245
نهج الذكر (ع-ف) ج1

۴۳۰.امام على عليه السلام :مداومت بر ياد خدا ، دل و انديشه را روشن مى گردانَد .

۴۳۱.امام على عليه السلام :هر كه بسيار ياد خدا كند ، دلش روشنايى مى گيرد .

۴۳۲.امام على عليه السلام :ثمره ياد خدا ، نورانى شدن دل هاست .

۴۳۳.امام على عليه السلام :ياد خدا ، روشنايى و رهيابى است ، و فراموشى [او] تاريكى و گم راهى است .

۴۳۴.امام على عليه السلام :بر تو باد ياد خدا ؛ زيرا ياد خدا ، روشنايىِ دل است .

۴۳۵.امام على عليه السلام :ياد خدا ، انديشه را رام و دل را روشن مى كند و رحمت [الهى] را فرود مى آورد .

۴۳۶.امام على عليه السلام :ياد خدا ، روشنايى بخش بينش ها ، و رام كننده درون هاست .

9 / 11

حكمت دل

۴۳۷.امام على عليه السلام :هر كه دلش را با انديشيدن و زبانش را با ياد خدا همراه سازد ، خداوند ، دلش را از ايمان و مِهر و روشنايى و حكمت ، آكنده مى سازد .

۴۳۸.الكافىـ به نقل از سِندى : ـامام باقر عليه السلام فرمود : «بنده ، چهل روزْ ايمانِ به خداوند عز و جل را خالص نگردانيد» يا فرمود : «هيچ بنده اى چهل روزْ خداوند عز و جل را به خوبى ياد نكرد ، مگر آن كه خداوند عز و جل او را به دنيا زاهد گردانْد و درد و درمان دنيا را به او نمايانْد و حكمت را در دلش استوار كرد و زبانش را به آن ، گويا ساخت» .


نهج الذكر (ع-ف) ج1
244

۴۳۰.عنه عليه السلام :دَوامُ الذِّكرِ يُنيرُ القَلبَ وَالفِكرَ . ۱

۴۳۱.عنه عليه السلام :مَن كَثُرَ ذِكرُهُ استَنارَ لُبُّهُ . ۲

۴۳۲.عنه عليه السلام :ثَمَرَةُ الذِّكرِ استِنارَةُ القُلوبِ . ۳

۴۳۳.عنه عليه السلام :الذِّكرُ نورٌ ورُشدٌ . النِّسيانُ ظُلمَةٌ وفَقدٌ . ۴

۴۳۴.عنه عليه السلام :عَلَيكَ بِذِكرِ اللّهِ ؛ فَإِنَّهُ نورُ القَلبِ . ۵

۴۳۵.عنه عليه السلام :الذِّكرُ يُؤنِسُ اللُّبَّ ، ويُنيرُ القَلبَ ، ويَستَنزِلُ الرَّحمَةَ . ۶

۴۳۶.عنه عليه السلام :ذِكرُ اللّهِ يُنيرُ البَصائِرَ ، ويُؤنِسُ الضَّمائِرَ . ۷

9 / 11

حِكمَةُ القَلبِ

۴۳۷.الإمام عليّ عليه السلام :مَن ألزَمَ قَلبَهُ فِكرا ، ولِسانَهُ الذِّكرَ ، مَلَأَ اللّهُ قَلبَهُ إيمانا ورَحمَةً ، ونورا وحِكمَةً . ۸

۴۳۸.الكافي عن السندي عن الإمام الباقر عليه السلام :ما أخلَصَ العَبدُ الإيمانَ بِاللّهِ عز و جل أربَعينَ يَوما ـ أو قالَ : ما أجمَلَ عَبدٌ ذِكرَ اللّهِ عز و جل أربَعينَ يَوما ـ إلّا زَهَّدَهُ اللّهُ عز و جل فِي الدُّنيا ، وبَصَّرَهُ داءَها ودَواءَها ؛ فَأَثبَتَ الحِكمَةَ في قَلبِهِ ، وأنطَقَ بِها لِسانَهُ ۹ . ۱۰

1.غرر الحكم : ح ۵۱۴۴ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۵۰ ح ۴۶۸۳.

2.غرر الحكم : ح ۹۱۲۳.

3.غرر الحكم : ح ۴۶۳۱ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۰۸ ح ۴۱۷۰.

4.غرر الحكم : ح ۶۰۲ و۶۰۳ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۵۰ ح ۱۲۹۰ و۱۲۹۱.

5.غرر الحكم : ح ۶۱۰۳ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۳۵ ح ۵۷۲۸.

6.غرر الحكم : ح ۱۸۵۸ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۵۵ ح ۱۴۲۹.

7.غرر الحكم : ح ۵۱۶۷ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۵۵ ح ۴۷۲۰.

8.إرشاد القلوب : ص ۱۰۰.

9.جدير بالذكر أنّ الرواية الاُولى دالّة على أنّ الذكر المرافق للفكر هو الموجب لحصول الحكمة ، وأمّا الرواية الثانية فإنّها إنّما تدلّ على عنوان الباب فيما لو كان قول الإمام هو : «ما أجمَلَ عَبدٌ ذكر اللّه عز و جل أربَعينَ يَوما» .

10.الكافي : ج ۲ ص ۱۶ ح ۶ ، بحار الأنوار : ج ۷۰ ص ۲۴۰ ح ۸.

  • نام منبع :
    نهج الذكر (ع-ف) ج1
    سایر پدیدآورندگان :
    افقی، رسول؛ شیخی، حمیدرضا
    تعداد جلد :
    4
    ناشر :
    سازمان چاپ و نشر دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1387
    نوبت چاپ :
    اوّل
تعداد بازدید : 145695
صفحه از 552
پرینت  ارسال به