حاشية من لا يحضره الفقيه - صفحه 486

ويكون صوابه الشامي «ام ن» .
قريب آخرالباب قوله : وكذلك من حمل عن حميم ... الخ (ص145 ـ ذيل ح84) يعني صلاةً أو صوماً أو زكاةً أو غير ذلك ، فهذا من قبيل التعميم بعد التخصيص «ام ن» .
قوله : من نفقة الحاج ۱ (ص145 ، ذيل ح89) يعني : ثوابها مثل ثواب نفقة الحاج «ام ن» .
قوله : والانصراف والرجوع أفضل من المجاورة (ص147 ، ذيل ح96) يفهم منه أنّ الكراهة هنا بمعنى المرجوح بالنسبة إلى بدله ، لا أنّ عدمه أحسن من وجوده «ام ن» .

باب ابتداء الكعبة

قوله : لها حرّم اللّه ... الخ (ص157 ، ح9) أمّا تحريم شهر رجب فللعمرة الرجبيّة ، وأمّا تحريم ذي القعدة وذي الحجة فللعمرة المتمتّع بها والحج ، وأمّا تحريم شهر المحرّم فللعمرة المفردة بعد حجّ الإفراد والقِران في استقبال شهر المحرّم «ام ن» .
قوله : من أعلاها ... الخ (ص159 ، ح15) يعني من طرق ثلاثة : المعلى وضدّه المَسْفَلَة وعقبة المدنيين «ام ن» .

باب الرفقاء في السفر

[ قوله : فاصحب نظراءك (ص182 ، ح6) ] أقول : هذا الجواب ناظر إلى قوله عليه السلام : من تشبّه بقوم فهو منهم ۲ «ام ن» .

باب الحداء والشعر

[ قوله : ] ليس فيه جفاء (ص183 ، ح1) نسخة : خنا ، كذا بخطّ العلاّمة في المنتهى ،

1.في المصدر : «الحج» .

2.اُنظر بحار الأنوار ، ج۷۱ ، ص۴۲۷ (ح۷۶) و ج۷۸ ، ص۹۳ (ح۱۰۶) .

صفحه از 512