الشهاب في الحكم و الآداب - صفحه 122

۵۹۳.عجبت لِمَن يرى الدنيا ، ورأى تقلّبها بأهلها ، كيف يطمئنّ إليها! ۱

۵۹۴.عجبت لمن أيقن بالقدر كيف يحزن! ۲

۵۹۵.عجبت لمن يَحتمي من الطعام مخافة الداء كيف لا يحتمي من الذنوب مخافة النار! ۳

۵۹۶.عليكم بالدعاء بين الأذان و الإقامة ؛ فإنّه لا يردّ.

۵۹۷.عليكم بالعدس ؛ فإنّه مبارك مقدّس ، وإنّه يرقّ القلب و يكثر الدمعة ، فإنّه قد بارك فيه سبعون نبيّاً آخرهم عيسى بن مريم. ۴

۵۹۸.عليكم بالبَرْنيِّ ؛ فإنّه خير تموركم ، يقرّب من اللّه عز و جل و يباعد من النار. ۵

۵۹۹.عليكم بالفرخ ؛ فإنّه يزيد في الدماغ. ۶

1.تفسير نورالثقلين ، ج ۳ ، ص ۲۸۷ ، ح ۱۷۶.

2.الكافي ، ج ۲ ، ص ۵۹ ، ح ۹ ؛ تهذيب الأحكام ، ج ۹ ، ص ۲۷۶ ، ح ۱۱ ؛ تفسير نور الثقلين ، ج ۳ ، ص ۲۸۴ ، ح ۱۶۰ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۱ ، ص ۱۵۹ ، ح ۸ ؛ مسند زيد بن علي ، ص ۴۴۷ ؛ تفسير العياشي ، ج ۲ ، ص ۳۳۹ ، ح ۶۷ ؛ الدر المنثور ، ج ۴ ، ص ۲۳۵ ؛ كنز العمال ، ج ۲ ، ص ۴۵۵ ، ح ۴۴۸۸.

3.الفقيه ، ج ۳ ، ص ۳۵۹ ، ح ۴۲۷۲ ؛ روضة الواعظين ، ص ۴۱۹ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۱۱ ، ص ۳۳۸ ، ح ۱۳۲۰۶ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۲ ، ص ۲۶۹ ، ح ۵۹ ، و ج ۷۳ ، ص ۳۴۷ ، ح ۳۴.

4.صحيفة الرضا عليه السلام ، ص ۲۴۴ ، ح ۱۵۰ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۷ ، ص ۱۵ ، ح ۳۲ ؛ الكافي ، ج ۶ ، ص ۳۴۳ ، ح ۱۱۹۹۴ ؛ دعائم الإسلام ، ج ۲ ، ص ۱۱۲ ، ح ۳۷۰ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۱۶ ، ص ۳۷۸ ، ح ۲۰۲۴۴ ؛ المحاسن ، ج ۲ ، ص ۵۰۴ ، ح ۶۳۵ و ۶۳۷ ؛ مسند زيد بن علي ، ص ۴۷۹ ، ح ۳.

5.وسائل الشيعة ، ج ۱۷ ، ص ۱۵.

6.وسائل الشيعة ، ج ۱۷ ، ص ۱۵۴ ، ح ۳ ؛ المحاسن ، ج ۲ ، ص ۵۱۷ ، ح ۷۱۲ و ج ۱۴ ، ص ۸۶۲ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۶ ، ص ۲۳۴ ، ح ۳ و ص ۱۰۳ ، ح ۲۲۹.

صفحه از 183