه ِ و سُنَّتي ، و لَن يَتَفَرَّقا حَتّى يَرِدا عَلَيَّ الحَوضَ. ۵
(انظر) الإمامة العامة : باب 156 .
۰.9107.امام على عليه السلام : خوشا به حال كسى كه . . . در چارچوب سنّت جاى گيرد و به بدعت منسوب نشود .
۰.9108.امام زين العابدين عليه السلام : برترين كارها نزد خداوند ، كارى است كه طبق سنّت عمل شود، گر چه اندك باشد .
1894
گزارشى ۶ در باب تمسّك به كتاب و سنّت
۰.9109.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : در ميان شما دو چيز باقى مى گذارم، كه با وجود آنها هرگز گمراه نخواهيد شد : كتاب خدا و سنّت من ؛ اين دو از هم جدا نشوند تا بر حوض [كوثر] بر من وارد شوند .
۰.9110.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : در ميان شما دو چيز مى گذارم كه با وجود آنها هرگز گمراه نخواهيد شد : كتاب خدا و سنّت من . اين دو هرگز از هم جدا نشوند تا كنار حوض [كوثر ]بر من در آيند .
1.نهج البلاغة : الحكمة ۱۲۳ .
2.الكافي : ۱/۷۰/۷ .
3.لا شك في وجوب الأخذ بالسنّة و لكن هذا النقل لا اعتبار له، و يبدوا أنّه وضع في قبال حديث الثقلين المتواتر الذي قبله الشيعة و السنّة . أكّدت النقول المختلفة من حديث الثقلين على الإتحاد بين القرآن و عترة الرسول صلى الله عليه و آله .
يجدر الإشارة إلى إنّنا أوردنا بيانا مفصلاً حول عدم حجيّة هذا الصنف من الروايات، في رسالة «الإمام المهدي من مِنظار حديث الثقلين» .
4.كنز العمّال : ۸۷۵ .
5.كنز العمّال : ۸۷۶ .
6.ترديدى در وجوب عمل به سنت رسول خدا صلى الله عليه و آله نيست ولى اين گزارش ها اعتبار ندارند و ظاهرا در برابر حديث متواتر ثقلين كه مورد قبول شيعه و سنّى است ساخته شده اند. در نقل هاى متعدّد و مكرّر حديث ثقلين، پيوستگى ميان قرآن و عترت پيامبر صلى الله عليه و آله بيان شده است.
گفتنى است كه تحليل جامعى پيرامون بى اعتبارى اين روايات، در رساله «امام مهدى (عج) از نگاه حديث ثقلين» آورده ايم .