۱۷۷۱.قال النبي صلى الله عليه و آله :نحن معاشر الأنبياء أكثر بلاء ثمّ الأولياء ثمّ الأمثل فالأمثل .
۱
۱۷۷۲.قال النبي صلى الله عليه و آله :نحن معاشر الأنبياء اُمرنا أن نتكلّم الناس على قدر عقولهم .
۲
۱۷۷۳.قال النبي صلى الله عليه و آله :نحن نحكم بالظاهر . ۳
۱۷۷۴.قال رسول اللّه صلى الله عليه و آله :نحن نحكم بالظاهر، واللّه يتولّى السرائر .
۴
۱۷۷۵.قال النبي صلى الله عليه و آله :الندم توبة . ۵
۱۷۷۶.قال النبي صلى الله عليه و آله :النساء حبائل الشيطان . ۶
۱۷۷۷.قال علي عليه السلام :النُّصح بين الملأ تقريعٌ . ۷
۱۷۷۸.قال النبي صلى الله عليه و آله :نصر اللّه امرءا سمع مقالتي فحفظها ووعاها ، أدّاها كما حفظها؛ فَرُبّ حامِل فقهٍ إلى غير فقيه، ورُبّ حاملِ فقهٍ إلى من هو أفقه منه . ۸
۱۷۷۹.قال رسول اللّه صلى الله عليه و آله :نصر اللّه عبدا سمع كلامي ثمّ لم يزد فيه؛ فربّ حامل إلى من هو أوعى منه . ۹
۱۷۸۰.قال النبي صلى الله عليه و آله :ونصرت بالرعب مسيرة شهر . ۱۰
۱۷۸۱.قال النبي صلى الله عليه و آله :ونُصرت بالصبا واُهلكت عاد بالدبور . ۱۱
۱۷۸۲.قال النبي صلى الله عليه و آله :نصيب اُمّتي من النار كنصيب إبراهيم من نار نمرود . ۱۲
۱۷۸۳.قال النبي صلى الله عليه و آله :نضّر اللّه وجه امرئ سمع منّي حديثا فبلّغه . ۱۳
۱۷۸۴.قال النبي صلى الله عليه و آله :النظر إلى الكعبة عبادة ، والنظر إلى العلماء أحبّ إلى اللّه تعالى من النظر إلى الكعبة . ۱۴
۱۷۸۵.قال النبي صلى الله عليه و آله :النظر إلى المرأة الحسناء يزيد في البصر . ۱۵
۱۷۸۶.قال النبي صلى الله عليه و آله :نعم البلد نيسابور . ۱۶
۱۷۸۷.قال النبي صلى الله عليه و آله :نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ .
۱۷
۱۷۸۸.قال النبي صلى الله عليه و آله :نعم الختن القبر . ۱۸
1.[مصباح الهداية / ۳۸۷]
2.[مكاتيب فارسى غزالى / ۲۰]
3.[تذكرة الأولياء / ۵۶۹، ۵۸۵]
4.[معارف سلطان ولد / ۱۸۵؛ فيه ما فيه / ۹۸]
5.[كشف المحجوب / ۳۷۹؛ روح الأرواح / ۳۸۴؛ مرصاد العباد / ۳۵۵]
6.[روح الأرواح / ۳۱۲]
7.[مصباح الهداية / ۲۴۳]
8.[نامه هاى عين القضات همدانى / ۳۱۲]
9.[تاريخ بيهق / ۲۱۵]
10.[مرصاد العباد / ۱۳۷]
11.[منشآت خاقانى / ۱۲۰]
12.[روح الأرواح / ۵۷۰]
13.[كتاب اللمع / ۸]
14.[راحة الصدور وآية السرور / ۸۶]
15.[كليله و دمنه / ۳۷۴؛ تمهيدات / ۳۴۳]
16.[تاريخ نيشابور / ۶۷]
17.[طبقات الصوفية / ۲۸۴، ۲۸۵ ؛ نفحات الاُنس / ۱۰۶]
18.[طوطى نامه / ۱۷۷]