إسماعيل «ام ن» .
[ قوله : ] قيس بن قهد ۱ (ص۸۸ ، ح۳) بالقاف وسكون الهاء وبالدال المهملة ، جامع الاُصول ۲ .
قوله : بالمئزر ... الخ (ص۹۲) أقول : قد وقع من جمع من المتأخرين سهو عظيم في هذا الموضع ، حيث زعموا أنّ من جملة الكفن الواجب المئزر ، / ۵۵ / وفسّروه بثوب يكون من السرّة إلى الركبة ، مع أنّه لا دلالة في الأحاديث على ذلك ، وكلام المصنّف في هذا الباب صريح في خلاف قولهم ، وصريح في أنّ المراد بالمئزر ما يشدّ به فخذيه ، وهو الحقّ «ام ن» .
[ الحاشية ] على أدعية الصلاة على الميّت ؛ في هذه الأدعية دلالة على أنّ الناصبي يبغض أهل البيت ، فإنّه في ضمن قاعدة كليّة كأنّه يقول :أبغض من ينكر مذهبي ، ونحو ذلك «ام ن» .
آخر باب غسل الميّت قوله : شجرة من الجنّة (ص۱۲۳ ، باب النوادر ، ح۳۵) المراد الجنّة التي في الدنيا في المغرب ، كما وقع التصريح به في الحديث المنقول في تفسير علي بن إبراهيم ۳ «ام ن» .
[ قوله : ما خلق اللّه عزّ وجلّ يقيناً ... الخ (ص۱۲۴ ، ح۳۸) ] فهرست : دليل على أنّ اليقين من خلق اللّه تعالى ، والظن كذلك ، وهو الشك هنا .
باب فرض الصلاة
[ قوله : ] في بعض القراءة (ص۱۲۵ ، ح۱) في تفسير علي بن إبراهيم ۴ أنّ هذه قراءة أهل
۱.في المصدر المطبوع : الفهد .
۲.لم أجده فيه ، ولاحظ ترجمة قيس بن قهد في الإصابة ، ج۵ ، ص۴۹۶ ؛ وتاريخ الإسلام ، وفيات ۳۰ ، ص۳۵۲ .
۳.تفسير علي بن إبراهيم ، ج۲ ، ص۲۶۰ (في أواخر سورة المؤمن) ؛ وانظر بحار الأنوار ، ج۶ ، ص۲۹۰ (ح۱۴) .
۴.تفسير علي بن إبراهيم ، ج۱ ، ص۷۹ (في ذيل آية ۲۳۸ من سورة البقرة) .