الشهاب في الحكم و الآداب - صفحه 47

۲.الإيمان بِضعٌ وسَبعونَ؛ أعلاها شهادة أن لا إله إلّا اللّه ، وأدناها إماطة الأذي من الطريق. ۱

۳.المؤمنونَ لا يَزالون في الدنيا مُنَغَّصون. ۲

۴.المؤمِنُ مَن أمِنَ الناسُ مِن يَدِهِ ولِسانِه ۳ . ۴

۵.المؤمنون إخوة ، تكافا ۵ دِماؤهم ، سعى بذمَّتهم أدناهم ، وهم يد على مَن سِواهم. ۶

۶.المسلمونَ عند شُروطهم. ۷

1.مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۴۴۵ ؛ صحيح مسلم ، ج ۱ ، ص ۴۶ ؛ سنن ابن ماجة ، ج ۱ ، ص ۲۲ ؛ سنن الترمذي ، ج ۴ ، ص ۱۲۳ ، ح ۲۷۴۶ ؛ سنن النسائي ، ج ۸ ، ص ۱۱۰ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۱ ، ص ۳۷ ؛ كنز العمّال ، ج ۱ ، ص ۳۵ ، ح ۵۲ ؛ عوالي اللئالي ، ج ۱ ، ص ۴۳۱ ، ح ۱۳۰ ؛ الغدير ، ج ۲ ، ص ۱۷۳.

2.عدّة الداعي ، ص ۲۴۰ ، مجمع البحرين ، ج ۴ ، ص ۱۸۶ ؛ بحار الأنوار ، ج ۸۱ ، ص ۱۹۳ ، ح ۵۰ .

3.في «د»: المؤمنون من آمن الناس....

4.صفات الشيعة للصدوق ، ص ۳۱ ؛ علل الشرائع ، ج ۲ ، باب ۳۰۰ ، ص ۵۲۳ ، ح ۲ ؛ معاني الأخبار ، ص ۲۳۹ ، ح ۱ ؛ عوالي اللئالي ، ج ۱ ، ص ۲۸۰ ، ح ۱۱۵ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۴ ، ص ۶۰ ، ح ۳ ؛ و ج ۷۲ ، ص ۵۱ ، ح ۳ ؛ أعلام الدين في صفات المؤمنين ، ص ۱۴۴ . في جميع هذه المصادر «المسلم» بدل «المؤمن» .

5.في «د»: فكافا.

6.أمالي المفيد ، ص ۱۸۷ ، ح ۱۳ ؛ الكافي ، ج ۱ ، ص ۴۰۴ ، ح ۲ ؛ تحف العقول ، ص ۴۳ ، تفسير القمي ، ج ۱ ، ص ۱۷۳ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۹ ، ص ۵۶ ، ح ۳۵۱۶۴ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۱۸ ، ص ۲۳۸ ، ح ۲۲۶۱۷ ؛ بحار الأنوار ، ج ۲ ، ص ۱۴۸ ، ح ۲۲.

7.الكافي ، ج ۵ ، ص ۱۶۹ ، ح ۱ و ج ۶ ، ص ۱۸۷ ، ح ۹ ؛ و ج ۷ ، ص ۱۵۱ ، ح ۱ ؛ دعائم الإسلام ، ج ۲ ، ص ۴۴ ، ح ۱۰۶ ؛ الفقيه ، ج ۳ ، ص ۴۸ ، ح ۳۳۰۱ ؛ التهذيب ، ج ۷ ، ص ۲۲ ، ح ۹۳ و ۹۴ ؛ الاستبصار ، ج ۴ ، ص ۳۵ ، ح ۶ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۲ ، ص ۳۵۳ ، ح ۲۳۳۹ ؛ بحار الأنوار ، ج ۲ ، ص ۲۷۷ ، ح ۳۰ ؛ مستدرك الحاكم ، ج ۲ ، ص ۵۰ ؛ السنن الكبرى ، ج ۷ ، ص ۲۴۹ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۴ ، ص ۲۰۵ ؛ كنزالعمّال ، ج ۴ ، ص ۳۶۳ ، ح ۱۰۹۱۷.

صفحه از 183