الشهاب في الحكم و الآداب - صفحه 48

۷.الإسلام قيد الفتك. ۱

۸.الإسلام يَعلو ولا يُعلى عليه. ۲

۹.الإسلام يَزيدُ ولا يَنقُص. ۳

۱۰.الإسلام عَلانية والإيمان سِرّ ـ وأشار إلى صدره ـ . ۴

۱۱.المُداراة رأسُ العقل.

۱۲.المسلم مَن سَلِمَ الناسُ مِن أذاهُ.

۱۳.النِّياح عملُ الجاهلية. ۵

۱۴.السكر جَمْر النار. ۶

۱۵.الشِّعر من إبليس. ۷

۱۶.الخَمر جِماع الآثام. ۸

1.الكافي ، ج ۷ ، ص ۳۷۵ ، ح ۱۴ ؛ التهذيب ، ج ۱۰ ، ص ۲۱۴ ، ح ۸۴۵ ؛ مناقب ابن شهرآشوب ، ج ۳ ، ص ۳۶۴ ، عن أبي عبد اللّه عليه السلام . في كتب العامة جاء بلفظ «الإيمان» بدل «الإسلام».

2.المبسوط ، ج ۲ ، ص ۱۳۰ ؛ السرائر ، ج ۲ ، ص ۳۵۷ ؛ الفقيه ، ج ۴ ، ص ۳۳۴ ، ح ۵۷۱۹ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۷ ، ص ۳۷۶ ، ح ۳۲۳۶۵ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۱۴۲ ، ح ۲۰۹۸۵ ؛ صحيح البخاري ، ج ۲ ، ص ۹۶ ؛ السنن الكبرى ، ج ۶ ، ص ۲۰۵ ؛ كنزالعمّال ، ج ۱ ، ص ۶۶ ، ح ۲۴۶ ؛ لم ترد لفظ «عليه» في آخر الحديث في مصادر العامّة.

3.الانتصار ، ص ۳۰۵ ؛ السرائر ، ج ۳ ، ص ۲۶۶ ؛ الفقيه ، ج ۴ ، ص ۳۳۴ ، ح ۵۷۱۷ و ۵۷۲۰ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱۷ ، ص ۳۷۶ ؛ مسند أحمد ، ج ۵ ، ص ۲۳۰ ؛ سنن أبي داوود ، ج ۲ ، ص ۸ ، ح ۲۹۱۲ ؛ مستدرك الحاكم ، ج ۴ ، ص ۳۴۵ ؛ السنن الكبرى ، ج ۶ ، ص ۲۰۵ ؛ كنز العمال ، ج ۱ ، ص ۶۶ ، ح ۲۴۵.

4.مجمع البيان ، ج ۵ ، ص ۱۳۸ ؛ إرشاد القلوب ، ۷۰ ؛ بحار الأنوار ، ج ۶۸ ، ص ۲۳۹ ؛ مسند أحمد ، ج ۳ ، ص ۱۳۵ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۱ ، ص ۵۲ .

5.الفقيه ، ج ۴ ، ص ۳۷۶ ، ح ۵۷۶۹ ؛ الاختصاص ، ص ۳۴۳ ؛ تفسير القمي ، ج ۱ ، ص ۲۹۱ ؛ بحار الأنوار ، ج ۷۷ ، ص ۱۳۵ ، ح ۴۳ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۲ ، ص ۹۱۵ ؛ كنزالعمّال ، ج ۱۵ ، ص ۹۲۰ ، ح ۴۳۵۸۷ ؛ البداية والنهاية ، ج ۵ ، ص ۱۸. وفي الجميع: النياحة من عمل الجاهلية.

6.الفقيه ، ج ۴ ، ص ۳۷۶ ، ح ۵۷۷۰ . وفي ح و الفقيه «جمع» بدل «جمر».

7.الفقيه ، ج ۴ ، ص ۳۷۶ ، ح ۵۷۷۱ .

8.الفقيه ، ج ۴ ، ص ۳۷۶ ، ح ۵۷۷۲ ؛ جامع الأخبار ، ص ۱۵۱ ؛ شرح شهاب الأخبار ، ص ۱۸ ؛ مجمع البحرين ، ج ۴ ، ص ۳۱۴ ؛ بحار الأنوار ، ج ۳۳ ، ص ۶۲۱ ، ح ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۱۷ ، ص ۵۵ ، ح

صفحه از 183