139
نهج الذكر (ع-ف) ج1

۲۲۲.امام زين العابدين عليه السلامـ در «مناجات ذاكران» ـ: معبودا ! ياد خودت را در تنهايى و در ميان جمع ، و در شب و روز ، و در آشكار و نهان ، و در آسايش و سختى به ما الهام فرما .

۲۲۳.امام زين العابدين عليه السلامـ در «مناجات عارفان» ـ: معبودا ! چه لذّتبخش است گذر نام و ياد تو بر دل ها!

۲۲۴.امام زين العابدين عليه السلامـ در زيارت امير مؤمنان عليه السلام ، معروف به «زيارت امين اللّه » ـ: بار خدايا ! جان مرا به تقديرت مطمئن ، به قضايت خرسند ، و به ياد و مناجاتت آزمند گردان .

5 / 4

به ياد آوردن قبر

۲۲۵.سعد السعود :از زبور داوود عليه السلام ... است كه : «اگر در باره درشتى خاك [گور] و تنهايى و تاريكى قبر مى انديشيديد ، بى گمان ، كمتر سخن مى گفتيد و بيشتر مرا ياد مى كرديد و به من سرگرم مى شديد» .

5 / 5

كار كردن براى خشنودى خدا

۲۲۶.امام على عليه السلامـ در بيان حديث معراج پيامبر صلى الله عليه و آله ـ: خداوند عز و جل فرمود : « ... هر كس براى خشنودى من كار كند ، سه ويژگى را به او مى دهم : شُكرى را به او مى شناسانم كه جهل با آن آميخته نباشد ، يادى را به او مى شناسانم كه فراموشى با آن نباشد ، و محبّتى را به او مى شناسانم كه هيچ گاه محبّت به مخلوق را بر محبّت من برنگزيند» .


نهج الذكر (ع-ف) ج1
138

۲۲۲.عنه عليه السلامـ في مُناجاةِ الذّاكِرينَ ـ: إلهي ، فَأَلهِمنا ذِكرَكَ فِي الخَلأِ ۱ وَالمَلأِ ، وَاللَّيلِ وَالنَّهارِ ، وَالإِعلانِ وَالإِسرارِ ، وفِي السَّرّاءِ وَالضَّرّاءِ . ۲

۲۲۳.عنه عليه السلامـ في مُناجاةِ العارِفينَ ـ: إلهي ، ما ألَذَّ خَواطِرَ الإِلهامِ بِذِكرِكَ عَلَى القُلوبِ! ۳

۲۲۴.عنه عليه السلامـ في زِيارَةِ أميرِ المُؤمِنينَ عليه السلام المَعروفَةِ بِزِيارَةِ أمينِ اللّهِ ـ: اللّهُمَّ فَاجعَل نَفسي مُطمَئِنَّةً بِقَدَرِكَ ، راضِيَةً بِقَضائِكَ ، مولَعَةً بِذِكرِكَ ودُعائِكَ . ۴

5 / 4

ذِكرُ القَبرِ

۲۲۵.سعد السعود :مِن زَبورِ داوودَ عليه السلام . . . : لَو تَفَكَّرتُم في خُشونَةِ الثَّرى ۵ ، ووَحشَةِ القَبرِ وظُلمَتِهِ ، لَقَلَّ كَلامُكُم ، وكَثُرَ ذِكرُكُم وَاشتِغالُكُم لي . ۶

5 / 5

العَمَلُ بِمَرضاةِ اللّهِ

۲۲۶.الإمام عليّ عليه السلامـ في ذِكرِ حَديثِ مِعراجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله ـ: قالَ اللّهُ عز و جل : . . . مَن عَمِلَ بِرِضائي اُلزِمُهُ ثَلاثَ خِصالٍ : اُعَرِّفُهُ شُكرا لا يُخالِطُهُ الجَهلُ ، وذِكرا لا يُخالِطُهُ النِّسيانُ ، ومَحَبَّةً لا يُؤثِرُ عَلى مَحَبَّتي مَحَبَّةَ المَخلوقينَ . ۷

1.كذا ، والمنصوص عليه في اللغة : «الخَلاء».

2.بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۱۵۱ ح ۲۱ نقلاً عن بعض الكتب.

3.بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۱۵۱ ح ۲۱ نقلاً عن بعض الكتب.

4.كامل الزيارات : ص ۹۲ ح ۹۳ عن أبي علي مهدي بن صدقة الرقّي عن الإمام الرضا عن آبائه عليهم السلام ، مصباح المتهجّد : ص ۷۳۸ ح ۸۲۹ ، الإقبال : ج ۲ ص ۲۷۳ ، المزار للشهيد الأوّل : ص ۱۱۵ والثلاثة الأخيرة عن جابر الجعفي ، المصباح للكفعمي : ص ۶۳۹ والأربعة الأخيرة عن الإمام الباقر عنه عليهماالسلام ، بحار الأنوار : ج ۱۰۰ ص ۲۶۴ ح ۲.

5.في المصدر : «خسوفة الثرى» ، والتصويب من بحار الأنوار.

6.سعد السعود : ص ۴۷ ، بحار الأنوار : ج ۱۴ ص ۴۴ .

7.إرشاد القلوب : ص ۲۰۴ ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۲۸ ح ۶.

  • نام منبع :
    نهج الذكر (ع-ف) ج1
    سایر پدیدآورندگان :
    افقی، رسول؛ شیخی، حمیدرضا
    تعداد جلد :
    4
    ناشر :
    سازمان چاپ و نشر دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387
    نوبت چاپ :
    اوّل
تعداد بازدید : 145661
صفحه از 552
پرینت  ارسال به