الشهاب في الحكم و الآداب - صفحه 129

۶۵۲.كان الزُّبير أعيب. ۱

۶۵۳.كُلّ كلام لم يُبدأ فيه بالبسمَلَة فهو أبتر، وكلّ كلام لم يُبدأ فيه بالحمدلة ۲ فهو أجذم. ۳

۶۵۴.كُرِهَ لكم ثَلاث: قيل و قال، و كثرة السؤال، و إضاءة المال. ۴

۶۵۵.كُن في الفِتنَة كابنِ اللَّبون ؛ لا ظهر فيركب ، ولا ضرع فيحلب. ۵

۶۵۶.كُلّ بِدعَة ضلالَة ، وكلّ ضلالَة سَبيلُها إلى النار. ۶

۶۵۷.كَثرةُ الاستغفار لِلتائبين حِصن حَصين.

۶۵۸.كان أبي غَيوراً و أنا أغيرُ منه ، و أرغَمَ اللّهُ أنفَ مَن لا يَغار من المؤمنين. ۷

۶۵۹.كَثرة النوم يُذيبُ القلب ، و يَذهَبُ بنور الوَجه.

۶۶۰.كن بَشّاشاً ؛ فإنّ اللّه يُحِبّ البشّاشين و يُبغض العبوسَ كريه الوجه.

۶۶۱.كيف بكم إذا نَزَلَ بِكُم عيسىَ بنُ مَريم وإمامُكم منكم. ۸

1.بحار الأنوار ، ج ۹۲ ، ص ۳۶۹.

2.في «د» : «بالحمد».

3.زبدة البيان ، ص ۴ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۲ ، ص ۱۸۸ ؛ روه الطبرانى في الكبير ؛ منية المريد ، ص ۲۷۴ ؛ تفسير الرازى ، ج ۱ ، ص ۲۰۸ ؛ تفسير كشف الاسرار ، ج ۱۰ ، ص ۷۸ ؛ تفسير الكشاف ، ج ۱ ، ص ۳ ـ ۴ ؛ احياء علوم الدين ، ج ۱ ، ص ۱۸۵ ؛ سنن أبي داوود ، ج ۲ ، ص ۴۴۳ ، ح ۴۸۴۰.

4.بحار الأنوار ، ج ۳۵ ، ص ۳۷۶ ، ح ۱ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۷ ، ص ۲۲۳ ، ح ۸۰۹۰ ؛ صحيح البخاري ، ج ۲ ، ص ۱۳۱ ؛ صحيح مسلم ، ج ۵ ، ص ۱۳۱ ؛ مسند أحمد ج ۴ ، ص ۲۴۶ ؛ الدر المنثور ، ج ۱ ، ص ۳۶۳ ؛ كنز العمال ، ج ۱۶ ، ص ۴۶ ، ح ۴۳۸۷۱.

5.نهج البلاغه ، ج ۴ ، ص ۳ ، ح ۱ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۹ ، ص ۴۰۸ ، ح ۱۲۰.

6.الكافي ، ج ۱ ، ص ۵۶ ، ح ۸ ؛ الفقيه ، ج ۲ ، ص ۱۳۷ ، ح ۱۹۶۴ ؛ ج ۳ ، ص ۵۷۱ ، ح ۴۹۵۴ ؛ دعائم الإسلام ، ج ۱ ، ص ۲۱۳ ؛ تهذيب الأحكام ، ج ۳ ، ص ۱۳۷ ، ح ۱۹۶۴ ؛ الاستبصار ، ج ۱ ، ص ۴۶۸ ، ح ۱۸۰۷ ؛ المحاسن ، ج ۱ ، ص ۲۰۷ ، ح ۶۷ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۵ ، ص ۱۹۲ ، ح ۱ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۳ ، ص ۷۰ ، ح ۳۰۵۲.

7.الفقيه ، ج ۳ ، ص ۴۴۴ ، ح ۴۵۴۰ ؛ بحار الأنوار ، ج ۱۰۳ ، ص ۲۴۸ ، ح ۳۳.

8.إثبات الهداة ، ص ۵۹۱ و۶۱۲.

صفحه از 183