۱۱۶.الأحمق مَن اتّبع نفسه هواها و تمنّى ۱ على اللّه . ۲
۱۱۷.النكاح سُنَّتي فَمَن رَغِبَ عَنها فلَيسَ مِنّي. ۳
۱۱۸.المعدة بيت الأدواء. ۴
۱۱۹.المؤمن مَن أمِنَ جارُه بوائقه. ۵
۱۲۰.النجاة غداً أن لايخادعون ۶ اللّه . ۷
۱۲۱.المنّان بما يعطي لا يكلّمه اللّه ولا ينظر إليه ۸ ولا يزكّيه وله عذاب أليم. ۹
1.في «د»: يمنى.
2.تفسير الإمام العسكري ، ص ۳۸ ، فيه: الأحمق من اتبع نفسه هواها و تمنّى على اللّه تعالى الأماني ؛ المحجة البيضاء ، ج ۷ ، ص ۲۵۰ ؛ رياض السالكين ، ج ۵ ، ص ۳۵ ؛ و في بعض المصادر جاء بلفظ «العاجز» بدل «الأحمق». لاحظ: مستدرك الوسائل ، ج ۱۲ ، ص ۱۱۲ ، ح ۱۳۶۶۴ ؛ مسند أحمد ، ج ۴ ، ص ۱۲۴ ؛ سنن ابن ماجة ، ج ۲ ، ص ۱۴۲۳ ، ح ۴۲۶۰ ؛ سنن الترمذي ، ج ۴ ، ص ۵۴ ، ح ۲۵۷۷ ؛ مستدرك الحاكم ، ج ۱ ، ص ۵۷ ؛ السنن الكبرى ، ج ۳ ، ص ۳۶۹ ؛ كنز العمال ، ج ۳ ، ص ۳۷۹ ، ح ۷۰۳۶.
3.جامع الأخبار ، ص ۱۰۱ ؛ عوالي اللئالي ، ج ۲ ، ص ۲۶۱ ؛ بحار الأنوار ، ج ۲۲ ، ص ۱۸۰ و ج ۱۰۳ ، ص ۲۲۰.
4.علل الشرائع ، ج ۱ ، ص ۹۹ ؛ الخصال ، ص ۵۱۲ ؛ عوالي اللئالي ، ج ۲ ، ص ۳۰ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۱۶ ، ۴۵۲ ، ح ۲۰۵۲۵ ؛ و ج ۱۶ ، ص ۴۵۳ ، ح ۲۰۵۲۷ ؛
5.الكافي ، ج ۲ ، ص ۶۶۸ ، ح ۱۲ ؛ مشكاة الأنوار ، ص ۲۱۳ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۸ ، ص ۴۲۳ ، ح ۹۸۷۵ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۱ ، ص ۵۴ ، مع اختلافٍ.
6.في «د»: تخادعوا.
7.تفسير العياشي ، ج ۱ ، ص ۲۸۳ ؛ معاني الأخبار ، ص ۳۴۱ ؛ ثواب الأعمال ، ص ۲۵۵ ؛ روضة الواعظين ، ۳۶۱ ؛ وسائل الشيعة ، ج ۱ ، ص ۵۱ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۱ ، ص ۱۰۵ ، ح ۱۰۱.
8.في «د»: اللّه .
9.التبيان ، ج ۱ ، ص ۳۳۴ ؛ مجمع البيان ، ج ۱ ، ص ۳۷۵ ؛ وجدنا الحديث بلفظ آخر أيضا و هو: ثلاثة لا يكلمهم اللّه يوم القيامة ، ولا ينظر إليهم ، و لا يزكيهم ، ولهم عذاب أليم ، المنان بما أعطى... الخ.
انظر: سنن النسائي ، ج ۵ ، ص ۸۱ ؛ مسند أحمد ، ج ۵ ، ص ۱۶۸ ؛ السنن الكبرى ، ج ۴ ، ص ۱۹۱ ؛