سنّت - صفحه 417

۰.9107.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : طُوبى لِمَن ... وَسِعَتهُ السُّنَّةُ ، و لَم يُنسَبْ إلى البِدعَةِ . ۱

۰.9108.الإمامُ زينُ العابدينَ عليه السلام : إنَّ أفضَلَ الأعمالِ عندَ اللّه ِ ما عُمِلَ بِالسُّنَّةِ و إن قَلَّ . ۲

1894

تَقريرٌ ۳ فِي الأخذِ بِالكِتابِ وَ السُّنَّةِ

۰.9109.رسولُ اللّه ِ صلى الله عليه و آله : خَلَّفتُ فيكُم شَيئَينِ لَن تَضِلُّوا بَعدَهُما : كتابَ اللّه ِ و سُـنَّتي ، و لَن يَتَفَرَّقا حتّى يَرِدا عَلَيَّ الحَوضَ . ۴

۰.9110.عنه صلى الله عليه و آله : تَرَكتُ فيكُم شَيئينِ لَن تَضِلُّوا بَعدَهُما : كتابَ اللّه ِ و سُنَّتي ، و لَن يَتَفَرَّقا حَتّى يَرِدا عَلَيَّ الحَوضَ. ۵

(انظر) الإمامة العامة : باب 156 .

۰.9107.امام على عليه السلام : خوشا به حال كسى كه . . . در چارچوب سنّت جاى گيرد و به بدعت منسوب نشود .

۰.9108.امام زين العابدين عليه السلام : برترين كارها نزد خداوند ، كارى است كه طبق سنّت عمل شود، گر چه اندك باشد .

1894

گزارشى ۶ در باب تمسّك به كتاب و سنّت

۰.9109.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : در ميان شما دو چيز باقى مى گذارم، كه با وجود آنها هرگز گمراه نخواهيد شد : كتاب خدا و سنّت من ؛ اين دو از هم جدا نشوند تا بر حوض [كوثر] بر من وارد شوند .

۰.9110.پيامبر خدا صلى الله عليه و آله : در ميان شما دو چيز مى گذارم كه با وجود آنها هرگز گمراه نخواهيد شد : كتاب خدا و سنّت من . اين دو هرگز از هم جدا نشوند تا كنار حوض [كوثر ]بر من در آيند .

1.نهج البلاغة : الحكمة ۱۲۳ .

2.الكافي : ۱/۷۰/۷ .

3.لا شك في وجوب الأخذ بالسنّة و لكن هذا النقل لا اعتبار له، و يبدوا أنّه وضع في قبال حديث الثقلين المتواتر الذي قبله الشيعة و السنّة . أكّدت النقول المختلفة من حديث الثقلين على الإتحاد بين القرآن و عترة الرسول صلى الله عليه و آله . يجدر الإشارة إلى إنّنا أوردنا بيانا مفصلاً حول عدم حجيّة هذا الصنف من الروايات، في رسالة «الإمام المهدي من مِنظار حديث الثقلين» .

4.كنز العمّال : ۸۷۵ .

5.كنز العمّال : ۸۷۶ .

6.ترديدى در وجوب عمل به سنت رسول خدا صلى الله عليه و آله نيست ولى اين گزارش ها اعتبار ندارند و ظاهرا در برابر حديث متواتر ثقلين كه مورد قبول شيعه و سنّى است ساخته شده اند. در نقل هاى متعدّد و مكرّر حديث ثقلين، پيوستگى ميان قرآن و عترت پيامبر صلى الله عليه و آله بيان شده است. گفتنى است كه تحليل جامعى پيرامون بى اعتبارى اين روايات، در رساله «امام مهدى (عج) از نگاه حديث ثقلين» آورده ايم .

صفحه از 423